Telegram Web Link
تعمقت بالهواجيس
‏"وقبعت بين عقلك وقلبك "
ماعاد ندري
‏لكن سواة الله أبرك
. . .
أعوذ بالله من أنك تخطو خطوة بدافع شدة اللهفة وتعود حاملًا خيبتك مثل اللي قال
‏" جيتك وأنا فارد يديني بضمك/ واقفيت من عندك يديني.. بمخباي "
واروح لمحادثته من الشوق ليّا حنيت
‏لعله يجي يرسل رساله .. و يلقاني
‏" لولا الضلوع اللي على القلب حرّاس
‏يمديه قلبي جاك من زايد الشوق "
‏اللي في قلبي " ماهو فـ حيَاتي "
‏- و هذا شي مؤسّف -
‏بنص تفكيرك بشخص مفارقك
‏عقلك يقولك هو اصلا ماحبك ولا يبيك
‏وقلبك شوي ويطلع من الالم .
‏اثـره ناوي يفارقني من البارحه
‏وانا من البارحه كنت انتظر جيّته .
‏وانا ياسعُود كييف بنسى واحدٍ كان كلّي ؟
‏أكابر على قلب من الضيق فيه وفيه
‏وأنا خابر إن ماعاد قلبي على خبري .
. . .
فاقـدَ اللِي لا ضـاقت عليِ الأرض شّرع لي يدينه .
قلت لك لاتخليني ‏____ وخليتني .
ما خطيت فـ حقه و الشاهد الله
هو مد كفه للفرقا وانا سلمت .
2025/10/25 15:23:40
Back to Top
HTML Embed Code: