داعش و PKK في الشرق، والفلول في الساحل والوسط والدروز في الجنوب، كلهم جمعهم كرههم لحكم لأهل السنة

لك الله يا شام.

- أبو إسلام الهول .

أعتقد أن مما ميز حركة أحرار الشام عند التأسيس والقادة المشكلين للفكر أنهم لم ينظروا للحركة على أنها غاية، بل مجرد وسيلة تتبدل كل حين وفي كل ظرف، لذلك رغم حضورهم القوي وزخمهم العالي وشعبيتهم المرتفعة لم يمانعوا يوماً من الانخراط مع أي عملية وحدوية سواء كان ذلك على مستوى الجيش الحر والمعارضة والقوات الثورية أو -فيما بعد- بعد الصراع مع هيئة تحرير الشام ثم قرار حسن صوفان بالانخراط ضمن صفوف مشروع الهيئة..
وفيما مضى نُقل عن أحد قادة الأحرار جواباً عن سؤال رؤيته للحركة بعد سقوط النظام بإنه لا يراها، أي هي بالنسبة له مرحلة لإسقاط النظام وليست خلاصة الدنيا ولا منتهاها..

هذا موقف متقدم من الأحرار ولا يوازيهم في هذا تنظيم إسلامي آخر! فالتنظيمات الأخرى مهما لاكت حكايا الدين والدولة وأن التنظيم مجرد وسيلة، فحين الاختبار تجد التنظيم عندهم يأخذ حيزاً فوق الانتماء للدين والأمة أساساً، لأن الأمة والدين أصلاً تم اختزالهما ضمن التنظيم.

- محمد القاسم

لو علم شبابنا عظمة اللحظة التاريخية التي نعيشها ما استطاعوا أن يناموا الليل،
ولو علموا أبواب الخير المشرعة اليوم لتابوا من ذنوبهم خشية أن يحرمهم الله بسببها شرف الاستعمال.

ـ د.وائل الشيخ أمين

إلى حين دخول الاتفاق حيز التنفيذ وفي كل حين نستودعك اللهم أهل غزة

#غزة

"إذا كنت لا تتغير، سيتم استبعادك من المنافسة.
إذا كنت لا تريد أن تتعلّم أشياء جديدة و لم تستطع أفكارك وعقليتك اللحاق بالوقت سوف تنتهي بمرور الوقت !

يظل الإنسان ناجحا مادام يتعلم .
فإذا أعتقد أنه قد علم ..... فقد حكم على نفسه بالفشل."

‏عمران خان: السلطة العسكرية المستوردة في ‎#باكستان تتعمّد تخريب العلاقات مع ‎#أفغانستان الشقيقة عبر تهديدها، وطرد لاجئيها قسرًا، وانتهاك سيادتها، في محاولة لخدمة أجندات سياسية وإرضاء الغرب.

" في الوطنية: أنت أرخص من "الوطن"
وفي شريعة الله: أنت أغلى من "الكعبة"

فلا تجعل وطنك أغلى من دينك "

العلاقات الدولية في القرآن الكريم:

{الم (1) غُلِبَتِ الرُّومُ (2) فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (3) فِي بِضْعِ سِنِينَ ۗ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ ۚ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ ۚ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (5)} [الروم : 1-5]

قد يقول قائل:
لِمَ تحدّث القرآن عن الصّراع بين الروم والفرس؟! وما شأن المسلمين بهذه الصّراع؟!
وكأنّ المسلمين لا علاقة لهم بما يجري في العالم من أحداث! وكأنهم لا يتأثّرون بها، أو يستفيدون مما يمكن الاستفادة منه من آثار ذلك الصراع، وتلك التدافعات وتغيّر التوازنات في العالم.

تأتي سورة الروم لتضع المسلم في دائرة الاهتمام بما يجري حوله، وتنبّهه إلى حسن إدارة العلاقات الدولية، بل ومحاولة التأثير فيها طالما كان ذلك ممكناً بما يخدم قضايا الإسلام والمسلمين.

د.عبد اللطيف زيتون

كونفدرالية خليجية لمواجهة الخطر الخارجي

ربيع عربي قادم

الديمقراطية بذرة غربية لا تنبت في شرقنا إلا وتثمر السم الزعاف

ـ عادل حنيف داوود

الابتلاءات في الدنيا ملازمة لكل إنسان كالنَّفَسِ والماء والطَّعام، فمن عوفي في البدن ابتلي في المال، ومن عوفي في المال ابتلي بمرض حبيب أو موته، ومن عوفي في أحبابه (ولا معافى من هذا البلاء) ابتلي في دينه، وهي المهلكة، ودونها كل بلاء.
ومن ظن أنه عوفي من كل شيء فليكن على حذر، وليراجع نفسه.
ومن ظن أنه أشد الناس بلاء فليراجع نعم الله عليه.
ومن ظن أن لا نعمة من الله عليه فليراجع إيمانه، فيوشك أن يُكَذِّبَ الله ورسوله.
ولينشغل بنفسه.
وليعذر إخوانه.
وليدع لنفسه ولهم بالعافية.

- محمد الصاوي