Telegram Web Link
عندما يكون ديدنك رؤية الله تبارك وتعالى فلن تلتفت نفسك لأي أحد من العالمين ، وسيسجد هذا القلب في كل لحظة وحين في محراب الله !

وستكون أعظم غايتك أن برضى الله تبارك وتعالى عنك ، وأعز مطالبك أن يغفر الله لك!

فليتك تحلو والحياة مريرة
وليتك ترضى والأنام غضاب
وليت الذي بيني وبينك عامر
وبيني وبين العالمين خراب
إن صح منك الود فالكل هين
وكل الذي فوق التراب تراب !
“إننا بحاجة إلى شحن الشباب المسلم وتعبئتهم للإقبال على القرآن الكريم ليستقبلوا هداياته وبركاته ، وعلومه ، ووالله لو أفلحنا في تصحيح بوصلتنا الدعوية بهذا الاتجاه لقطعنا شوطاً بعيداً في بناء الشباب العلمي و المعرفي و الإيماني ولأرحنا أنفسنا من عناء تتبع كثير من بلايا الشبه في الفكر المعاصر.”

- عبدالله العجيري
"من أعظم صور الهداية الإلهية للمؤمنين في هذا الزمن: الهداية إلى العمل الإصلاحي الصحيح الذي يكون نورا وهداية في الواقع للنفس وللغير، ويُثمر مع الزمن وطولِ الوقت وينتج خيرا عظيماً يُستظل بظله في المستقبل، ويُستبطن فيه اليقين وحسن الظن بالله والتوكل عليه سبحانه ويُستحضر فيه منهاج النبي ﷺ في جميع حياته ومختلف أحواله".

‏| الشيخ أحمد السيد.
2025/07/10 23:45:33
Back to Top
HTML Embed Code: