Telegram Web Link
ألبوم رقم (3)
جانب من مناورات #الركن_الشديد2 التي اختتم بها التدريب المشترك لفصائل المقاومة الفلسطينية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد من مناورات #الركن_الشديد2 التي اختتم بها التدريب المشترك لفصائل المقاومة الفلسطينية
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
جودة عالية..
مشاهد من مناورات #الركن_الشديد2 التي اختتم بها التدريب المشترك لفصائل المقاومة الفلسطينية
بعد قليل.. بيان للغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية
‏بسم الله الرحمن الرحيم

" وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً "

بيان عسكري مشترك صادر عن:
..::الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية::..

تعلن قيادة الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة عن رفع حالة التأهب والجهوزية لكافة الأجنحة والتشكيلات العسكرية، وذلك بالتزامن مع إعلان العدو عن انطلاق مناورة شهر الحرب التي أسماها "عربات النار".

وتؤكد الغرفة المشتركة أنها في حالة انعقادٍ دائم لرصد ومتابعة سلوك العدو؛ تحسباً لقيامه بارتكاب أية حماقةٍ ضد أبناء شعبنا.

ونطمئنكم يا أهلنا ويا أبناء شعبنا أن مقاومتكم ستبقى الدرع الحامي لكم ولقضيتكم العادلة.

والله أكبر والنصر للمقاومة،،

الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية
الاثنين 08 شوال 1443 هـ
الموافق 09 مايو 2022م
"إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ"
بيان عسكري صادر عن الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية في الذكرى السنوية الأولى لمعركة سيف القدس البطولية

الحمد لله رب العالمين ، الحمد لله مذل الطغاة والمتكبرين، الحمد لله الذي أكرمنا بالرباط على أرض فلسطين، ومن علينا بالجهاد والقتال ضد الغزاة الغاصبين والصلاة والسلام على قائد ركب المجاهدين أبي القاسم محمد عليه وعلى آله وصحابته أفضل الصلاة وأتم التسليم ثم أما بعد/
يا جماهير شعبنا الأبي في فلسطين والشتات، ويا أمتنا العربية والإسلامية ويا أحرار العالم:
نعيش وإياكم ذكرى الإنجاز الكبير لمقاومتنا الباسلة وشعبنا العزيز في معركة سيف القدس البطولية، التي خضناها قبل عامٍ من الآن بكل قوة وعنفوان استجابة لنداء النصرة في القدس ودفعاً للظلم الصهيوني عن مقدساتنا الإسلامية في معركة امتدت على مدار أحدَ عشرَ يوماً من الصمود الأسطوري لشعبنا المجاهد، ومقاومته الأمينة التي قالت كلمتها عبر صاروخ الكورنيت وضربة القدس الصاروخية كبداية وواصلت بكل بسالة دك المحتلين بمئات الصواريخ والقذائف فكانت يدها العليا حتى النهاية بفضل الله تعالى.
إن الفعل البطولي الذي أرسته سيف القدس منذ اللحظة الأولى للمعركة وانتشر صداه من غزة للقدس وجنين ونابلس وحيفا والرملة وبئر السبع واللد والناصرة ووصل مداه إلى فلسطينيي الشتات وأحرار أمتنا الذين زحفوا بمئات الآلاف نصرة للأقصى وتوجهت مجاميع كبيرة منهم نحو حدود فلسطين.. كل هذا شكل حالة من اللحمة الميدانية والوطنية غير المسبوقة، والتي جعلت العدو لأول مرة يقف عاجزاً عن إيقاف نار المواجهة التي اشتعلت في كافة الميادين، في دلالة مهمة تؤكد حيوية شعبنا المجاهد الذي أرسل بذلك رسالة لشعوبنا الحرة الحية بأن حرية فلسطين أمانة سنؤديها بكل صمود ومعنا كل الأحرار في دلالة على أن الأمل بالشعوب حيٌ ولن ينقطع حتى وإن خذلتنا الأنظمة.
يا جماهير شعبنا البطل.. في القدس وغزة والضفة الصامدة والأرض المحتلة عام 48:
إن المقاومة الفلسطينية بمعركة سيف القدس وضعت علامة فارقة في عمر كيان العدو، الذي بدأ اليوم يتحسس سنوات عمره ويعد السنوات وما تبقى منها، وأضحى يعيش هاجس الوجود والزوال في كل يوم، أمام ما تركه مجاهدونا من بصمات دامغة في الميدان، إذ يقف اليوم عدونا يحسب ألف حساب لأية مواجهة مع قطاع غزة المحاصر إلا من الإرادة والتصميم على استعادة كل شبر في فلسطين وتحرير الإنسان والأرض والمقدسات.
عامٌ مضى على مشهد البطولة التي سطرتها المقاومة بغرفتها المشتركة وفصائلها المقاتلة والمجاهدة ومن ورائها شعب عظيم ينتفض وينهض في كل الساحات وأمة تتأهب لبذل كل غال ونفيس من أجل القدس والأقصى..
يا جماهير شعبنا ويا كل الأحرار والمجاهدين..
إننا في المقاومة الفلسطينية وبعد عام على معركة سيف القدس التي قدمنا فيها ثلة مباركة من قادتنا ومجاهدينا وأبناء شعبنا البطل شهداء على طريق القدس والتحرير وسطرنا فيها مجداً جديداً لشعبنا ومقاومته نؤكد على ما يلي:
أولاً: إننا في ظلال سيف القدس التي تتقاطع مع الذكرى ال74 لنكبة شعبنا نؤكد بأن خيار الجهاد والمقاومة باقٍ ما بقي الاحتلال، وسيف القدس البتار لن يغمد وسيكون حاضراً عند حسن ظن شعبنا إن شاء الله ولن ينجح العدو مهما فعل بفصل الجغرافيا الفلسطينية، والاستفراد بأهلنا ومقدساتنا، وعليه نؤكد على وحدة الساحات وعلى قدسية الدم الفلسطيني أينما وجد في غزة والضفة والقدس والشتات وصولا إلى انهاء النكبة الفلسطينية بعون الله .
ثانياً: إن ممارسات العدو في كافة المدن المحتلة والقدس على وجه الخصوص وما يجري فيها من انتهاكات مستمرة فضلاً عن الدعوات الساقطة لاقتحام المسجد الأقصى عبر مسيرة الأعلام المزمع إجراؤها بعد أسبوع من الآن كلها أسباب تدفعنا للوقوف عندها بكل حزم وإصرار، لمساسها الواضح بمنجزات سيف القدس، وعليه نؤكد أن شعبنا لن يسمح بالمطلق بكسر قواعد الاشتباك والعودة إلى مربع الاستفزازات الذي قلنا كلمتنا فيه بكل قوة.
ثالثاً: إن المقاومة وهي تواصل إعدادها وتجهيزها على كافة المستويات في سبيل معركة التحرير التي نعيش فصولها ونعد العدة لها، تدعو إلى تضافر كافة جهود الشعوب وقوى المقاومة الحية في المنطقة، والاستعداد لمعركتنا المقدسة التي نسيء بها وجه الكيان الغاصب ونعيد فيها لفلسطيننا ولقدسنا ولأسرانا ولشعبنا الحرية والكرامة.
ختاماً: نوجه التحية إلى شهداء وجرحى ومجاهدي معركة سيف القدس،
كما نتوجه إلى أسرانا الأبطال الميامين بالتحية، ونعاهد ربنا ثم نعاهد شعبنا وكل الأحرار بالثبات على خط الجهاد والمقاومة والكفاح والنضال حتى النصر والتحرير "ويقولون متى هو قل عسى أن يكونَ قريباً"..

والله أكبر والنصر للمقاومة،،
الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية
الأحد 21 شوال 1443هـ
الموافق 22/05/2022م
بعد قليل.. تصريح مقتضب للغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية
بسم الله القوي العزيز
"أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَىٰ نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ"

يا أبناء شعبنا المجاهد المرابط على أرض فلسطين، لقد بدأ عدونا الجبان عدواناً يستهدف فلسطين كل فلسطين، انطلاقاً من باحات المسجد الأقصى مروراً بجنين، واليوم يغتال قائداً وطنياً كبيراً وثلة من المجاهدين والمدنيين في عدوانٍ على شعبنا.

وإننا في الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة، إذ ننعى الشهيد القائد الكبير مسؤول المنطقة الشمالية في سرايا القدس/ تيسير الجعبري (أبو محمود) وإخوانه الشهداء، فإننا نحمّل العدو الصهيوني المسؤولية كاملةً عن هذا العدوان، فهو بفعله هذا يخطئ التقدير، ونؤكد على أنّ هذا العدوان لن يمر مرور الكرام، وأنّ رد المقاومة قادمٌ وبالطريقة التي تحددها قيادة المقاومة، ونعلن أن الغرفة المشتركة في حالة انعقادٍ الآن وتقدر الموقف بالاشتراك مع الأجنحة العسكرية كافة، ولن نسمح للعدو بالتغول على أبناء شعبنا ولن يفلح بكسر صمود شعبنا ومقاومته.

والله أكبر والنصر للمقاومة،،
الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية
الجمعة 07 محرم 1444هـ
الموافق 05-08-2022م
بسم الله الرحمن الرحيم
"وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا وقذف في قلوبهم الرعب يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار"

كلمة الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية خلال مهرجان "بالمقاومة نحقق الحلم ونبدد الوهم"

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية الوطن والثورة من قلب غزة المحررة، لأبناء شعبنا المعطاء على امتداد فلسطين كل فلسطين وفي المنافي والشتات..
تحية لأرواح شهدائنا الأكرم منا جميعاً..
تحية لجرحانا الأبطال أيقونات الفخر والإباء..
تحية لمقاومينا الأبطال وثوارنا الأحرار في جنين وتحية لأرواح شهيدينا الأفذاذ أحمد أيمن عابد وعبدالرحمن هاني عابد أبطال عملية حاجز الجلمة صباح اليوم الذين داسوا باقدامهم الطاهرة على كل الاحتياطات الأمنية واثبتوا ان الفلسطيني المقاوم قادر ان يصل الى حيث يريد ويضرب العدو في مقتل وقتما شاء وكيفما أراد .
تحية لأسرانا البواسل صناع المجد.. تحيةً لكل حر شريف من أبناء أمتنا العربية والإسلامية وأحرار العالم..
والتحية كل التحية للسواعد الرامية الضاغطة على الزناد التي ما فتئت تصفع العدو في كل ميدان وفي كل زمان، وتلقنه الدرس تلو الدرس، تحيةً لكم جميعاً من قلب غزة العزة والشموخ، التي لطالما كانت كابوس المحتل ومحطمة نظرياته الأمنية، غزة التي تحررت بسواعد مقاوميها وبصمود شعبها؛ برجاله ونسائه وشيوخه وأطفاله، غزة التي ركّعت أباطرة الإحتلال وأسقطت حكوماته وأرّقت منامه، كيف لا وهي غزة؛ قاهرة الغزاة ومقبرة المحتلين على مدار الأزمان وفي كل العصور.
نُحْيي اليوم ذكرى "يوم المقاومة"؛ يوم أن أغلق العدو السياج على آخر جندي مندحر عن قطاع غزة، ظاناًّ أنه بذلك استراح من هذا الصداع الذي أرّقه لسنوات، وما علم بأن اندحاره سيؤسس لمرحلة جديدة من الصراع ستصبح فيه غزة قاعدة لانطلاق المقاومة في كل فلسطين ومنارة لكل الأحرار ونواة لجيش التحرير، وبأن مستوطناته التي كانت سرطاناً مزروعاً في قلب غزة يقطّع أوصالها وينغّص حياة أهلها ستغدو نابضةً بالحياة، ومستقراً لمواقع التدريب والتصنيع، ومتنفساً لشعبها الكريم المعطاء، بحماية المقاومة وبأس رجالها، وما علم المحتل يومها بأن ما قبل سبتمبر من عام 2005م لا يشبه أبداً ما بعده..
لقد باتت غزة اليوم تحتضن جيشاً عرمرماً من المقاتلين الأشداء الذين سيزحفون ذات يوم لتحرير فلسطين بعون الله، ملتحمين مع أبناء القدس والضفة والداخل المحتل وفلسطينيي الشتات وأحرار الأمة؛ في مشهد سيخلده التاريخ وتذكره الأجيال.
يا شعب الشهداء با فخر الأمة..
لقد شكلت وحدة المقاومة في غزة أنموذجاً فريداً، فما كان لهذا التحرير لجزءٍ عزيز من أرض فلسطين أن يكون لولا توحد جميع أطياف الشعب وفئاته على قلب رجلٍ واحد، وفي القلب منهم المقاومين، حيث شكلت عملياتهم المشتركة وضرباتهم المنسقة ورميهم عن قوس واحدة إرهاقاً للاحتلال، ورفعت من تكلفة احتلاله، ونسفت للأبد نظرية "نتساريم كتل أبيب"، مما أجبر العدو على الاندحار للتخلص من هذا العبء الثقيل..
وقد تواصلت الوحدة الميدانية لشرفاء شعبنا ومقاوميه وازدادت تطوراً وألقاً إلى أن توجت بالغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية التي باتت تدير معاركها مع المحتل بشكل منسق ويتلاحم أبناؤها في شتى ميادين التدريب والقتال والشهادة..
لقد أثبت تحرير غزة للقاصي والداني فشل مشاريع التسوية والتنسيق مع الاحتلال وعرّت أرباب الحلول السلمية، فلا حوار مع المحتل إلا عبر فوهات البنادق وراجمات الصواريخ، فها هي غزة التي كان العدو يقسّمها بكل صلف وعنجهية قبل سبعة عشر عاما من مفترق الشهداء وحاجز أبو هولي ويفرض على شعبا أسلوب حياتهم وتنقلاتهم هاهي اليوم تفرض حظر التجوال على قلب الكيان ومركزه ورمز كبريائه المزعوم متى شاءت قيادة المقاومة بفضل الله..
يا أهلنا.. أيها الصامدون..
لقد سقطت كل مشاريع التسوية وفي مقدمتها أوسلو التي تمر ذكراها هذه الأيام، وبقي لواء مقاومة الاحتلال شامخاً مرفوعاً يزدهر ويزداد رسوخاً في أرضنا وفي قلوب أبناء شعبنا، وكما تحررت غزة وفرّ المحتل تحت ضربات المقاومين منها، سيتحرر كل شبر في فلسطين وستطهر المقدسات من دنس الاحتلال بنفس الكيفية مهما طال الزمان، فالمقاومة ثقافة تتوارثها أجيالنا، وخير شاهدٍ على ذلك البطولات التي يسطرها الجيل الفلسطيني الجديد في القدس والضفة والداخل المحتل؛ الذي أرادوه جيلاً مدجناً خانعاً متعايشاً مع الاحتلال، ولكنه صفعهم عشرات المرات وأثبت أنه سليل الأبطال والمقاومين وأنه لن يلقي السلاح مهما كان الثمن.
واننا اليوم في المقاومة الفلسطينية وغرفتها المشتركة نؤكد على حقنا في ثرواتنا وفي مقدمتها حقول الغاز أمام شواطئ غزة ، كما نؤكد على حقنا الخالص في إنشاء ممر مائي آمن مقدمة لرفع الحصار نهائيا عن قطاع غزة.
واليوم وبعد 17 عاماً على تحرير غزة واندحار الاحتلال ومستوطنيه يجرون أذيال الهزيمة، فإن الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية تؤكد بأنها بجميع مكوناتها على قلب رجل واحد، وماضية في الإعداد والتدريب والتجهيز لمعركة التحرير، وستبقى الأمينة على حقوق شعبنا وثوابته، والوفية لعذابات الأسرى والجرحى والمحاصرين والمبعدين..
وإن رهان العدو على كسر غزة وشعبها من خلال تشديد الحصار وتضييق الخناق سيبوء بالفشل، وهوا ما أكدته معاركنا مع الاحتلال، وما سيف القدس عنا ببعيد..
لقد ازداد التفاف الشعب حول المقاومة، وازدادت المقاومة صلابةً وقوةً، وترسخت القناعة لدى القاصي والداني بأن الحقوق السليبة لا تعود إلا بوحدة الصف والكلمة، وبقوة السلاح والمقاومة، وبالعزيمة الصلبة والإرادة القوية،

هذا عهدنا لشعبنا وأمتنا ولكل الأحرار بأن نحفظ الأمانة وأن نبقى الأوفياء ولن نغير أو نبدل حتى نزحف نحو الأقصى فاتحين، فاليوم غزة.. وغداً كل فلسطين بإذن الله، ويسألونك متى هو قل عسى أن يكون قريباً.

والله أكبر والنصر للمقاومة،،،
الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية
الأربعاء ١٤ سبتمبر ٢٠٢٢م
2025/07/14 00:48:06
Back to Top
HTML Embed Code: