- تَجاهَل كُل شَيء يُزعِجك الأيام لا تُعَوض.

لولا النّساء ما قُطِفَ الوَرد
ولا فُتِحَ دُكانًا لبيعهِ حَتى.

‏ياريت أي قاتِل مُتسلسل قَريب مِن بيتي يجي يكمل سِلسلته.

قد أكون لطِيفة، ذلك لا يَعني إنني سَهلة المكسَب فلآ تُحاول الأقتراب بطرقك السَخيفة.

‏كانت فَتاة كالمُعجزة شيئًا ليسَ لهُ مثيل في الدُنيا ولكنني لم أُدرك ذلك إلا بعد فوات الأوان.

‏نَحنُ نَعيش في أسوأ عصر في التاريخ، وسط أقذر مجموعة بشرية وِجدت على الإطلاق.

وما كان البَشر سِوى بلاءً و صِراعًا للنَجاة.

أصلِحوا ثوبَ ضمائركُم المُمزق
ثُم حيروا بِأثواب النسَاء!.

حِين تُهلَك مِن كُل ما يُحيط بكَ ولا تَجد مَفَر للنجاة مِن أفكارك إذهب للقَمر، إجلس وإبكي للسَماء، كُن صَديقًا لليل، لا تَذهب للبَشر ابدًا.

سَمِعتُ النَصيحة، ذَهبت للقَمر أخبرتُ النُجوم عَنكِ، جَلستُ أسرح بِمُخيلتي في عَنان السَماء، لدرجَة إنني تناسيتُ ألمي، مَن كان يُصدق أنني سَأعيش بِضعُ لحظَات بِدُون التَفكير في السَواد الذي إكتَسى كُل رُكن فِي خاطرِي.

إننا في هذه البلاد عرضه لكل المُحاولات القاسية لإبادة أحلامنا الصغيره، فَكل مُعقد يريدك في النهاية أن تشبهه!.

آرى الحُزن لا يَجدي على مَن فَقدته ولو كان في حُزني مَزيد لزدته، تَغيّرت الأحوآل بَعدهم كلها فلستُ آرى الدُنيا على ما عَهدته، أردت لهُم العُمر الطَويل فَلم يكن سوى ما أرادَ الله لا ما أردته!.

عِش الحياة كـ مُغامره مُثيره ولا تنسىٰ إنه مِن الرآئع أن نرمي المنطق خلف ظهورنا احيانًا ونستمتع ببعض الجنون.

يا إبتهاجي ومَهجتي وياحُلوتي وأميرتي، أخبريني كيف لكِ ان تَكوني فاتِنة ومُتألقة للحَد الذي جعل فؤادي يفرط بالحُب لكِ؟.

-رِيمي.

عقدنا العَزم أن تَحيا النِساء.

‏الحَياة خشنَة، ويلٌ للناعِمين.

لاتكُن الضَحِية كُن المُجّرم.

إسمح لنَفسك بالمُجازفة إسمح لنَفسك بالمُخاطره، سَـ ترتكب الأخطاء مَهما حاولت إذ لايُمكن تجنب ذلك ولكن تَعلم من أخطائك إسمح لنَفسك بأن تَحيا إسمح لنَفسك بأن تكون حُرًا لاتتراجع عن أي أمر لأنك تَخشى الفشل أو أن تخيب أمل شخص ما فَـ الشخص الوحيد الذي عليك إسعاده هو أنت، لذا اذهب واعثر على تلك السعاده وإكتشف هدفك، واضع لنفسك أصدقاء على طول الطريق، كملوا بعضكم بعضًا، أحب نفسك وأحب من انت وأحب الجميع جد من تريد أن تصبح عليه وتمسك بالاشياء التي تجعلك سعيدًا وقدر دروس الحياة على طول الطريق.

-من كتاب عزيزي أنا-

قُل للمليحةِ بالخِمار الأسوَدِ
عِندِكِ أختبار ذاكِري لا تَلعَبي
يا لَيتَنّي بِيَد المَليحَة مَنهجًا
حتى تُركِزُ بي وتَفهَمِ مَطلبي

فِي بَحرِ عَينِيكِ هَامتّ كُل أشوَاقِي
يَا رَبةُ الحُسنِ هَل تَنوِين أغراقِي
مَا كُنت أؤَمِن بِالعُيوَنِ وَفِعلهَا
حَتى دَهتنِي فِي الهَوُى عَيناكِ.