قالت فاطمة الزهراء (عليها السلام ):

" أنّ السعيد كل السعيد، حق السعيد من أحب عليًا في حياته وبعد موته".

"تعلمت أيضًا أن على من يود أن ينفذ إلى سر الأشياء أن يهب نفسه لها أولًا ، وقد كان فضولي ، في العادة، شرهًا، وكنت أحسبني أملك الشيء بمجرد أن أعرفه، وأعرفه بمجرد أن أطير فوقه."


-سيمون دي بوفوار

‏فليس كلَّ ما يشعرُ الإنسان به يمكنه البَوحُ به، وحتى إن أَمكنه البَوحُ، فالصّمت أحيانًا أكثر بلاغةً من الكلمات

أينَ المَبادِئُ؟ ضاعَ صَوتُ نِدائِها،
والكُلُّ يَلهَثُ خَلفَ زَيفِ الرُّتَبِ

ووياها هذا الدعاء 🫱🏼‍🫲🏼 .

وبيدك لا بيد غيرك زيادتي ونقصي.🩵!

https://www.facebook.com/share/r/1CuAKSPSQ5/


حسين …

هناك شيء في نداء الأمهات حين يفقدن أبناءهن يشبه النداء الأول للحياة، نداء الخلق والرحمة، كأنها تحاول أن تبعثه من جديد بصوتها، بأنفاسها، بدموعها.💔

الأفلام والمسلسلات والكتب والمقالات والروايات التي تستهلكها وتتعامل معها لها تأثير عميق ومباشر على طريقة تفكيرك وطريقة شعورك وحتى أدائك وسلوكك.

- أيمن قتلان.

يَا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَرَاتِ الظُّنُونِ ، وَبَعُدَ عَنْ لَحَظَاتِ الْعُيُونِ ، وَعَلِمَ بِمَا كَانَ قَبْلَ أَنْ يَكُونَ ، يَا مَنْ أَرْقَدَنِي فِي مِهَادِ أَمْنِهِ وَأَمَانِهِ ، وَأَيْقَظَنِي إِلَى مَا مَنَحَنِي بِهِ مِنْ مِنَنِهِ وَإِحْسَانِهِ ، وَكَفَّ أَكُفَّ السُّوءِ عَنِّي بِيَدِهِ وَسُلْطَانِهِ ، صَلِّ اَللَّهُمَّ عَلَى الدَّلِيلِ إِلَيْكَ فِي اللَّيْلِ الأَلْيَلِ ، وَالْمَاسِكِ مِنْ أَسْبَابِكَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الأَطْوَلِ ، والنَّاصِعِ الْحَسَبِ فِي ذِرْوَةِ الْكَاهِلِ الأَعْبَلِ ، وَالثَّابِتِ الْقَدَمِ عَلَى زَحَالِيفِهَا فِي الزَّمَنِ الأَوَّلِ.🩶

يَعيشُ المَرءُ ما اِستَحيا بِخَيرٍ
وَيَبقى العودُ ما بَقِيَ اللِحاءُ

قَالَ الإِمَامُ عَلِيٌّ (ع):

أَحْيُوا المَعْرُوفَ بِإِمَاتَتِهِ، فَإِنَّ المِنَّةَ تَهْدِمُ الصَّنِيعَةَ.

"تشجّع على نهاية أي شي كما تتشجّع تماماً
على البداية. فكما أنّ للبدايات ثقافة فإنّ للنهايات ثقافة خاصّة بها ,
‏وكما يُقال: لا تقاتل في كل مرّة من أجل إنقاذ
شعور، تعلّم الوداع"

اَللّهُمَّ إِنّي أَسْأَلُكَ ايمانًا تُباشِرُ بِهِ قَلْبي وَ يَقينًا صادِقًَا حَتّىٰ أَعْلَمَ أَنَّهُ لَنْ يُصيبَني إلاَّ ما كَتَبْتَ لي.

اَلهَّي اكْفِنِي مَا يَشْغَلُنِي الِاهْتِمَامُ بِهِ، وَاسْتَعْمِلْنِي بِمَا تَسْأَلُنِي غَداً عَنْهُ، وَاسْتَفْرِغْ أَيَّامِي فِيمَا خَلَقْتَنِي لَهُ.🌸

وأن كُبَرتْ همومكَ لا تُبالِ
فلُطفُ اللهِ في الآفاقِ أكبرْ .

وأنتوا بتدوّروا على راحة البال..
اركنوا السعي الزايد، والقلق، ومقارنة حياتكم بالناس على جنب شوية،
وخَلّوا تركيزكم على الـ٤ حاجات دول:

القُرب من ربنا: لأن اللي بيعيش معاه، ما بيخافش من بكرة.

الرضا: اللي راضي مش بيحسب الخسارة، بيشوف الحكمة.

البُعد عن الحقد: القلب النضيف أهدى من ألف جلسة علاج.

الدعاء: لما تحكي لربك، بتطمن حتى لو مش شايف حل.

دول الأساس اللي تبدأوا بيهم كل يوم،
وساعتها بس هتعرفوا يعني إيه {هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ}.

اللهم صلِّ على محمدٍ وآلِ محمد وعجل فرجهم ياكريم..

يُقيم فريق السيّدة خديجة 'صلوات الله تعالى عليّها' بالتعاون مع مؤسسة المحقق للثقافة والإرشاد دورة (الأسرة المؤمنة بين القداسة والوعي) خاصة للنساء.. لمدة شهرين ٢٧/١٠-٢٧/١٢
وستقام الدورة على برنامج الـ Google Meet تبدأ يوم الأثنين المقبل ٢٧/١٠ الساعة ٨ مساءً.

* نهاية الدورة ستكون محاضرة حضورية في مركز طيبة للفكر والمعرفة في النجف الأشرف.
*الدورة تتطلب إلتزام، وكتابة ملخص عند كل محاضرة.

للتسجيل مراسلة المعرف على التليگرام:
@Khadijateam22

علمًا أن آخر يوم للتسجيل الأحد.

همّتكم أخواتي فرصة نافعة لا تُفوَّت؛ للتعرّف على كيفية إحياء الأسر المؤمنة المستقيمة، وبناء علاقة زوجية ناضجة ومستقرّة، بخلاف ما انتشر وشاع اليوم من التلاعب في مفهوم الزواج والأسرة، وانسلاخ الزواج عن هويّته وهدفه الحقيقي، وما نراه ونسمعه من تفشي للمبادئ الركيكة ومنها الغربية في التعامل داخل الأسرة وبين الزوجين، فنتج عن ذلك أزواج في أعمار كبيرة لكن بسلوكيات طفولية يغلب عليها طابع المراهقة الفكرية والعاطفية!

الأخت المؤسِّسة لهذه الدورة من النساء العلويّات المؤمنات، وقد علمتُ أنّ إعدادها وإنشاءها لهذه الدورة استغرق منها وقتًا وجهدًا، لما رأته من ضياعٍ واسعٍ وتفكّكٍ عظيمٍ تعيشه أمّتنا في مفهوم الأسرة المؤمنة والزواج القويم،وفّقها الله تعالى، ووفّق أمثالها من أهل الإيمان والسعي لخدمة الاسلام والمسلمين إنّه سميعٌ مجيب. 🤍