Telegram Web Link
Forwarded from [عظيماتُ الدنيا،، سيداتُ الجنة] (وَاغْفِرْ لِأَبِي)
يقال في الزواج: "يكلِّف الرجل تعب سنوات ويكلف المرأة ركعتي استخارة فقط"

ولكنه في الحقيقة يكلفها عمرها وجسدها وصحتها النفسية وبعض أحلامها وحريتها أو كلها ولكنه يهون ويطيب لو لأجل بيت آمن وأبناء أسوياء ورجل يتقاسم معها متاعب الحياة وخبزَ المودة ولحظات الفرح والحزن وهذا غايته ومطلبه. ♥️
Forwarded from جيل الخلافة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ضِيَاء الْحُرُوف (Busy eng)
-
(‏وكنتم على شفا حفرةٍ من النار فأنقذكم منها) [آل عمران:103].

قال بن عباس رضي الله عنهما : أنقذكم الله بمحمد ﷺ
اللهمَّ صل وسلم على نبينا محمد ﷺ
Forwarded from ودّ القيس
‏اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا، اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
Forwarded from قطرات الندى
‏إن من أسباب قلة تحرِّينا لساعة استجابة يوم الجمعة هو :
ضعف اليقين بما فيها من الغنائم العظيمة ..!

ومن أعظم الخُذلان ..
أن تذهب بحاجاتك وهمومك يمينًا وشمالاً ؛ ويكون آخر ما تُفَكِّر فيه هو الدّعاء في ساعةِ يوم الجمعة...

‏فباب الإطمئنان..
والطريق إلى بلوغ حلاوة الإيمان هو ( الدعاء )🌹

فإياك إياك أن تستطيل زمان البلاء وتضجر من كثرة الدعاء، فإنك مبتلى بالبلاء، متعبّد بالصبر والدعاء..

أكثروا من الدعاء لكم ولوالديكم ولأولادكم ولمن تحبون وللمسلمين
Forwarded from بـوﺡ ﻣَـأࢪِبـيـ𓂆ـة🍂 (مَأْࢪِبِيَّۃُ الهَوَىٰ ♡゙.)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ودّ القيس
مساء الخيير .. تعالوا نتساعد ولو بريال خلونا نقفل الحالة ويرجع لبيته واهله المبلغ بسييط والاجر عظيم
https://ehsan.sa/tyassarat/details/33209
Forwarded from بذرة وفكرة
76- سهام القوم!

أيها السادة..
مُدن العراق وأنهارها التي تغنى بها الشعراء، وكتب عنها الأدباء، وكانت شاهدةً على أعظم المقطوعات النثرية والغزلية، والتي سكنها أئمة الحديث والفقه، وكتبوا آلاف الكتب بجوارها.. صارت مقبرةً بعدما كانت حياة!

جاء المغول، الهَمَج الوحشيون، فسفكوا دماء أهلها، وخضبوا الأرض بلون الدم، وأحرقوا كل الكتب ونثروا رمادها في تلك الأنهار، فاسودت مياهها ثلاثة أيام من آثار الحبر والرماد، وهي التي قبل ذلك قد أخضَرت الحدائق والبساتين المحيطة بها، وارتوى من مياهها أهل تلك الأرض الشريفة.

أولئك المغول قتلوا الملايين! وهدموا البيوت على سكانها في أرض العراق وفي غيرها من بلاد الإسلام، وأحرقوا المدن ودمروا البلدان وعاثوا في الأرض الفساد.

حتى ظن الناس أنهم هم وبنو عمومتم -التتار- هم يأجوج ومأجوج المُفسدون في الأرض!

ثم ماذا؟

ثم قيَّض الله لهم سيوفاً من سيوف الإسلام، لقنَّوهم الدروس الأخيرة في حياتهم، وغرسوا السيوف والسهام في نحورهم، واقتعلوا ذاك الحقد الدفين الكامن في الداخل!
ثم أرسلوهم إلى الدار الآخرة ليلقوا وَبال أمرهم، ويصلون في نار جهنم أضعاف ما أصلوه غيرهم في الأرض.

وهل كانت فتنة أشد على المسلمين بعد موت نبينا ﷺ إلا هذه!
ولكن الله سلَّم، واصطفى من عباده شهداء، وتميَّزت صفوف الناس وظهر إيمان البعض ونفاق الآخرين.

ومرَّت تلك السنوات العجاف، وجاءت السمان، فتبدلت الأرض غير الأرض، والناس غير الناس.
الذين ماتوا جاء أحفادهم، والكتب المُحترقة كُتِب مثلها وزيادة، ورجع أمر المسلمين أفضل وأكمل من قبل، وصارت تلك القصص صفحاتٍ نقرأها في كتب التاريخ لنأخذ منها العظة والعبرة.

أيها السادة..
افتحوا المصحف، وبعده كتب التاريخ وانظروا فيها كم عانى المسلمون على مرِّ الأزمان والقرون، دولٌ تموت وتحيا، ورجالٌ يُسطرون التاريخ بسيوفهم ودمائهم وآخرون بأقلامهم وصحائفهم.. كل هذا فيه سلوى وتثبيتٌ لنا أمام أنفسنا الضعيفة، وهو درعٌ لنا أمام الغزو الذي ينشب أسنانه علينا من فوقنا وتحتنا وأيماننا وشمائلنا.

أيها السادة..
لا تهِنوا ولا تحزنوا إن رأيتم الهجمات الشرسة ضد الإسلام والمسلمين، فأمر الله قادمٌ لا محالة.
وإن كانت الأحداث المعاصرة تزيدكم قلقاً وخوفاً فقد أخطأتم.. فما هي إلا داءٌ يقودنا إلى الدواء، وأخبار سوء تحمل في طياتها البشارة بإذن الله.

أمَا والله إن نور الفجر يأتي بعد أشد الظلام، وفجر الإسلام سيبزغ من جديد كما بزغ أول مرة، وليُتِمَنَّ الله أمره، ولينصرنَّ الله من ينصره، وهذه ثقتنا بربنا سبحانه جل شأنه.

هي حربٌ علينا في كل الجبهات؛ الدين والعقيدة، والأرض والوطن، والشرف والعِرض.. ولا شيء أشد علينا من أن نرى إخواننا يُقتلون، ويُشردون، وآخرون تُغسَل عقولهم بأفكار الإلحاد والشذوذ وغير ذلك.

ونحن نعلم أن الميادين كثيرة، وسهام القوم أكثر؛ ولكننا لن نقف، ولن ننهزم، وسنقول كما قال عمر المُختار والأبطال من قبله: ننتصر أو نموت.

اللهم إنا ندعوك كما أمرتنا، فاستجِب لنا كما وعدتنا..
اللهم نصراً مؤزراً لإخواننا المستضعفين في كل بقاع الأرض.
اللهم آمين.

🖋️ محمد بن هيكل الأكحلي - ٩ ذو القعدة ١٤٤٥.

قناة بذرة وفكرة:
www.tg-me.com/bethrahwafekrah
Forwarded from ‏ ⁦سلسبہيہل
-
والرَّجُلُ هو الذي يَخافُ مَوتَ قَلبِه لا مَوتَ بَدنِه!

ابن القيم.
Forwarded from ^"•شِبـَــاك أُرْجُــوحَــة•"^ (تَسْنِيمـ حَمِيد)
"مَن عَرف ما يَطلب، هَان عليهِ ما يبذل"

فاللَّهم صبرًا يُمكننا فِي المُواصلة بهمةٍ وعزم، فإذا تراخت القُوى من شدة التَّعب كُنت لنا المُعين واللطيف، فما بعد حِبال عونك الممتدة لنا من همةٍ تُفتر أو عقبات من بعدها نُهزم.
ابذل؛ فإن ما تبذله رغم التَّعب يهون ثُمَّ يهون لأجل ما تطلبه.

|تَسْنيمـ حَمِيد
﴿وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ﴾
Forwarded from قطرات الندى
عندما تختلطُ المشاعرُ وتتكاثرُ الأمنياتُ ويستحيلُ اللقاءُ، وتبقى على يقينِ منْ تيسيرِ اللهِ للأمورَ متعلقا بحسنِ ظنكَ بهِ وحده؛ فإنَ لنْ يعجزكَ شيءٌ للوصولِ لمبتغاكَ بعد التوكلِ على اللهِ عزَ وجلَ ثمَ سعيكَ الحثيثِ في الحصولِ عليهِ.

#إيمان_بامقابل
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Surah Ash-Sharh - سورة الشرح
القارئ_هيثم_الدخين
- رسالة الله لك ♥️...
Forwarded from قطرات الندى
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عن أنس رضي الله عنه أن النبي ﷺ قال:

[ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا، وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد، يتمنى أن يرجع إلى الدنيا، فيقتل عشر مرات؛ لما يرى من الكرامة]
﴿وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ﴾

البعض يعتقد أن الحرب فقط للاستيلاء على الأرض، ولكن حقيقتها أبعد من ذلك؛ فالحرب التي اشعلت لن تنطفئ حتى تخرجنا من عقيدتنا، وهذا هو هدف اليهود السامي الذي يسعون له هم ومن عاونهم من العلمانين، ومن ولاهم في شاكلتهم وعلى نهجهم وهواهم.
لكننا بإذن الله سنغلبهم بثباتنا على ديننا الإسلامي، وعلى عقيدتنا الصحيحة، وعلى نهج رسولنا الكريم وخلفائه الراشدين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. فكل دولة واجهت حرب عقيدة؛ وجدت في داخلها كتيبة تذود عن حمى الإسلام، وتدافع بشراسة عن العقيدة، وهذا ما يحصل في أصغر بقاع الأرض؛ رفح، التي حفرت لليهود حفرة من لهب، وبإذن الله إنهم لمنتصرين عليهم بقوة إيمانهم بالواحد الأحد.

✍🏻 إيمان بامقابل

١١ ذو القعدة ١٤٤٥ هـ

#أسنة_الضياء

https://www.tg-me.com/AsennatAdiyaa
2024/05/19 17:43:26
Back to Top
HTML Embed Code: