‏قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لولا ثلاث في الدنيا لما أحببت البقاء فيها؛ لولا أن أحمل أو أجهز جيشا في سبيل الله، ولولا مكابدة هذا الليل، ولولا مجالسة أقوام ينتقون أطايب الكلام كما ينتقى أطايب الثمر= لما أحببت البقاء".
‏[أخرجه ابن المبارك في «الجهاد» (٢٢٢)، وعبد الله بن أحمد في زوائد «الزهد» (١١٧)، ومن طريقه أبو نعيم في «الحلية» (١/ ٥١). وروي عن أبي الدرداء. أخرجه أحمد (١٣٥)، وابن المبارك (٢٧٧) كلاهما في «الزهد»، وابن معين في «التاريخ» (٤/ ٣٤٠ - رواية الدوري)].

‏قال ابن تيمية: "وهذه الأمور الثلاثة التي فضل كل واحد من الأئمة بعضها ــ وهي الصلاة والعلم والجهاد فالأول: الجهاد، والثاني: قيام الليل، والثالث: مذاكرة العلم.
‏اجتمعت في الصحابة لكمالهم، وتفرقت فيمن بعدهم".
‏[مفتاح دار السعادة ١/ ٣٣٥].

ما هو سبب الهجوم على د.نايف نهار ؟!

لأنه لا يخاف في الله لومة لائم (.)
ولأنه مؤثر !
ولأنه أعاد لنا الزمن الجميل في تصحيح المفاهيم والتصورات في القضايا العظمى
ابتداء من العودة إلى القرآن بفهم سلف الأمّة إلى قضية الأقصى وحقيقة طوفانها !
وواقع الأمّة المرير !
وكشف حقيقة الأوثان !

ولأنه كشف الأوثان التي تعيش في قلوبنا ؟

د.نايف نهار بطل فلا تلتفتوا إلى الغوغاء

لا ينبغي للعاقل أن يظهر سرًّا حتى يعلم أنه إذا ظهر لا يتأذى بظهوره. ومعلوم أن السبب في بث السر طلب الاستراحة ببثه، وذلك ألم قريب؛ فليصبر عليه. فرب مظهر سر لزوجته؛ فإذا طلقت بثته وهلك، أو لصديقه، فيظهر عليه حسدًا له، إذا كان مماثلًا، وإن كان عاميًّا، فالعامي أحمق.

‏ابن الجوزي

"وهكذا القدر كثيرا ما يتأرجح بنا على خيط رقيق فاصل"

من أفضل الأعمال في هذه العشر من ذي الحجة: نصرة المستضعفين من المؤمنين في غزة وغيرها بالمال والكلمة وكل ما يُمكن، واستنهاض همة الأمة الإسلامية للعمل والبذل في سبيل الله وتطليقِ حياة التفاهة والغفلة.

لم أر مثل الدكتور نايف بن نهار الوبير الشمري "رجُلا" يقدّم خطابا فكريا أصيلا يجمع بين عمق المعرفة الشرعية والإنسانية والوعي بالواقع، والشجاعة الأدبية. ولأنه صاحب رسالة، فلا يترفّع عن مخاطبة الكبير والصغير بلغة عصرية ملامِسة.

‏ومن اقترب منه عرف همه الصادق في سحب الفلسفة الإسلامية إلى ميدان الفعل الحضاري، واستعادة فاعليّة القرآن في تقويم عقلنا النقدي وضميرنا الأخلاقي.

‏⁧ #نايف_بن_نهار⁩

يوسف الكمالي

ما الذي يحدث في المغرب؟


الأمن المغربي يداهم المنازل ويصادر أضاحي العيد من المواطنين بعد إلغاء شعيرة من شعائر الله

ولا حول ولا قوة إلا بالله....

بداية النهاية
اللهم انج المؤمنين !