____

*بشارة لمن كبر وهلل في العشر من ذي الحجة* .

✍🏻. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ :

( ما أَهَلَّ مُهِلٌّ قَطُّ إلَّا بُشِّرَ، ولا كَبَّرَ مُكَبِّرٌ قَطُّ إلَّا بُشِّرَ، قيل: يا رسولَ اللهِ، بالجَنَّةِ؟ قال: نَعَمْ ).

🗓️____حسّنه الألباني في السلسلة الصحيحة - رقم :١٦٢١.

وَعَنْهُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ :

( ما أَهَلَّ مُهِلٌّ قَطُّ ، ولا كبَّرَ مُكَبِّرٌ قَطُّ ، إلَّا بُشِّرَ بالجنَّةِ ).

🗓️___ حسنه الألباني في
صحيح الجامع - رقم : (٥٥٦٩).

✍🏻. قال العلامة محمد بن إسماعيل الأمير الصنعاني رحمه الله :

ما أهل مهلل قط ولا كبر مكبر قط : يحتمل في الحج ويحتمل مطلقاً؛

إلا بشر بالجنة : أي بشرته الملائكة يوم القيامة بأن له الجنة بإهلاله أو بتكبيره ، وبشره الرسول صلى الله عليه وسلم ، بهذا الخبر أي إلا كان مبشراً بهذا الخبر .

🗓️___التنوير شرح الجامع الصغير : (٣٦٤/٩).

___
يبدأ التَّكبير المطلق في عشر ذي الحجَّة من اللَّيلة الأُولى من العشر، الَّتي صبيحتُها أوَّل الشَّهر، ويستمرُّ حتَّى آخر يومٍ من أيَّام التَّشريق - وهو الثَّالثَ عشرَ -؛ فإذا كان يوم عرفةَ شُرِع بعد صلاة الفجر التَّكبير المقيَّد في دبر الصَّلوات الخمس المكتوبة، ويستمرُّ حتَّى صلاة العصر آخر يومٍ من أيَّام التَّشريق.
‏ويكون التَّكبير المقيَّد دبر الصَّلوات الخمس المكتوبة في أيَّامه الخمسة - عرفةَ ويوم العيد وأيَّام التَّشريق - بعد السَّلام مباشرةً، مستقبل القبلة، وأقلُّه أن يقولها مرَّةً، والأفضل ثلاثًا، وإن زاد عليها فلا بأس، والله أعلم.

#ش_صالح_العصيمي_حفظه_الله
💥 #من_أحكام_الأضحية

https://www.tg-me.com/ALGSALAF/17508

1- في حكم الأضحية في الشرع:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-885

2- في حكم الاشتراك في الأضحية:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-578

3- في صفة ما تجوز التضحية به:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1168

4- في أفضل الأنعام في الأضحية:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1162

5- في السنِّ المجزئة في أضحية العيد:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-830

6- في حكمِ مَنْ ذَبَح ليلةَ العيد:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1161

7- في حكم إخراج الأضحية قيمةً:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-1160

8- في حكم تخصيص الأكل مِنَ الكبد في الأضحية:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-544

9- في اجتماع العقيقة مع الأضحية:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-333

10- في حكم بيعِ جلود الأضاحي لمصلحة المسجد:
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-94

( من فتاوى العلامة أبي عبد المعز محمد علي فركوس -حفظه الله- فيما تعلق بموضوع الأضحية وما يتعلق بها )
حكم صيام يوم الجمعة إذا وافق يوم عرفة⁉️

الس◀️ؤال:

تقول: لقد جاء يوم عرفة في يوم جمعة، وصمت يوم الجمعة الذي هو يوم عرفة، ولم أصم يوم الخميس، فهل علي إثم؟


الجو◀️اب:

📌نرجو أن لا إثم عليك؛
◀️◀️لأنك ما قصدت صومه مفردًا، وإنما صمتيه لأجل أنه يوم عرفة فقط، ولكن لو صمت معه الخميس يكون أحوط؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن إفراد الجمعة بالصوم في حق المتنفل، فأنت متنفلة، فإذا صمت معه الخميس؛ يكون أحوط وإن كان قصدك لأجل عرفة، لكن كون المؤمن يتحرى موافقة النبي ﷺ وامتثال ما أمر به أحوط.

📌أما صومه مفردًا لقصد فضله هذا لا يجوز؛ لأن الرسول ﷺ نهى عن ذلك،
◀️◀️لكن إذا صامه من أجل أنه يوم عرفة؛ فنرجو أن يكون لا شيء عليه، لكن لو احتاط، وصام معه الخميس؛ يكون أسلم، نعم.

🖇️فتاوى نور على الدرب ؛ للشيخ بن باز رحمه الله .
https://youtu.be/EaPlUstIJkk

💎 فِي العَشْرِ مِن ذِي الحِجَّة يَومٌ عَظِيمٌ قَدرُه, جَلِيلٌ أَثرُه؛ وَهُو يَومُ عَرفَة.
◀️أخرجه مُسلِمٌ فِي ((صَحِيحِهِ)) بسَنَدِهِ عَن عَائشَةَ –رَضِيَ اللهُ عَنهَا- عَن رَسُولِ اللهِ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: ((مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللهُ فِيهِ عَبْدًا مِنْ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ, وَإِنَّهُ لَيَدْنُو ثُمَّ يُبَاهِي بِهِم الْمَلَائِكَةَ فَيَقُولُ: مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟)).
◀️وَفِي الحَدِيثِ إِثبَاتُ صِفَةِ النُّزولِ لِلرَّبِّ –جَلَّ وَعَلَا- فِي يَومِ عَرَفَة؛ وَهُوَ نُزولٌ حَقِيقِيٌّ علَى مَا يَلِيقُ بِالرَّبِّ –جَلَّ وَعَلَا-.
🖇️وأخرج مُسلِمٌ فِي ((صَحِيحِهِ)) بسَنَدِهِ عَن أَبِي قَتَادَةَ –رَضِيَ اللهُ عَنهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ-: ((صِيَامُ يَومِ عَرَفَة احتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنّْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ التِي قَبلَهُ وَالسَّنَةَ التِي بَعدَهُ)).
وَفِي لَفظٍ: سُئلَ عَن صَومِ يَومِ عَرَفَة فَقَالَ: ((يُكَفِّرُ السَّنَةَ المَاضِيَة وَالسَّنَةَ البَاقِيَة)).
وَتَكفِيرُ الذُّنوبِ بمِثلِ هَذِهِ الطَّاعَاتِ لَا يَكُونُ لِلكبَائرِ مِن غَيرِ تَوبَة, وَلَا يَكُونُ تَكفِيرُ الذُّنوبِ بمِثلِ هَذِهِ الطَّاعَاتِ لِحُقوقِ العِبَادِ؛ فَإِنَّهَا لَابُدَّ أَنْ تُؤَدَّى, فَإِنَّمَا يُكَفَّرُ مِنَ الذِّنُوبِ مَا يُكَفَّرُ بمِثلِ هَذِهِ الطَّاعَات.
◀️وَلَا يَقَعُ الصَّومُ كَمَا هُوَ مَعلُومٌ مِن أَحَدٍ بَعدَ المَعصُومِ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- كَمَا يَنبَغِي أَنْ يَقَعَ, وَكَمَا يُحِبُّهُ العَبدُ المُؤمِنُ لِنَفسِهِ أَنْ يَقَعَ, فَيَكُونُ فِيهِ مِنَ التَّقصِيرِ مَا فِيهِ, وَلَكِن يَكُونُ تَكفِيرُ الذُّنوبِ عَلَى حَسَبِ مَا أَتَى بِهِ مِنَ اليَّقِينِ وَالاحْتِسَابِ.

◀️((إِيمَانًا وَاحتِسَابًا)) إِيمَانًا بِالذِي شَرَعَ ذَلِكَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- كمَا فِي صَومِ يَومِ عَرَفَة, وَاحتِسَابًا عِندَ اللهِ –تَبَارَكَ وَتَعَالَى- لِلأَجرِ عَلَى المَشَقَّةِ, وَمُخَالَفَةِ العَادَةِ فِي الصِّيَامِ.
◀️وينبغي عَلَى الإِنسَانِ أَنْ يَعلَمَ أَنَّهُ مَا صَامَ مَنْ لَمْ يَدَع قَولَ الزُّورِ وَلَا العَمَلَ بِهِ, وَأَنَّ الصِّيَامَ لَيسَ عَن الطَّعَامِ وَالشَّرابِ؛📌 وَإِنَّمَا الصِّيَامُ عَن اللَّغوِ وَالرَّفَث, فَإِذَا أَمسَكَ عَن مَّا أَحَلَّهُ اللهُ –تَبَارَكَ وَتَعَالَى- لَهُ, وَأَخَذَ فِي أَثنَاءِ صِيَامِهِ عَن مَّا أُحِلَّ لَهُ؛ يَأتِي بمَا حُرَّمَ عَلَيهِ -صَائمًا وَمُفطِرًا- ممَّا جَعَلَهُ اللهُ تَعَالَى حَرامًا فِي كُلِّ حِينٍ وَآنٍ؛ فَمَا هَذَا بصَائمٍ!!
◀️يصوم عَنِ الحَلالِ مِنَ الطَّعَامِ وَالشَّرابِ وَالشَّهوَةِ وَيُمسِكُ عَن ذَلِك؛ وَيَرتَعُ فِي أَعرَاضِ النَّاسِ, وَيَشتُمُ هَذَا, وَيَسُبُّ هَذَا, وَيَأكُلُ مَالَ هَذَا, وَيَنفَلِتُ لِسَانُهُ بِمَا لَا يَجْمُلُ وَلَا يَحِلُّ, فَأَيُّ صِائمٍ هَذَا؟!!
وَمَا الذِي يُؤَمِّلُهُ مِن تَكفِيرِ ذُنُوبِ سَنَةٍ مَضَتَ أَوْ سَنَةٍ بَقِيَت؟!
إِنَّمَا هَذا يَأتِي بِالوِزرِ؛ لِأَنَّهُ يَأتِي فِي الطَّاعَةِ بمَا يَمحَقُ ثَوابَهَا مَحقًا, وَالنَّبِيُّ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- أَرشَدَنَا إِلَى أَنَّ العَبدَ إِذَا صَامَ؛ فَينبَغِي عَلَيهِ أَنْ يَتَحَلَّى بمَكَارَمِ الأَخلَاقِ, وَأَنْ يُمسِكَ عَن اللَّغوِ وَالرَّفَثِ وَمَا دُونَهُمَا, وَإنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ شَتَمَهُ فَلْيَقُل: إِنِّي صَائمٌ, إِنِّي صَائمٌ, فَهَذا فِي رَمَضَانَ وَفِي كُلِّ صَومٍ.
📌يَنبَغِي عَلَى الإِنسَانِ أَنْ يُخَلِّصَ ذَلِك مِن أَسْرِ نَفسِهِ, وَمِن عَادَاتِهِا وَمِن العُرفِ الذِي يَغلِبُ عَلَيهَا, ومِنَ التَّقَالِيدِ التِي تَحكُمُهَا, وَأَنْ يَرجِعَ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ إِلَى اللهِ –جَلَّ وَعَلَا- وَحدَهُ؛ لِأَنَّ الصِّيَامَ للهِ رَبِّ العَالمِينَ ((كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلَّا الصَّومَ فَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ)).
◀️فالصّوم للهِ رَبِّ العَالمِينَ خَالِصًا, وَهُوَ يَجزِيِ عَلَيهِ بِأَضعَافٍ مُضَاعَفَةٍ وَبمَا لَا يُعَدُّ وَلَا يُحصَى؛ شَرِيطَةَ أَنْ يَكُونَ المُسلِمُ فِي ذَلِكَ مُمْتَثِلًا أَمرَ اللهِ, مُتَّبِعًا هَديَ رَسُولِهِ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-.
◀️فاليعزم المَرءُ وَلْيَنوِي أَنْ يَصُومَ يَومَ عَرَفَة -إِنْ لَمْ يَكُن صَائمًا فِي العَشرِ؛ أَنْ يَصُومَ يَومِ عَرَفَة-, وَمَنْ لَمْ يَصُمْ فَيَنبَغِي عَلَيهِ أَلَّا يُفَوِّتَ هَذِهِ الفُرصَةَ العَظِيمَةَ,
📌 وَلْيَجتَهِد فِي الدُّعَاءِ عَشِيَّةَ عَرَفَة, فِي وَقتِ النُّزولِ الإِلَهِيّ, وَلْيَسأَل اللهَ المَغفِرَةَ, وَلْيَسأَل اللهَ الرَّحمَةَ, وَلْيَسأَل اللهَ –جَلَّ وَعَلَا- مَا أَبَاحَهُ مِنَ المَسَائلِ.
لَا يَدعُو بِإِثمٍ وَلَا قَطِيعَةِ رَحِمٍ, وَلَا يَعتِدِي فِي الدُّعَاءِ, وَإِنَّمَا يُقبِلُ عَلَى اللهِ –جَلَّ وَعَلَا-, وَيَأخُذُ بِذِكرِ اللهِ فِي يَومِ عَرَفَة كَمَا كَانَ النَّبِيُّ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- عِندَمَا قَالَ: ((لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحدَهُ لَا شَرِيكَ لَه, لَهُ المُلكُ وَلَهُ الحَمدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ)), فَهَذا خَيرُ مَا يُقَالُ فِي يَومِ عَرَفَة.
وَعَلَى المَرءِ أَنْ يَجتَهِدَ فِي ذَلِكَ اليَومِ, وَفِي كُلِّ حِينٍ وَحَالٍ, وَلَكِن فِي هَذَا اليَومِ خَاصَّة؛ لِعَظِيمِ الرَّحَمَاتِ المُتَنَزَّلَاتِ بِهِ كَمَا رَوَت عَائشَةُ عَنِ النَّبِيِّ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: ((مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللهُ فِيهِ عَبْدًا مِنْ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ, وَإِنَّهُ تَعَالَى لَيَدْنُو ثُمَّ يُبَاهِي بِهِم الْمَلَائِكَةَ فَيَقُولُ: مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ؟)).
◀️فَهَذَا زَمَانُ عِتقٍ مِنَ النَّارِ, فَلْيُعَرِّض المَرءُ نَفسَهُ لِرَحمَةِ رَبِّهِ؛ بِالإِقلَاعِ عَن ذُنُوبِهِ وَمَعَاصِيهِ, وَبِالإِقَامَةِ عَلَى طَاعَتِهِ وَمَحَابِّهِ, وَلَيُقبِل عَلَى قَلبِهِ؛ فَلْيُنَقِّهِ مِن غِشِّهِ, وَلْيُخَلِّصهُ مِن وَزَرِهِ, وَلْيَحمِل عَلَى قَلبِهِ حَتَّى يَستَقِيمَ عَلَى أَمرِ رَبِّه, وَلْيَدعُو اللهَ جَاهِدًا أَنْ يَهدِيَ قَلبَهُ, وَأَنْ يَشرَحَ صَدرَهُ, وَأَنْ يُصلِحَ بَالَهُ, وَأَنْ يُدرِكَ أَمَّةَ مُحَمَّدٍ بِرَحمَةٍ شَامِلَةٍ؛ تَرفَعُ عَنهَا الكَربَ, وَتَكشِفُ عَنهَا الهَمَّ وَالغَمَّ.
فَيَجتَهِدُ الإِنسَانُ فِي هَذَا اليَومِ العَظِيمِ فِي الأَخذِ بِمَا قَالَهُ النَّبِيُّ الكَرِيمُ –صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- وَرَغَّبَ فِيهِ؛ وَهُوَ الصِّيَامُ, ثُمَّ يَجتَهِدُ فِي الدُّعَاءِ خَاصَّةً عَشِيَّةَ يَومِ عَرَفَة؛ لِيُصَادِفَ وَقتَ النُّزولِ الإِلَهِيّ مُتَعَرِّضًا لِرَحَمَاتِ اللهِ –جَلَّ وَعَلَا-, عَسَى أَنْ يَرحَمَهُ اللهُ رَبُّ العَالمِينَ وَهُوَ أَرحَمُ الرَّاحِمِين.
💎نسأل اللهَ أَنْ يَجعَلَنَا مِن عُتَقَائِهِ مِنَ النَّارِ وَإِخوَانَنَا مِنَ المُسلِمِينَ فِي مَشَارِقِ الأَرضِ وَمَغارِبَهَا إِنَّهُ هُوَ الجَوادُ الكَرِيمُ وَالبَرُّ الرَّحِيمُ.

📌 موقع تفريغات الشيخ محمد بن سعيد رسلان حفظه الله.
‏غداً يوم عرفة وهو اليوم الوحيد في السنة الذي ينزل الله فيه إلى السماء الدنيا نهاراً!
قال الأوزاعي :أدركت أقواما كانوا يخبؤن الحاجات ليوم عرفة ليسألوا الله بها .
وكان بعضهم يقول : من خمسين سنة وأنا أدعو في يوم عرفة ومايدور على الحول إﻻ وأراها كفلق الصبح .🌻
*لطائف المعارف | ص 494*
🎉 بشرى سارة للإخوة والأخوات المشتركين في دورة (التعليق على ثلاثة الأصول)

🎙سيقوم الشيخ العلامة محمد بن سعيد رسلان -حفظه الله تعالى- بإلقاء كلمة افتتاحية خلال الأيام القادمة -بإذن الله تعالى-.

📣 وسنقوم بإذاعتها -إن شاء الله- من خلال بث مباشر عبر قناتنا على تليجرام [هذه عقيدتنا[

للاشتراك والتسجيل في الدورة 👇

https://www.tg-me.com/aqedamenhag/4908
2024/05/04 09:46:59
Back to Top
HTML Embed Code: