"يؤخِّرُ الله أشياءً تتوقُ لها
لحكمةٍ خفيت من ربِّك الهادي
تقولُ يا ربِّ فرِّحني بأُمنيتي
إنّي انتظرتُ انتظارًا ليس بالعادي!
يسوقُ ربّك حين اليأس حاجتنا
تجيء غيثًا بلا برقٍ وإرعادِ
يُفاجئُ الرّبُّ قلبًا يرتجي أملًا ..
أحلى البشاراتِ تأتي دون ميعادِ"
لحكمةٍ خفيت من ربِّك الهادي
تقولُ يا ربِّ فرِّحني بأُمنيتي
إنّي انتظرتُ انتظارًا ليس بالعادي!
يسوقُ ربّك حين اليأس حاجتنا
تجيء غيثًا بلا برقٍ وإرعادِ
يُفاجئُ الرّبُّ قلبًا يرتجي أملًا ..
أحلى البشاراتِ تأتي دون ميعادِ"
"يؤسفني أنّ المغفرة لا تنقذُ الحبْ، وأنّ التعبَ لا ينتهي بمجردِ الاعترافِ به، وأنّ الكلامَ الذي لا نقولهُ يضيع، والكلام الذي نقولهُ أيضًا بلا جدوى، وأنّ فرص الأسف في الإصلاحِ ضئيلة، وأنّ الندم قدرٌ محتومٌ مهما فررنا مِنه .."
"تستحق قلوبنا أن تُحمل على كفوف من الحُب
و نستحق ألا نهون أو يُستهان بنا ...🤍"
و نستحق ألا نهون أو يُستهان بنا ...🤍"
واللهِ لتشرَبَنَّ من نفس الكأسِ
التي سقيتَ منها غيركَ
الخذلان بالخذلان
وجبر الخاطر بجبر الخاطر
فاملأ كأسكَ اليوم بما ستشربه غداً
﴿ ومَا كَانَ رَبُكَ نَسِيًّا ﴾ 🤍
التي سقيتَ منها غيركَ
الخذلان بالخذلان
وجبر الخاطر بجبر الخاطر
فاملأ كأسكَ اليوم بما ستشربه غداً
﴿ ومَا كَانَ رَبُكَ نَسِيًّا ﴾ 🤍
وتتمنى ألا يكون طريقك وعراً لتنجو،
فيكون وعراً وتنجو،
لتعلم أن النجاة من الله وليس من الطريق...🤍
فيكون وعراً وتنجو،
لتعلم أن النجاة من الله وليس من الطريق...🤍
"في لحظةٍ ما، لابدّ للتعب أن ينجلي وأن يستريح القلب وينعم في شعور آمن ومطمئن."
اللهُمَّ مَا بِالقَلبِ
وَإِنْ طَالَ الدُعاءُ بهِ،
اللهُمَّ جَبرًا وَإِستِجَابَة .
وَإِنْ طَالَ الدُعاءُ بهِ،
اللهُمَّ جَبرًا وَإِستِجَابَة .
"ونعوذُ بك أن يقسو القلبُ ونحنُ لا ندري وأنْ نردَّ القسوةَ بمثلها، وأن نظنَّ في أنفسنا خيرًا ونحنُ على غيرِ ذلك."
أشعرُ أنني بحاجة مستمرة لشكر الله، تزدادُ في نفسي وتتعاظم تلك الحاجة مع مرور الأيام، أشكرهُ على لطفه الخفي، وعلى جميل أقداره التي تتدخل في الوقت المناسب لتنقذني دائمًا.. لكَ الحمد والشكر يا الله، لك الحمد حبًا وشكرًا، ولك الحمد يومًا وعمرًا، ولك الحمد دائمًا وأبدًا 🤍.
ألا ننسى في غمرة الركض ، هناءة الإنتباه لعادية الأشياء .. ورغد الإحتفاء بكثافة مجيئها🤍.