الواقفونَ سنابلاً لم تنكَسِرْ ... إلّا لأنّ القمحَ كان ثقيلا

"عوض الله لم يكن مواساة للمتعثّر أو طبطبة على قلب منكسر فحسب، بل هي حقيقة أبصرتها مرارًا، ما تأخّر أمر إلا وبعده عوض جميل، وما تعسّر موضوع إلا وبعده يسر عجيب، وما تُرك شيء لأجل الله إلا ورزق المرء بأعظم مما ترك، ودائمًا في كل شيء لا نحبّه خيرًا عظيمًا لا ندركه إلا مع مرور الأيام"

سيكون من الغباء، ومن تجاهل السنن الربانية في الخلق أن تمارس أي جهة كل أنواع القهر والظلم وتأمل بعد ذلك أن يتعاطف العالم مع سرديات مظلوميتها.
الشمس لا تغطى بغربال ولكنه عمى البصيرة الذي يسبق الهلاك.
#د.عبد_الكريم_بكار

"يقول أحدهم ؛ كنت لا أفقه في القرآن شيئًا وكنت أجد عثرات ومشقة في الحفظ ،

حتى أوصاني شيخي بأن ألزم هذه الثلاث دعوات في كل سجدة :

اللهمَّ انفعني بالقرآن ، اللهمَّ ارفعني بالقرآن ، اللهمَّ علِّمني القرآن.

ففتحَ الله عليّ فتحًا عظيمًا."

🔻 المقاومة تنتخب أهدافها وتعرف التوقيت المناسب لتسديد الضربات

مسرح العملية:
بيت حانون المنقطعة عن العالم منذ شهور والتي أبيدت وأعلن الاحتلال الانتهاء منها منذ الشهر الثالث للحرب

الأهداف:
1- عبوة ناسفة في مدرعة (لعلكم لاحظتم في الفيديوهات التي يبثها القسام أن الأبطال يعرفون علامات المدرعات ومن تحمل من قادة أو جند)

2- استهداف روبوت جاهز للتفجير (فرصة سانحة لا يمكن أن تعوض وحوله عشرات الجنود الذين ظنوا أنهم في أمان)

التوقيت:
مع احتدام العملية التفاوضية بين المقاومة والاحتلال وضرورة فرض عوامل قوة للمفاوض الذي يظن الاحتلال أنه خالي الوفاض ولا يملك الكثير من عناصر القوة

الصادم:
الإعلام الإسرائيلي تحدث هذا الأسبوع أن حماس باتت تدرس وتفهم جيدًا نمط عمل الجيش الإسرائيلي.

الخلاصة:
جيش الاحتلال عليه دوما أن يخشى من اي عملية واسعة النطاق في قطاع غزة ففي كل زاوية وزقاق سيجد الموت الزؤام

الله أكبر تلك رمية الله!🤩✊

(حدث أمني صعب جداً في شمال غزة )
استهداف روبوت محمل بالذخائر بقذيفة مضادة للدروع في بيت حانون أثناء تجهيزه من قبل قوات الهندسة الإسرائيلية ما أدى إلى انفجار
كبير والحديث يدور عن مقتل وإصابة أكثر من 25 جندي من ضمنهم ضابط كبير في الجيش

شُكراً للشعب الأردُني،وشكراً جزيلاً لدفاعهم المدنيّ💚