" لن اجعلك تشك ولو للحظه
ان اغاني الحب العالقه في ذهني
تهتف بأسم غير اسمك
لان ما يميز قلبًا تحفه الاسوار
انهُ حالما يؤذن لك بالدخول
سيكون مكانًا آمنًا جدًا للبقاء .."
ان اغاني الحب العالقه في ذهني
تهتف بأسم غير اسمك
لان ما يميز قلبًا تحفه الاسوار
انهُ حالما يؤذن لك بالدخول
سيكون مكانًا آمنًا جدًا للبقاء .."
“ لم يَكن مَعي مُبررات لهذا الحُب، الأمر يَشبه الرَحمة التي تَعتريك وأنتَ تتأمل نائمًا ثم تَنهض فَجأة لتقبّله “.
أذهب بعيداً عني
خُذ معك
ذكرياتك المؤلمة
خذ أغنياتك
وصوتك
وعيناك
خذ بيدي
وأرحل معي .
خُذ معك
ذكرياتك المؤلمة
خذ أغنياتك
وصوتك
وعيناك
خذ بيدي
وأرحل معي .
قبل أن أُغادر
كُنت عائدةٌ إليك
أُخبرك أنني أحببتك
بكُل غزارة
وأنكَ الوحيد
الّذي تمكنَ من هذا القلب
ومن ثُمَّ عطبَه.
كُنت عائدةٌ إليك
أُخبرك أنني أحببتك
بكُل غزارة
وأنكَ الوحيد
الّذي تمكنَ من هذا القلب
ومن ثُمَّ عطبَه.
أما أنا ما زلت بخير
ربما يؤلمني قلبي قليلاً
ربما أفرط بالبكاء
ربما يفزعني خوفي
و لكن هذا لا يعني بأني بحالة سيئه
عيناي تمتلئ بالدمع
و أدفع بكل قوتي دمعي الى الوراء
مهما تطلب الأمر ذلك
لن أبكي أن فقدت تمسكي بالقوة
ربما أبكي قليلاً
و لكني لم أجهش بالبكاء
أبكي بصمت تام حتى لا يلاحظني أحد
مرهقه جدًا و لكنني هنا
لم أبكي بين عائلتي و أصدقائي
ما زال وجهي ضاحك
و ما زلت أملك روحًا مرحه أحياناً افقد ابتسامتي
لكنني أتصنعها لأجلهم صحتي في تدهور
و لكني ما زلت متيقنة بأني بخير
أعيش و لكني أعيش بجسد يفقد روحه
ربما يؤلمني قلبي قليلاً
ربما أفرط بالبكاء
ربما يفزعني خوفي
و لكن هذا لا يعني بأني بحالة سيئه
عيناي تمتلئ بالدمع
و أدفع بكل قوتي دمعي الى الوراء
مهما تطلب الأمر ذلك
لن أبكي أن فقدت تمسكي بالقوة
ربما أبكي قليلاً
و لكني لم أجهش بالبكاء
أبكي بصمت تام حتى لا يلاحظني أحد
مرهقه جدًا و لكنني هنا
لم أبكي بين عائلتي و أصدقائي
ما زال وجهي ضاحك
و ما زلت أملك روحًا مرحه أحياناً افقد ابتسامتي
لكنني أتصنعها لأجلهم صحتي في تدهور
و لكني ما زلت متيقنة بأني بخير
أعيش و لكني أعيش بجسد يفقد روحه
حبيبي ..
مُهجة القَلب وقُرَّة العين ..
رفيق الدرب وأنيس الرُّوح ..
ملجأي الأول ورُكني الدافيء ..
بطلي في كُل وقت ..
مُذ عرفتك وأنا أتساءل : كيف للإنسان أن يشعر بهذا الكمِّ من الحُب لشخصٍ واحد ؟ كيف له أن يشعُر بالحُب يفيض من عيونه ؟ الأمر غير منطقي تمامًا !
ولكن أليس هذا هو المغزى من الحُب؟
ألّا نحتاج لتفسيرٍ للأُمور ، أن نتصرف دون منطق ..
الأمر يُشبه أن تشعُر بنفسك وهي تغرق ، أنتَ تتألم ولكنّك لا تُريد النجاة ، إنّه الأَلم اللذيذ “
مُهجة القَلب وقُرَّة العين ..
رفيق الدرب وأنيس الرُّوح ..
ملجأي الأول ورُكني الدافيء ..
بطلي في كُل وقت ..
مُذ عرفتك وأنا أتساءل : كيف للإنسان أن يشعر بهذا الكمِّ من الحُب لشخصٍ واحد ؟ كيف له أن يشعُر بالحُب يفيض من عيونه ؟ الأمر غير منطقي تمامًا !
ولكن أليس هذا هو المغزى من الحُب؟
ألّا نحتاج لتفسيرٍ للأُمور ، أن نتصرف دون منطق ..
الأمر يُشبه أن تشعُر بنفسك وهي تغرق ، أنتَ تتألم ولكنّك لا تُريد النجاة ، إنّه الأَلم اللذيذ “
لَمسة يدك لازالت عالقّة في كفي، كيف ينزع المرء أثرَ الحُب من الحواس ؟
"أرغب بأن أقول أنا خائف... لكن من يطمئنني؟ ما فائدة التصريح بالعذابات إذا لم يكن هنالك بلسم لها؟"
يا ربّ حتى وأنا على حافةِ تماماً،
إحدى قدمَيّ تُدرك حتمية السُّقوط،
بينما الأخرى متأكّدة من أنَّكَ
ستُحيلُها جناحـاً 🤍 .
إحدى قدمَيّ تُدرك حتمية السُّقوط،
بينما الأخرى متأكّدة من أنَّكَ
ستُحيلُها جناحـاً 🤍 .
أمان || ١٤٢٢
5:55🥹🤍🫂🪐
أن تظلّ بهذهِ الكثافة، مثل شجرٍ وارف،
يغمرُ أيّامي بالأُنس.
يغمرُ أيّامي بالأُنس.
"أعرفك كشيء حقيقي لا يمسني من طرفه شيء يؤذي، لقد وهبتني لحظات أحتمي بدفئها و جمالها و بطمأنينتها عمري كلّه وهذا يكفيني"
صوتَك ندَهني و مو حلم ،
وفَزيّت من نومي وگلت
مو صدگ ، لا يمكن صدگ !
والروح ويّ صوتَك مشَت ،
ناديّت والخطوة إبعدَت
والصوت ويّ مَشيّ الجدَم
من ينلحگ ما ينلحگ
والروح جابتني و إجَت
و ع الأثَر تمشي إعلة الأثَر
والشوگ سابگهه سَبگ
يَم بابَك ويا حيّرتي ،
مَدري شندَهني وجابني
- جبار رشيد
وفَزيّت من نومي وگلت
مو صدگ ، لا يمكن صدگ !
والروح ويّ صوتَك مشَت ،
ناديّت والخطوة إبعدَت
والصوت ويّ مَشيّ الجدَم
من ينلحگ ما ينلحگ
والروح جابتني و إجَت
و ع الأثَر تمشي إعلة الأثَر
والشوگ سابگهه سَبگ
يَم بابَك ويا حيّرتي ،
مَدري شندَهني وجابني
- جبار رشيد
٥:٥٥
سيستجيب
﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾🪐💕
سيستجيب
﴿إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَن يَقُولَ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾🪐💕
إلهي
إن غادرَني كل شيء
فلا تجعَل الرِّقة تُغادر هذا القلب
أبقِه ليِّنًا كما تُحبّ .
إن غادرَني كل شيء
فلا تجعَل الرِّقة تُغادر هذا القلب
أبقِه ليِّنًا كما تُحبّ .