.وحين نظرتُ إليه مرة أخرى وانا خالية من الحُب، قلت في نفسي:
ما هو ذلك الشيء الذي كان به حتى ركضت من أجله كل هذه المسافه!
ما هو ذلك الشيء الذي كان به حتى ركضت من أجله كل هذه المسافه!
ابكي عليك أم ابكي على نفسي
أم ابكي على ماضاع من أمسي،
أم ابكي على دُنْيا أشبعتني ضربا دون لمسي!
أم ابكي على ماضاع من أمسي،
أم ابكي على دُنْيا أشبعتني ضربا دون لمسي!
ولكنك أول رجُل يُعجبني واحبه، اول من أجن معه لهذا الحد، اول من أضحك معه وأبكي بسببه، اول من يشاركني صوتي وصمتي، ولن يكون لي من بعده رغبة أو شغف،
رغبتي فيك كانت حقيقية جدا، لم أكن عندها تحت تأثير اغنية او ما شابه،
كنت أدرك و أعي بأني أريدك بطريقة أعمق مما اظن، وتظن
كنت أدرك و أعي بأني أريدك بطريقة أعمق مما اظن، وتظن
و بقدر البعد الذي بيننا ..
احبك، و بقدر ما انك لست لي .. ادمنت وجودك، و بقدر عدم استطاعتي ان اتملكك، حبك تملكني
انا اكثرهم حباً لك و اقلهم رؤية لك انا اكثرهم خوفاً عليك و في المقابل اكثرهم حرماناً منك
كم احسد الاشخاص الذين يملكون حق رؤيتك و الاقتراب منك بينما لا املك انا سوى حق الاشتياق لك انت سري الذي اقدر ان اخفيه عن الجميع،
لكني اعجز ان اخفي حبي لك، لا امل الحديث معك، و لا اشعر بالوقت و اتمنى ان يتوقف الزمن لأشبع قلبي منك فانت لا تعيش في عالمي و حسب بل انت عالمي الذي اعيش فيه،
احبك، و بقدر ما انك لست لي .. ادمنت وجودك، و بقدر عدم استطاعتي ان اتملكك، حبك تملكني
انا اكثرهم حباً لك و اقلهم رؤية لك انا اكثرهم خوفاً عليك و في المقابل اكثرهم حرماناً منك
كم احسد الاشخاص الذين يملكون حق رؤيتك و الاقتراب منك بينما لا املك انا سوى حق الاشتياق لك انت سري الذي اقدر ان اخفيه عن الجميع،
لكني اعجز ان اخفي حبي لك، لا امل الحديث معك، و لا اشعر بالوقت و اتمنى ان يتوقف الزمن لأشبع قلبي منك فانت لا تعيش في عالمي و حسب بل انت عالمي الذي اعيش فيه،
رأيته ذات مرة .... وعندما عدت إلى المنزل
ادركت إن قلبي بقي معهُ... وعيناي إختبات
خشية أن تلمح غيرهُ .... كانت الفراشات تتطاير بداخلي
لا أعلم ما حل بي.... لكن في اللحظة التي رايته
أيقنت أني اصبحت على قيدهُ.... وان إنقطع قيده
فلا قيد لي .... ولا حياة من بعده .
ادركت إن قلبي بقي معهُ... وعيناي إختبات
خشية أن تلمح غيرهُ .... كانت الفراشات تتطاير بداخلي
لا أعلم ما حل بي.... لكن في اللحظة التي رايته
أيقنت أني اصبحت على قيدهُ.... وان إنقطع قيده
فلا قيد لي .... ولا حياة من بعده .
- حينما حدثت أمي عنه أول مرة
نظرت إلي وقالت:
قلبك سماء لا تسمحي إلا للشجعان بالتحليق بها.
الآن كلما رأتني شاردة، صامتة بحرقة قالت بصوت مرتفع الطائر النبيل يعود دوما ، ليتها علمت بأنه لم يكن نسراً ولا شُجاعًا ، بل كان عصفورا يا أمي عصفورا يخشى حتى البرد..
نظرت إلي وقالت:
قلبك سماء لا تسمحي إلا للشجعان بالتحليق بها.
الآن كلما رأتني شاردة، صامتة بحرقة قالت بصوت مرتفع الطائر النبيل يعود دوما ، ليتها علمت بأنه لم يكن نسراً ولا شُجاعًا ، بل كان عصفورا يا أمي عصفورا يخشى حتى البرد..