أحببتُ الخيال معك حتى نسيتُ مُر الواقع .

الأرض مافيها حبيب بدالي ..!!
آنا الحبيب النسخه الأصليه Ͼ₀ͽ .

مَرر ذراعيهِ حول خِصري
‏فانثنيتُ مثل شجرةٍ في مهبّ الرّيح .

يا كفايتي التي لا أبالي بعدها بأي نقصان..

اشتهيك خمـراً يسكر لذة شوقي وعطشي لك.

‏من يشبهك يا آخر شُعور وأجمله؟

أحببته لدرجة أني لم أستخر الله به يومًا، خشية أن يكون شرًا فيبعده عني.

‏أنتَ التفردُ بينهم ، مَن قال أنكَ مثلهُم ؟!

عانقني بين النصوص ، قبلني في النص العاشر.
‏سِد الفراغ ، دعنا نلهو بين قوسين
‏لا أقبل بالفاصِلة .

‏لست عاديًا بالنِّسبة لي، دائما أراك كما لو أنَّك الشيء الوحيد الذي يجب علي أن أهدر الأيَّام معه ولا أبالي .

‏ولو كنت مشلولًا ، كيف سأأتيك ؟!!
سأركضُ لكَ برموش عَيني !

مرحبًـا عزيزي .
هناك 7 مليار إبتسامه ولكن خاصتك مُفضلتي .

الرسالة التي حاولتُ أن اصلَّ لك من خلالها، لم تصلّ.. لم أكُنْ أملك الجرأة الكافية لإرسالها ، لكنها وبكلِّ بساطة أصبحت منشورات بزوايا بعيدة ، يقرأها الجميع ما عداك .

صدركَ شتوي جداً وأنا ربيعي ، ولكَ أن تتخيل كم تنبت في أضلعي من أزهار بعد عناقكَ ....!!!!

التأمل بعيناكَ راحة تُنسيني مُر الأيام ..
وأنا الذي قد أتيتُك مهرولاً ..
إنّ نظرةً من عيناكَ تعيدُ توازنَ الأرضِ إذا مالت .
ما بالكَ بقلبي ؟
‌‌‌‌‌‌‌‏

‏وإذا سألتَ الله ..!
فسَلْهُ أن لا يُذيقك شعور القائل :
إنْ حكينا ندمنا ، وإنْ سَكتنا قهر .

ياليِت مالك منام إلا على صِدري .

مُصابةٌ بكَ، وكلَّما اشتقتُ إليكَ ساءَ حالي..
لا أخبرُ أحداً بكَ لكنَّكَ تفيضُ من عيناي أخبئكَ جيداً ولكنّهم يلمحونكَ على وجهي، ويسمعونكَ في صوتي، يشعرون بكَ في ابتسامتي، لذلكَ لم يعد لديَّ حولٌ ولا قوة لأن أجعلكَ غير مرئي على العالمين، أُحاولُ أن أُخبئكَ ولكن على ما يبدو أنّكَ أصبحتَ أغلبي.