قال تعالى: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ}
قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ: "إنهما يومان تعرض فيهما الأعمال على الله، فأحب أن يعرض عملي وأنا صائم"
تــذكـيـر صـيـام الاثنين
تــذكـيـر صـيـام الاثنين
قال رسول الله ﷺ : "يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ ،
يَقُولُ : مَنْ يَدْعُونِي فَأسْتَجِيبَ لَهُ؟ ،
مَنْ يَسْألُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ ،
مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأغْفِرَ لَهُ؟"
يَقُولُ : مَنْ يَدْعُونِي فَأسْتَجِيبَ لَهُ؟ ،
مَنْ يَسْألُنِي فَأُعْطِيَهُ؟ ،
مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأغْفِرَ لَهُ؟"
مِنْ أعظمِ النّكبات وراء هذه الأجهزة أنّ عبداً كان له حظٌ عظيم مِن كتاب الله ؛ فتركه كله أو جُلّه ، وتراخت عزيمته ، وشاختْ هِمته ، وصار مع الغافلين ، لاهو معهم إِذْ لازال يتحرز ويحتاط ، ولا مع أولئك الذين صبروا مع كلام الله
عظّم الله في مسألتك .. لا تقل وأنّى أن أعطى وأنا كذا وكذا
سبحان الله
سبحان الله
الله تعالى يُحب السائلين
ولن تخيب وأنت صادق في مسألتك
سبحان الله
سبحان الله
الله تعالى يُحب السائلين
ولن تخيب وأنت صادق في مسألتك
ما أجمل مافعلتَ حين سألتَ الله وتوسلتَ إليه بأسمائه الحسنى ، وقلت : ياعفو اعفُ عني ،، ياكريم أكرمني ،، يا مُعطي السائلين أعطني
حين يقع في قلبك ألا خير يُرجى ويُؤمل إلا منه وحده لا شريك له ؛ فما وراءك إلا الخير إجابة مُحققة أو رصيدٌ مُدخر أو صرف سوء عنك
حين يقع في قلبك ألا خير يُرجى ويُؤمل إلا منه وحده لا شريك له ؛ فما وراءك إلا الخير إجابة مُحققة أو رصيدٌ مُدخر أو صرف سوء عنك
#تأمل
".. تتجَافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجع .."
--
شرفُ المراتب جمّل عِندهم السّهر .
#تأمل
".. تتجافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجِع "
--
أيّها المُستجمع لعلوِّ الهِمم ؛
والطالب لرفيع المراتب
هل عرفت يوماً طريق القوم ؟
#تأمل
".. تتجافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجِع "
--
إن طالت أيامك في سُوق العلم ،
فعند أعتاب الليل ؛ تظهر معاني المُرابحة .
#تأمل
".. تتجافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجِع "
--
الخوفُ مِن فواتِ هذا الشرف ،
يكسر عقبة العجز الكؤود ..
#تأمل
".. تتجافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجِع "
--
وسام هذا الثناء الجميل ،
لايعرفهُ مُتردد عاجِز ،
ولايفهمه مرتاب ،
يامن عنده أحوال ؛
قِف بالباب ،
يامن أرهقتْهُ الهموم
الله حيٌّ قيّـوم .
اللَّهُمَّ اغفِر لنا ..
".. تتجَافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجع .."
--
شرفُ المراتب جمّل عِندهم السّهر .
#تأمل
".. تتجافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجِع "
--
أيّها المُستجمع لعلوِّ الهِمم ؛
والطالب لرفيع المراتب
هل عرفت يوماً طريق القوم ؟
#تأمل
".. تتجافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجِع "
--
إن طالت أيامك في سُوق العلم ،
فعند أعتاب الليل ؛ تظهر معاني المُرابحة .
#تأمل
".. تتجافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجِع "
--
الخوفُ مِن فواتِ هذا الشرف ،
يكسر عقبة العجز الكؤود ..
#تأمل
".. تتجافىٰ جُنوبهم عنِ المضاجِع "
--
وسام هذا الثناء الجميل ،
لايعرفهُ مُتردد عاجِز ،
ولايفهمه مرتاب ،
يامن عنده أحوال ؛
قِف بالباب ،
يامن أرهقتْهُ الهموم
الله حيٌّ قيّـوم .
اللَّهُمَّ اغفِر لنا ..
بشاشةُ التدين ، وطعم الطاعة ، وجمال الحديث ، وأنوار المبادرة ، لن تكون إلا لمن أتعب النفس لله ، وحبسها لله ، ومنعها من حظوظٍ دانية من الدنيا تصديقا بوعدٍ لا يُخلف ورجاء لنجاةٍ مَرجوّة.
قال رسول الله ﷺ: "إن الله أمدّكم بصلاة هي خير لكم من حُمر النعم، قلنا: وما هي يا رسول الله؟ قال: "الوتر ما بين صلاة العشاء إلى طلوع الفجرِ"
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :" لَا يُحَافِظُ عَلَى صَلَاةِ الضُّحَى إلَّا أوَّابٌ ، وَهِيَ صَلَاةُ الأوَّابِينَ"
قال رسول الله ﷺ :" لَا يُحَافِظُ عَلَى صَلَاةِ الضُّحَى إلَّا أوَّابٌ ، وَهِيَ صَلَاةُ الأوَّابِينَ"
قالَ رسول الله ﷺ: "يا أهلَ القرآنِ أَوْتِرُوا ، فإنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الوِتْرَ"
قال النبي ﷺ: "اقرأوا القرآن؛ فإنه يأتي لأصحابه شفيعًا يوم القيامة"
رواه مسلم.
رواه مسلم.