Telegram Web Link
حُزنهـا بالغ الخصوصية، لذلك هي مُضطرة للضحك،
.
.
يباوعلِي بطرّف عـينه الچِنت عـينه.
ما مَر ذِكرُك إلا وابتسمتُ له،
كأنـك العيدُ والباقـون ايـام.
.
.
.
.
.
فلأجعلنّ الحزن بعدك مؤنسـي
ولأجعلنّ الدّمع فيك وشاحيا..
لقد عزَّ عليّ قلبي جداً، فلا يقربه بعد اليوم ظالم ولا طيّب،
لَكِنَّ العُيونَ عَبْرى والصُّدورَ حَرَّى ..
وتلاگينة وشلون ملگة تَلاگينة
عُيون تحچي ، گلوب تحچي
وكلشي يحچي وما حچينة .
يجلسُ في المقهى يَتحدثُ عَن
(الحرب) مرّت هيَّ بِجانب المقهى
فَـغمسَ الراءَ في كوبِهِ
أنـا اليَقِيـنُ أثنـاءَ الـرُّبَـمَـا .
أفِرُّ مِن نفسي إليكَ، فأنتَ بي مِني أحنّ
جِـد مَا تُحِبه وأتركهُ يقتلك،
"إنني مُثقل ،
وكأن هذا العالم يتكئ عليّ"
وأمرتُ قلبي بالتريّث:
كُنْ حيادياً كأنك لستَ مني..
2025/06/29 15:53:35
Back to Top
HTML Embed Code: