Audio
ومسجدنا معسكرنا
وحق الله يحفظه ؛ جنود الحق والإيمان
وحق الله يحفظه ؛ جنود الحق والإيمان
Audio
في سبيل الله نحيا ونموت
في حياة العز أو موت الفداء
وإذا ما هتف الداعي إلى نصرة الإسلام لبينا النداء
في سببل الله نحيا في إباء
وإذا متنا فإنا الشهـ داء
في حياة العز أو موت الفداء
وإذا ما هتف الداعي إلى نصرة الإسلام لبينا النداء
في سببل الله نحيا في إباء
وإذا متنا فإنا الشهـ داء
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from بوصلة المصلح | أحمد السيد
آية من كتاب الله، إذا جعلها العالِم والمصلح -الذي تحققت له المكاسب- بين عينيه يفلح بإذن الله.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كنّا جبالًا في الجِبال ورُبما..
اللهم خذ من دمي حتى ترضى ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«المسجد الأقصى مقدّس عندنا ومعظّم، ولا بد أن تُدرك الأجيال الصاعدة ذلك، وتتوارث تعظيمه وتعرف مكانته وتحفظ هيبته، وتستنكر تدنيسه والاعتداء عليه، فضلاً عن محاولات هدمه واستبداله.. ويجب أن يعلم الجيل أن اليقظة والوعي من أهم أسباب حفظه بإذن الله ..»
الشيخ أحمد السيد
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"والإنسان عندما يتحدث عن الماضي يشعر بالمرارة والبطولة أيضًا، لا يصدق أنه عاش تلك المآسي واحتملها."
– الأشجار واغتيال مرزوق
– الأشجار واغتيال مرزوق
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إن قلة السائرين على الطريق لا ينبغي أن تثني عزم الصادقين.
- فريد الأنصاري.
- فريد الأنصاري.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ولن نحقق العبودية الحقّة لله تبارك وتعالى حتى يكون لنا وردًا من نصرة الدين وأهله !
ولا يلزم أن يكون عظيمًا ، فرب عمل صغير عظمته النية .. !
ورب درهم سبق ألف درهم !!
ولا يستوي من أنفق قبل الفتح ومن أنفق بعده !
ولا يلزم أن يكون عظيمًا ، فرب عمل صغير عظمته النية .. !
ورب درهم سبق ألف درهم !!
ولا يستوي من أنفق قبل الفتح ومن أنفق بعده !
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"{والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون}
قال ابن تيمية: إن في الآية فائدة وهو أنه حمدهم على أنهم هم ينتصرون عند البغي عليهم،،ويعفون عند الغضب، ليسوا مثل الذي ليس له قوة الانتصار، وفعله
لعجزهم أو كسلهم أو وهنهم أو ذلهم أو حزنهم، فإن أكثر من يترك الانتصار بالحق إنما يتركه لهذه الأمور وأشباهها"
قال ابن تيمية: إن في الآية فائدة وهو أنه حمدهم على أنهم هم ينتصرون عند البغي عليهم،،ويعفون عند الغضب، ليسوا مثل الذي ليس له قوة الانتصار، وفعله
لعجزهم أو كسلهم أو وهنهم أو ذلهم أو حزنهم، فإن أكثر من يترك الانتصار بالحق إنما يتركه لهذه الأمور وأشباهها"