لا تجعل يوم العيد نهايةً لما بدأته في عرفة، بل اجعله امتدادًا للنور، وثباتًا على العهد.
اجعل فرحتك ذكرًا، ولباسك شكرًا، وضحكك طُهرًا، فالعيد الحقيقي هو قربك ممن دعوتَه في الخفاء وبكيتَ له في الخلوة.
كل لحظة طاعة تُبقي النور مشتعلاً، وكل غفلة قد تطفئ ما أناره الدعاء.
فثبّت قلبك، وواصل السير.. والله معك. وكل عام وأنت إلى الله أقرب
اجعل فرحتك ذكرًا، ولباسك شكرًا، وضحكك طُهرًا، فالعيد الحقيقي هو قربك ممن دعوتَه في الخفاء وبكيتَ له في الخلوة.
كل لحظة طاعة تُبقي النور مشتعلاً، وكل غفلة قد تطفئ ما أناره الدعاء.
فثبّت قلبك، وواصل السير.. والله معك. وكل عام وأنت إلى الله أقرب
بعد انقضاء أُولى أيام العيد
لحظة استدراك إن في الجنة ستكون كُل أيامِنا عيد، رؤية الله وأُنسٌ بالأَحِبة ووصل الأرحام ووجوه ناضرة مُبتسمة وملابس من سندس وإستبرق، لا مهام تُقضى ولا عيون تبكي ولا فِراق فيها
فلك الحمد على نعمة الإسلام ولكَ الحمد على شعائرك ونسألك نعيم الجنة وأن ترزقنا الصبر على الطاعة ولا تَشغلنا بالباطل
الدنيا دار نُقصان، لبيك إن العيش عيش الآخِرة.
- يارا الوكيل
لحظة استدراك إن في الجنة ستكون كُل أيامِنا عيد، رؤية الله وأُنسٌ بالأَحِبة ووصل الأرحام ووجوه ناضرة مُبتسمة وملابس من سندس وإستبرق، لا مهام تُقضى ولا عيون تبكي ولا فِراق فيها
فلك الحمد على نعمة الإسلام ولكَ الحمد على شعائرك ونسألك نعيم الجنة وأن ترزقنا الصبر على الطاعة ولا تَشغلنا بالباطل
الدنيا دار نُقصان، لبيك إن العيش عيش الآخِرة.
- يارا الوكيل
اللهم إن الألم بعبادك الصالحين قد طال واستطال وبَلغ ما أنت أعلم به منا.. اللهم لا تُبق لهم حزنًا إلا سلبته من نفوسهم، ولا ضيقًا إلا نزعته من صدورهم، ولا شعورًا بفقدٍ إلا طيبته في قلوبهم.
أنعم عليهم برضا لا سخط بعده، وسكينةٍ لا ارتياب فيها.
ارزقهم بنعمٍ لا حصر لها، وغنًى لا فقر بعده، وسَتر لا خُذلان فيه.. سخر لهم أرضك وذلل لهم خلقك ويسر لهم عبادك الطيبين.
أرهم عظمتك الكُبرى، ورحمتك الواسعة، وقُدرتك المعجزة، واكشف لهم لُطفك الذي حير المؤمنين، وجبروتك الذي أخضع الجبارين، وسُلطانك الذي هو أعزّ من كل سُلطان.
اللهم استعملنا في نُصرتهم، وأعنّا على الحمل عنهم، استخدمنا ولا تستبدلنا، واختم لنا بشهادة في سبيلك.
-محمد وفيق زين العابدين.
أنعم عليهم برضا لا سخط بعده، وسكينةٍ لا ارتياب فيها.
ارزقهم بنعمٍ لا حصر لها، وغنًى لا فقر بعده، وسَتر لا خُذلان فيه.. سخر لهم أرضك وذلل لهم خلقك ويسر لهم عبادك الطيبين.
أرهم عظمتك الكُبرى، ورحمتك الواسعة، وقُدرتك المعجزة، واكشف لهم لُطفك الذي حير المؤمنين، وجبروتك الذي أخضع الجبارين، وسُلطانك الذي هو أعزّ من كل سُلطان.
اللهم استعملنا في نُصرتهم، وأعنّا على الحمل عنهم، استخدمنا ولا تستبدلنا، واختم لنا بشهادة في سبيلك.
-محمد وفيق زين العابدين.