العالم الفاضل آية الله السيّد حسن الشيرازي

اسمه ونسبه :

السيّد الميرزا حسن بن السيّد الميرزا علي آغا بن آية الله العظمى المجدد السيّد محمّد حسن الحسيني الشيرازي

حفيد السيد المجدد الشيرازي صاحب فتوى (التنباك)

ويكون عم المرجع الأعلى السيد علي السيستاني (دام ظله) والد زوجته المرحومة

ولادته :

ولد ( قدّس سرّه الشّريف ) في مدينة سامرّاء المقدّسة ونشأ نشأة طيبة في ظل والده ومُعلمه الأول.

دراسته وأساتذته :

١ _ العلامة الكبير الشيخ الميرزا محمّد حسين النائيني.
٢ _ والشيخ محمّد حسين الأصفهاني الكمباني.

إجازاته :

حصل ( قدّس سرّه) على إجازات بالرواية والإجتهاد من مشايخه الكبار، وقد صرّحوا فيها ببلوغه رتبة الكمال العلمي وملكة الإجتهاد.

تدريسه :

تفرغ للتدريس في الفقه والأصول والتصدّي لشؤون الفتيا والقيام بالوظائف الشرعية في مدينة النجف الاشرف إلى نهاية حياته.

إسرته :

ولم يعقب السيّد أي ذكور، وله خمسة بنات :

١ _ العلوية زوجة المرحوم حجة الإسلام السيّد محمّد كلانتر الموسوي – عميد جامعة النجف الدينية.

٢ _ العلوية زوجة المرجع الديني الأعلى السيّد علي الحسيني السيستاني دام ظله

وفاته :

توفّي ( قدّس سرّه الشّريف )،في مدينة النجف الأشرف، في الحادي عشر من شهر رمضان المُبارك سنة ۱۳۹۱هـ، وشيع بإحترام بالغ ودُفن في مقبرة جده المجدد الشيرازي الملاصقة لصحن الإمام أمير المؤمنين علي بن ابي طالب “عليه السلام” من جهة باب الشيخ الطوسي.

"

العيون عَبْرى، والصدور حَرّى بذكرى شهادة بضعة رسول الله (صلى الله عليه وآله) سيدة النساء فاطمة الزهراء (عليها السلام)💔

سَيدي ياصاحب الزمان إن كنتَ عندَ قبر الحبيبة فاطِم قلدناكَ البُكاء والزيارة أنتَ المُعزى ياصاحِب الزَمان بِـ مُصاب أمَنا فاطِم 💔

اللَّهُمَّ بِفَاطِمَة الزَهْرَّاء عَجِّل لِوَليِّكَ الفَرَج 🌹🩶

#أنشروا_السواد_الفاطمي🥀🏴.

"مَن يريد أن يرفع الظلامة عن العالم فليبدأ اولاً برفع مظلومية سيدة نساء العالمين سيدة الوجود وليّبين الحقائق للناس الغافله عن الحق.. فإذا فعلت ذلك بنية خالصة سيرفع الله مظلومية جميع من في العالم وسيبدلكم من بعد خوفكم أمنا .. كما وعدنا"..

(وَأَن لَّوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لَأَسْقَيْنَاهُم مَّاءً غَدَقًا)💔🥀..!

‏"أُمّاهُ يَازَهّرَاء هبينِي منكِ عونًا
وسندًا يقوينِي إذا صعُب الطريق".

..
عَاشوراء الزَهراءْ..

..
‏مِن هُنا بَدأت
مَلحَمة عَاشُوراء التّاريخيّة.

وقال الصادق (عليه السلام) : ويأتي محسن مخضبا محمولا تحمله خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت أسد أم أمير المؤمنين علي (عليه السلام) وهما جدتاه... وفاطمة تبكي وتصيح وتقول: هذا يومكم الذي كنتم توعدون... فيأخذ رسول الله محسنا على يديه رافعا له إلى السماء وهو يقول: إلهي وسيدي صبرنا في الدنيا احتسابا وهذا اليوم الذي تجد كل نفس ما عملت من خيرا محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا.

- الأسرار الفاطمية .

وَإِنَّ إفتِقادّيَ فَاطِم بَعدَ أحمَدٍ
‏ دَليلٌ عَلَى أنَّ لا يَدُوم خَليلُ.

لعن الله قاتلي بنت رسول الله

‏"عَليِّكُمْ بَالزَّهْرَاءُ عَليْهَا السّلامْ
إِسْتَغِيِّثُوا بَإِسْمّهَا وَنّادُوا مَولاتَكُمْ فَاطِمَة
وَحِيِنَئِذٍ تُقضَّى حَاجَاتَكُم وَتَنالُونَ مَطْلبَكُم".

- الإمَام الصَّادِق "عليْهِ السَّلام"