Telegram Web Link
وكانت خطوَاتُه ﷺ في هجرتهِ تخطُّ في الأرض، ومعانيها تخطُّ في التَّاريخ.

- الرَّافعي.
لا يجوز للمسلم التبرع لبناء الكنائس، ووالله إن أمر بعض المسلمين لعجيب، قد دمرت ملل الأرض من مساجدنا شيئاً لم يُفعل بدور عبادة قط في العصر الحديث، فعلام ننسى كل هذا ونركز على قضية نادرة تتعلق بغيرنا..
وهل انقضت حاجات المسلمين حتى تنفقوا الأموال في مصالح غيرهم مداهنةً وإعطاء للدنية في الدين؟

"أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعاً".

#منقول من صفحة الشيخ عبدالقادر البكور
كل من يأتي من سورية يقول: "البلد منهك، لكن الناس مبسوطون."
كأنهم مثل من خرج من سجن يُعذَّب فيه، ليعيش مع أهله في خيمة.
أسأل الله تعالى أن يُبدّل الحال إلى أحسن حال.
أنا متفائل جداً بالمستقبل.

د.عبد الكريم بكار
عجبًا لمَن يحزنُ على نقصان حظِّه من دُنياه، كيف لا يحزن على نقصان أَيام حياته!

يكفينا وصفًا لحقيقة الدنيا، وصفُ أَعلم الخَلق بها نبيِّنا محمد ﷺ: «مالي وما للدنيا، ما أَنا في الدنيا إِلا كراكبٍ اِسْتظلَّ تحتَ شجرة ثم راح وتركها».

هذا هو قدْرُ الدنيا في قلبه ﷺ، فما قدرها عندنا؟

ـ لصاحبه
‏الجلوس للذكر بعد صلاة الفجر هو تغذية روحية وقلبية، وله أثر في نشاط العبد يومه كله، ومن تعود عليه ثم فاته لظرف فإنه يشعر بفقده، وكأن شيء ناقص في يومه كله..

‏قال ابن القيم:
‏صليت مرة الفجر خلف شيخ الاسلام بن تيمية فظل يذكر الله حتى انتصف النهار..
‏ثم التفت الي، وقال:
‏“هذه غدوتي لو لم أتغدَ غدوتي سقطت قوتي"🤍
‏﴿وَلَو كُنتَ فَظًّا غَليظَ القَلبِ لَانفَضّوا مِن حَولِكَ﴾

من لم يُرَقِّقْ قلبَهُ؛ قلَّ قبولُهُ، واضطربَتْ شؤونُ حياته لأنَّ لينَ الطبعِ مرقاةُ النفسِ، ومفتاحٌ تُفتَحُ به مغلَّقاتُ الأمور ورِقْةُ القَلْب مِن القُوة وليسَتْ مِنَ الضِعفْ كمَا يعتَقِدُ البَعْضْ.
ممّا قَرَأتُ : 📚
Photo
لو سمحتم
هل الحديث المذكور في السطرين الأخيرين صحيح ؟
2025/07/04 04:53:49
Back to Top
HTML Embed Code: