"اعتدت على ألا أحصل على ما أريد!
كانت في المرات الأولى مهلكة،
أبكي حتى تختنق ملامحي،
أُضرب عن الطعام وكأنه عقاب لنفسي،
أجافي النوم كأن الأرق طريق للنجاة..
أما الآن..
فقد تبدلت الموازين،
لم أعد أستجدي الأشياء لتبقى،
ولا أترقب عودة ما مضى..
أغادرها أنا،
أتركها بسلام،
حين أشعر فقط..
أنها لا تستحق، ولا تستحقني".
- حميدة الخازمي
كانت في المرات الأولى مهلكة،
أبكي حتى تختنق ملامحي،
أُضرب عن الطعام وكأنه عقاب لنفسي،
أجافي النوم كأن الأرق طريق للنجاة..
أما الآن..
فقد تبدلت الموازين،
لم أعد أستجدي الأشياء لتبقى،
ولا أترقب عودة ما مضى..
أغادرها أنا،
أتركها بسلام،
حين أشعر فقط..
أنها لا تستحق، ولا تستحقني".
- حميدة الخازمي
❤🔥3❤3🕊3
كم مِنْ كُربةٍ أَبكتْ عيونًا
فَ هوَّنها الكريمُ لنا فَ هَانتْ
كم مِنْ حَاجةٍ كانتْ سرابًا
أَرادَ الله لُقياهَا فَ حَانتْ
كم ذُقنا المَرارة مِنْ ظروفٍ
ب رُغمِ قَساوةِ الأَيامِ لانتْ
هِي الدُّنيا لنا فِيهَا شؤونٌ
فَ إِنْ زيَّنتها ب الصَبرِ زانتْ
فَ هوَّنها الكريمُ لنا فَ هَانتْ
كم مِنْ حَاجةٍ كانتْ سرابًا
أَرادَ الله لُقياهَا فَ حَانتْ
كم ذُقنا المَرارة مِنْ ظروفٍ
ب رُغمِ قَساوةِ الأَيامِ لانتْ
هِي الدُّنيا لنا فِيهَا شؤونٌ
فَ إِنْ زيَّنتها ب الصَبرِ زانتْ
💘6❤🔥3❤2
أولئك الذين يعتزلون الناس ولا يشعرون بالوحدة قد وجدوا الله.
- جلال الدين الرومي
- جلال الدين الرومي
❤8💘3
Forwarded from قرأتُ
مكتبتنا_الصغيرة_في_طهران_مرجان_كمالي.pdf
4.6 MB
《مكتبتنا الصغيرة في طهران》
تأليف: مرجان كمالي
- رويا فتاة حالمة( كل ما رغبت فيه حقاً هو مطالعة الروايات المترجمة وقراءة أشعار الرومي وحافظ الشيرازي، وكانت المكتبة أحب الأماكن إلى قلبها في طهران كلها).
في ذلك الملاذ الآمن، ذلك الملجأ للسكون والتعلم.
تلتقي بهمان، الشاب الوسيم المتمرد" الفتى الذي سيغير العالم"، وتغرم به.
قبل زواجهما بفترة وجيزة، يتفق الحبيبان على اللقاء في أحد ميادين المدينة، إلا أن بهمان لم يأتِ إلى موعدهما واختفى من حياتها فجأة كما ظهر.
بقلب مفطور، تمضي رويا في حياتها نحو رجل آخر، وبلد آخر، ومستقبل آخر.
إلا أن العديد من الأسئلة العالقة ستظل تطاردها: لماذا رحل؟ أين ذهب؟ كيف له أن ينساها؟ إلى أن تقودها تصاريف القدر، بعد عقود، إلى لقاء بهمان مجدداً وتعطيها الفرصة لتطرح عليه كل تلك الأسئلة.
فهل قدر الإنسان مدوّن حقاً على جبينه بالحبر الخفي منذ ولادته كما تردد والدة رويا؟
رواية رائعة، آسرة ومؤثرة، تُصالحنا مع الفقدان وألاعيب القدر، وتزرع فينا روح التسامح والسلام الداخلي، وتمنحنا السلوان.
- ٣٨٢ص
- تقييمي: ★★★★
تأليف: مرجان كمالي
- رويا فتاة حالمة( كل ما رغبت فيه حقاً هو مطالعة الروايات المترجمة وقراءة أشعار الرومي وحافظ الشيرازي، وكانت المكتبة أحب الأماكن إلى قلبها في طهران كلها).
في ذلك الملاذ الآمن، ذلك الملجأ للسكون والتعلم.
تلتقي بهمان، الشاب الوسيم المتمرد" الفتى الذي سيغير العالم"، وتغرم به.
قبل زواجهما بفترة وجيزة، يتفق الحبيبان على اللقاء في أحد ميادين المدينة، إلا أن بهمان لم يأتِ إلى موعدهما واختفى من حياتها فجأة كما ظهر.
بقلب مفطور، تمضي رويا في حياتها نحو رجل آخر، وبلد آخر، ومستقبل آخر.
إلا أن العديد من الأسئلة العالقة ستظل تطاردها: لماذا رحل؟ أين ذهب؟ كيف له أن ينساها؟ إلى أن تقودها تصاريف القدر، بعد عقود، إلى لقاء بهمان مجدداً وتعطيها الفرصة لتطرح عليه كل تلك الأسئلة.
فهل قدر الإنسان مدوّن حقاً على جبينه بالحبر الخفي منذ ولادته كما تردد والدة رويا؟
رواية رائعة، آسرة ومؤثرة، تُصالحنا مع الفقدان وألاعيب القدر، وتزرع فينا روح التسامح والسلام الداخلي، وتمنحنا السلوان.
- ٣٨٢ص
- تقييمي: ★★★★
❤6
"شعرت وهي تقف بجانبه وسط الحشد أن المستقبل أكبر وأرحب مما اعتقدته يومًا".
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
💘5
"لقد أحبته حباً جماً و كان يستحيل ان تتخيل في ذهنها مستقبلاً لا تسمع فيه صوته كل يوم".
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
💘6👍1
"إذ كانت تجد في المرح الزائد ما ينفر، لما يستبطن من زيف".
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
💘6
لقد كان الحب الذي جمعها بوالتر شريان حياة لم ترغب قط في الاستغناء عنه.
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
💘5❤2
هكذا هي الحياة؛ ما نصبحه لا يتطابق دائماً مع توقعاتنا لما كنا نريد أن نصبح حين كنا صغاراً.
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
💘6
اذهبا، اذهبا والتمسا لنفسيكما الحرية.
تعلما كل ما تستطيعان. ذلك أفضل من البقاء في بلاد تخنقكما فيها قبضة دكتاتور وحكومة ترمي شعبها بالرصاص.
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
تعلما كل ما تستطيعان. ذلك أفضل من البقاء في بلاد تخنقكما فيها قبضة دكتاتور وحكومة ترمي شعبها بالرصاص.
- مرجان كمالي/ مكتبتنا الصغيرة في طهران
💘6
"أنا في صف كل من اختار الظل،
على أن تغمره الأضواء بسمعة مزيفة".
- حسن الألمعي
على أن تغمره الأضواء بسمعة مزيفة".
- حسن الألمعي
❤10
رَهّفْ
Marwan Khoury – Fik Yamma Balak
بهديها لصديق قلبو مكسور ..
ولكل حدا بقناتي حاسس بالوحدة والزعل
وبهديكم هالنصّ لبسّام حجّار :
ما حكمةُ أن تحُبَّ الأشياءَ الّتي تزول
وليس في الأشياء حكمة إلّا زوالها
🌷🫶🏻
ولكل حدا بقناتي حاسس بالوحدة والزعل
وبهديكم هالنصّ لبسّام حجّار :
ما حكمةُ أن تحُبَّ الأشياءَ الّتي تزول
وليس في الأشياء حكمة إلّا زوالها
🌷🫶🏻
🕊5💘2