Telegram Web Link
Forwarded from راية الإصلاح ـ دار الفضيلة Chat
#راية_الإصلاح ـ جديد المقالات
💢 عداوة اليهود
💢 بقلم: توفيق عمروني
💢 منشور في العدد (69) من #مجلة_الإصلاح
رابط المنشور على الفيسبوك: https://bit.ly/492YCng
👇👇👇

إنَّ عداوة اليهود للحقِّ وأهله قديمةٌ، وصفةٌ بارزةٌ في تاريخهم، قال الله تعالى: ﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا﴾ [المائدة: 82]، فهُم من أكثر النَّاس سعيًا لإلحاق الضَّرَر بالإسلام وأهله بغيًا وحسَدًا، وكفرًا وعنادًا؛ كيف وهم قتلة الأنبياء ـ عليهم السَّلام ـ.
فعداوتهم لنبيِّنا ﷺ ورسالته وأمَّته بدأت ببعثته وحلوله بينهم بالمدينة، فقد سَعوا لإذايته، وتشويه دينه، وتضليل أمَّته، فحاولوا قتلَه، وقاموا بسحره، وأرادوا تعجيزه بأسئلتهم، ونقضوا معه العهود، وتمنَّوا زوال دولته، وارتداد المسلمين عن دينهم، ومِن أقبح خططِهم لذلك أنَّهم دعوا للتَّظاهر بالإسلام أوَّل اليوم، والخروج منه آخرَه، ليقول النَّاسُ لو كان دينًا صحيحًا ما خرج منه هؤلاء بهذه السُّرعة، قال تعالى: ﴿وَقَالَت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُون﴾ [آل عمران: 72] أي يرجعون عن دينهم إلى الكفر.
ولم يخمد حقدهم الدَّفين يومًا، ومكرُهم لم يتوقَّف عبر التَّاريخ، ومن أمثلته: أنَّ جذور مذهب الشِّيعة ترجع إلى عبد الله بن سبأ اليهودي الَّذي أوقَد الفتنةَ ضدَّ عُثمان ـ رضي الله عنه ـ، وأظهر المُوالَاة لعليٍّ ـ رضي الله عنه ـ وابتدع الغُلوَّ فيه إلى حدِّ تأليهه؛ كما أنَّ مذهبَ الجهميَّة المعطِّلة لأسماء الله وصفاته، تلقَّفه مؤسِّسه الجهْمُ بن صفوان، من شيخه الجَعْد بن دِرهم، الَّذي أخذه من لَبِيد بن الأعصَم اليهودي الَّذي سحر النَّبيَّ ﷺ.
وفي القرن الرَّابع أقام بنو عُبيد القدَّاح دولة العُبَيديِّين في شمال إفريقيا الَّتي دام إفسادها قريبًا من قرنين، وقد أظهروا التَّشيُّع، وادَّعوا أنَّ نسبَهم ينتَهي إلى أهل البيت، (ولم يكونوا من أولاده، بل كان جدُّهم يهوديًّا ربيبًا لمجوسيٍّ) كما قال ابن تيميَّة في (نقض المنطق) (ص228).
وفي القرن الثالث عشر الموافق لسنة (1830) يوم غزا الجيش الفرنسي الجزائر، وقف اليهود المقيمون بالجزائر ـ كبار تجَّارهم خاصَّةً ـ موقفًا مخذِّلا، فاحتَفوا بالمحتلِّ الغاشم، وتصرَّفوا بمكر وعداءٍ ضدَّ أهالي البلد الَّذي احتضنهم لعقود من الزَّمن؛ كما سجَّل التَّاريخ أيضًا أنَّ يهود الدُّونمة كان لهم اليد الطُّولى في إسقاط آخر خلافة إسلاميَّة على وجه الأرض، وإعلان العلمانيَّة بدلًا عنها، ليخلُوَ لهم الجوُّ بعدها ويغرسوا شوكةً في البلاد العربيَّة باحتلال فلسطين، وإعلان قيام دولتهم المخزية، والمسَمَّاة زورًا (دولة إسرائيل) ـ عجَّل الله بزوالها ـ.
إنَّ عداوة اليهود لأمَّتنا لا تنقطع، ومَن ير صنيعَهم المتوحِِّش بإخواننا في غزََّة هذه الأيَّام يدركْ شدَّةَ هذا العداء؛ فالحازمُ مَن لم يأمَنهم، وأخذَ حذرَه منهم.
#راية_الإصلاح_فائدة_اليوم
#غزة #فلسطين
📌 قال ابن باديس رحمه الله:
«تزاوَجَ الاستعمار الإنكليزي الغاشِم بالصُّهيونيَّة الشَّرِهة، فأنتَجا لقِسمٍ كبيرٍ مِن اليهود الطَّمعَ الأعمَى الَّذي أنساهُم كلَّ ذلكَ الجميل، وقذفَ بهم على فلسطين الآمنة، والرِّحاب المقدَّسة، فأحالوها جحيمًا لا يُطاق، وجرحُوا قلبَ الإسلام والعربِ جرحًا لا يندمِل».
[«الآثار» (3 /413)]
#راية_الإصلاح_فائدة_اليوم
#غزة #فلسطين
📌 قال أبو عبد الرَّحمن السُّلمي رحمه الله:
«الصُّحبَةُ مع العُلماء بمُلازمةِ حرُماتِهم، وقَبُولِ قولِهِم، والرُّجوعِ إليهِم في المهِمَّاتِ والنَّوازل، وتعظيمِ ما عظَّمَ اللهُ مِن مَحلِّهِم حيثُ جعلَهم خَلَفًا لنبيِّه ﷺ وورَثتَه» [«آداب الصحبة» (ص120)]
#راية_الإصلاح_فائدة_اليوم
#غزة #فلسطين
📌 قال ابن باديس رحمه الله:
كلُّ مسلم مسؤولٌ أعظمَ المسؤوليةِ عند الله تعالى على كلِّ ما يجري هنالكَ، مِن أرواحٍ تُزهَق، وصغارٍ تُيتَّم، ونساءٍ تُرمَّل، وأموالٍ تُهلَك، وديارٍ تُخرَّب، وحُرماتٍ تُنتَهك، كما لو كان ذلك كلُّه واقعًا بمكَّة أو بالمدينة، إن لم يعمَل لرفْع ذلك الظُّلم الفَظيع بما استطاع.
[«الآثار» (3/414)]
#راية_الإصلاح_فائدة_اليوم
📌قال ابن عثيمين رحمه الله:
«وإذَا رأيتَ مِن أصحَابك مَن هُو مُهمِلٌ في حقِّكَ، ولا يُبالي هَل هلَكْتَ أم بقيتَ؛ بل ربَّما يسعَى لهلاكِكَ؛ فاحذَرْهُ فإنَّه السُّمُّ النَّاقعُ ـ والعياذُ بالله ـ لا تقرُبْ هؤُلاء؛ بل ابتَعد عنهُم، فِرَّ منهُم فِرارَكَ مِن الأسَد». [«شرح رياض الصَّالحين» (4/ 19)]
#راية_الإصلاح ـ جديد المقالات
💢 عداوة اليهود
💢 بقلم: توفيق عمروني
💢 منشور في العدد (69) من #مجلة_الإصلاح
رابط المنشور على الفيسبوك: https://bit.ly/492YCng
👇👇👇

إنَّ عداوة اليهود للحقِّ وأهله قديمةٌ، وصفةٌ بارزةٌ في تاريخهم، قال الله تعالى: ﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا﴾ [المائدة: 82]، فهُم من أكثر النَّاس سعيًا لإلحاق الضَّرَر بالإسلام وأهله بغيًا وحسَدًا، وكفرًا وعنادًا؛ كيف وهم قتلة الأنبياء ـ عليهم السَّلام ـ.
فعداوتهم لنبيِّنا ﷺ ورسالته وأمَّته بدأت ببعثته وحلوله بينهم بالمدينة، فقد سَعوا لإذايته، وتشويه دينه، وتضليل أمَّته، فحاولوا قتلَه، وقاموا بسحره، وأرادوا تعجيزه بأسئلتهم، ونقضوا معه العهود، وتمنَّوا زوال دولته، وارتداد المسلمين عن دينهم، ومِن أقبح خططِهم لذلك أنَّهم دعوا للتَّظاهر بالإسلام أوَّل اليوم، والخروج منه آخرَه، ليقول النَّاسُ لو كان دينًا صحيحًا ما خرج منه هؤلاء بهذه السُّرعة، قال تعالى: ﴿وَقَالَت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِيَ أُنزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُواْ آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُون﴾ [آل عمران: 72] أي يرجعون عن دينهم إلى الكفر.
ولم يخمد حقدهم الدَّفين يومًا، ومكرُهم لم يتوقَّف عبر التَّاريخ، ومن أمثلته: أنَّ جذور مذهب الشِّيعة ترجع إلى عبد الله بن سبأ اليهودي الَّذي أوقَد الفتنةَ ضدَّ عُثمان ـ رضي الله عنه ـ، وأظهر المُوالَاة لعليٍّ ـ رضي الله عنه ـ وابتدع الغُلوَّ فيه إلى حدِّ تأليهه؛ كما أنَّ مذهب الجهميَّة المعطِّلة لأسماء الله وصفاته، تلقَّفه مؤسِّسُه الجهمُ بن صفوان، من شيخه الجعد بن درهم، الذي أخذه من أبان بن سمعان وأبان أخذه من طالوت ابن أخت لبيد وهو أخذه من خاله لبيد بن الأعصم اليهودي الَّذي سحر النَّبيَّ ﷺ.
وفي القرن الرَّابع أقام بنو عُبيد القدَّاح دولة العُبَيديِّين في شمال إفريقيا الَّتي دام إفسادها قريبًا من قرنين، وقد أظهروا التَّشيُّع، وادَّعوا أنَّ نسبَهم ينتَهي إلى أهل البيت، (ولم يكونوا من أولاده، بل كان جدُّهم يهوديًّا ربيبًا لمجوسيٍّ) كما قال ابن تيميَّة في (نقض المنطق) (ص228).
وفي القرن الثالث عشر الموافق لسنة (1830) يوم غزا الجيش الفرنسي الجزائر، وقف اليهود المقيمون بالجزائر ـ كبار تجَّارهم خاصَّةً ـ موقفًا مخذِّلا، فاحتَفوا بالمحتلِّ الغاشم، وتصرَّفوا بمكر وعداءٍ ضدَّ أهالي البلد الَّذي احتضنهم لعقود من الزَّمن؛ كما سجَّل التَّاريخ أيضًا أنَّ يهود الدُّونمة كان لهم اليد الطُّولى في إسقاط آخر خلافة إسلاميَّة على وجه الأرض، وإعلان العلمانيَّة بدلًا عنها، ليخلُوَ لهم الجوُّ بعدها ويغرسوا شوكةً في البلاد العربيَّة باحتلال فلسطين، وإعلان قيام دولتهم المخزية، والمسَمَّاة زورًا (دولة إسرائيل) ـ عجَّل الله بزوالها ـ.
إنَّ عداوة اليهود لأمَّتنا لا تنقطع، ومَن ير صنيعَهم المتوحِّش بإخواننا في غزَّة هذه الأيَّام يدركْ شدَّةَ هذا العداء؛ فالحازمُ مَن لم يأمَنهم، وأخذَ حذرَه منهم.
#راية_الإصلاح ـ جديد المقالات
💢 عداوة اليهود
💢 بقلم: توفيق عمروني
💢 منشور في العدد (69) من #مجلة_الإصلاح
#راية_الإصلاح ـ جديد المقالات
💢 عداوة اليهود (مترجم)
💢 بقلم: توفيق عمروني
💢 منشور في العدد (69) من #مجلة_الإصلاح

L’inimitié des juifs.
Toufik Amrouni

L’inimitié des juifs envers la vérité et ses adeptes est sans nul doute fort ancienne. C’est l’une des caractéristiques les plus manifestes qui marquent leur histoire « Tu trouveras que les plus farouchement hostiles aux croyants sont les Juifs et les associâtres. » (sourat al-Maidah, verset 82) Les juifs forment la communauté la plus active qui cherche à nuire à l’islam et aux musulmans, par haine et rancune, par hérésie et entêtement. Cela est évident car ils sont les assassins des Prophètes !
L’hostilité des juifs envers notre Prophète et son message, et aussi envers sa communauté, débuta dès son arrivée et son installation à Médine. En étant parmi eux, ils ont pris à tâche de nuire à sa personne, de dénigrer sa religion, de désorienter sa communauté. Ils ont tenté de l’assassiner. Ils l’ont ensorcelé et assailli par des questions, voulant le rendre incompétent. Les juifs ont dérogé à leur convention, souhaitant l’effondrement de l’Etat du Prophète et l’impiété des musulmans.
Pour réaliser ces objectifs, les juifs ont usé d’une ruse immonde. Au premier chef, ils se sont convertis à l’islam, pour le dénier au dernier moment, et ce pour que les gens se disent que si cette religion (l’islam) était authentique, ces juifs ne l’auraient pas délaissé avec une telle rapidité. Allâh Très-Haut soit-il a dit « Une partie des gens du Livre affirme : « Feignez de croire, au début de la journée, à la révélation reçue par les musulmans, puis reniez-la le soir venu afin qu'ils reviennent sur leur adhésion à l'islam. » (sourat Âl ‘Imrân, verste 72) c’est-à-dire pour laisser la religion musulmane et revenir à leur mécréance.
La haine masquée des juifs ne s’est jamais éteinte. Leur sournoiserie ne s’est jamais arrêtée tout au long de l’histoire. Donnons des exemples : les racines de la secte chiite remontent jusqu’à Abdellah Ibn Sabaa le juif qui a provoqué une sédition contre le compagnon Outhman – qu’Allâh l’agrée – tout en montrant une allégeance au compagnon Ali – qu’Allâh l’agrée –. Ce juif a fomenté un sacrilège qui consistait à vouer un culte fanatique au compagnon Ali – qu’Allâh l’agréé – au point de le diviniser. Comme aussi la doctrine djahmite, qui annule le sens des noms et des attributs divins et dont le fondateur est Al-Djahm Ibn Safouân qui l'eût saisi de son maître al-Djaad Ibn Derham, qui lui-même l'avait reçu de la part de Abane Ibn Samaan. Et Abane Ibn Samaan l'avait reçu de la part de Talout le neveu de Labîd qui lui-même aussi l'avait reçu de son oncle Labîd Ibn al-Aasam le juif qui a ensorcelé le Prophète –prière et salut sur lui –.
Pendant le quatrième siècle de l’hégire, la dynastie des al-Qaddah fondèrent l’Etat Oubaydite en Afrique du nord qui dura environ 2 siècles où sévissait la corruption ; ils exhibaient une allégeance chiite et se prévalaient d’une filiation au Prophète (prière et salut sur lui), « alors qu’ils n’étaient pas de sa descendance ; leur grand-père était plutôt un juif mazdéen. » tel que cela fut affirmé par Ibn Taymiyya dans son ouvrage « Naqdh al-Mantaq » (réfutation du logicisme) (p.228)
Pendant le treizième siècle hégirien qui correspondait à l’année 1830, époque durant laquelle l’armée française occupait l’Algérie, les juifs qui étaient installés en Algérie, notamment leurs grand commerçants, ont fait acte de trahison par l’applaudissement de la colonisation brutale et par les manœuvres déloyales orchestrées contre les indigènes du pays qui les ont accueillis des années durant.
L’histoire enregistre aussi que les juifs Dömne ont été derrière l’effondrement du dernier califat islamique sur la planète Terre, et ce en proclamant la laïcité à sa place, pour avoir ensuite un terrain propice à l’exercice d’un leadership sur les pays arabes par la colonisation de la Palestine et l’instauration de leur ignoble Etat, illégalement surnommé « Etat d’Israël », puisse Allah précipiter sa ruine.
Certes l’hostilité des juifs à l’encontre de notre communauté est continuelle, et celui qui observe les atrocités qu’ils commettent sur nos frères à Gaza saura l’intensité de leur haine.
Sage est la personne qui se défendra contre les juifs.
#راية_الإصلاح_فائدة_اليوم
📌قال ابن باديس رحمه الله:
«لم يُخلَق الإنسانُ للأرض ـ وإنْ خُلق منها ـ، وإنَّما خُلق للسَّماء وللمَلأ الأعلى، وآخِر كلمةٍ قالها النَّبيُّ ﷺ: «اللَّهُمَّ الرَّفيقَ الأعلَى»».
[«آثار ابن باديس» (2/177)]
#راية_الإصلاح_فائدة_اليوم
📌قال حمَّاد بنُ سَلمة رحمه الله:
«ليست اللَّعنةُ بسَوَادٍ يُرى في الوجهِ، ولكِن إنَّما هو أن لا تَخرُجَ مِن ذنبٍ إلَّا وقعتَ في ذنبٍ»
[«المجالسة» للدينوري (765)]
#راية_الإصلاح_فائدة_اليوم
📌قال ابن القيِّم رحمه الله:
«نُوَّابُ إبليس في الأرضِ: وهُم الَّذِين يُثَبِّطُون النَّاسَ عن طَلَب العِلم والتَّفقُّه في الدِّين؛ فهؤلاءِ أضَرُّ عليهِم مِن شياطين الجِنِّ، فإنَّهم يحُولُون بينَ القُلُوبِ وبينَ هُدى الله وطريقِه».
[«مفتاح دار السعادة» (1/160)]
#صدر_حديثا عن #دار_الفضيلة:
📌كتاب: حياة القلوب؛ قلوب الصائمين نموذجا
📌تأليف: د.سعد بن ناصر #الشثري
📌السعر: 500 دج
📌متوفر لدى المكتبات على مستوى الصنوبر البحري/باب الوادي
📌التوصيل متوفر إلى غالب ولايات الوطن
📌للتواصل: 0667164279
2024/06/15 23:03:37
Back to Top
HTML Embed Code: