Telegram Web Link
"‏يَارَب أنْ نَنالَ مَا طَالَ بهِ الرّجَاء"
طُوبَى لِمَن عَرفتهُ المَحَارِب فِي الظُّلُمات .

قيامُ اللِّيل أثابكم ﷲ 🤍
الإنسانُ يَحتاجُ إلى شيء للأسف لا يُمنح، أن يَذهب إلى الآخرةِ ويعود، ليعلم أنَّ الحقَ حق فيتوب.
اللهُمَّ اكفِني بحلالكَ عَن حرامكَ ، واغنَني بفضلكَ عمَّن سِواك.
صباحُ الخيرِ ..

مَن صَدَقَ تَوكُّلهُ عَلى اللهِ
فِي حُصولِ شَيءٍ نَالَهُ.
مفيش حاجة فاتتك
مكنش رزقك!


۝ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ۝
يَا ربّ لا تحرمنَّا رؤية النَّبيِّ ﷺ وصَحْبِهِ في الجَنَّة.🤍
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الرَّحۡمَٰن
صفحة واحدة من القرآن

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

{ فِیهِمَا فَـٰكِهَةࣱ وَنَخۡلࣱ وَرُمَّانࣱ (٦٨) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٦٩) فِیهِنَّ خَیۡرَ ٰ⁠تٌ حِسَانࣱ (٧٠) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧١) حُورࣱ مَّقۡصُورَ ٰ⁠تࣱ فِی ٱلۡخِیَامِ (٧٢) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٣) لَمۡ یَطۡمِثۡهُنَّ إِنسࣱ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَاۤنࣱّ (٧٤) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٥) مُتَّكِـِٔینَ عَلَىٰ رَفۡرَفٍ خُضۡرࣲ وَعَبۡقَرِیٍّ حِسَانࣲ (٧٦) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٧) تَبَـٰرَكَ ٱسۡمُ رَبِّكَ ذِی ٱلۡجَلَـٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ (٧٨) }

سُورَةُ الوَاقِعَةِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

{ إِذَا وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ (١) لَیۡسَ لِوَقۡعَتِهَا كَاذِبَةٌ (٢) خَافِضَةࣱ رَّافِعَةٌ (٣) إِذَا رُجَّتِ ٱلۡأَرۡضُ رَجࣰّا (٤) وَبُسَّتِ ٱلۡجِبَالُ بَسࣰّا (٥) فَكَانَتۡ هَبَاۤءࣰ مُّنۢبَثࣰّا (٦) وَكُنتُمۡ أَزۡوَ ٰ⁠جࣰا ثَلَـٰثَةࣰ (٧) فَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَیۡمَنَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَیۡمَنَةِ (٨) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ (٩) وَٱلسَّـٰبِقُونَ ٱلسَّـٰبِقُونَ (١٠) أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلۡمُقَرَّبُونَ (١١) فِی جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِیمِ (١٢) ثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِینَ (١٣) وَقَلِیلࣱ مِّنَ ٱلۡـَٔاخِرِینَ (١٤) عَلَىٰ سُرُرࣲ مَّوۡضُونَةࣲ (١٥) مُّتَّكِـِٔینَ عَلَیۡهَا مُتَقَـٰبِلِینَ (١٦) }
وجَمِّلني بِسترِك

اللّٰهُم.🤍
«وَسَلِ الَّذِي أَبوَابُه لاَ تُحجَبُ.»

-قيام الليل.🤍
إني لأعلم آيتين لا يقرأهما عبدُ عند ذنبٍ يُصيبهُ ويستغفر الله إلا غفر له.

قوله تعالى: (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا).

وقوله: (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلمون)

-ابن مسعود.
أدعوكَ وأرجو، من ذنبي أشكو
مالي سِواك، أنا في حِماك

فارحم عبداً ناجاك، يا الله.
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾.
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول ولا قوة إلا بالله
- سُبحان الله وبِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
رَبِّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وجَهْلِي، وإسْرَافِي في أمْرِي كُلِّهِ، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطَايَايَ، وعَمْدِي وجَهْلِي وهَزْلِي، وكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ.
‏رُبَّ سنةٍ أحييتها أورثتكَ نعيماً.

‏"ركعتي الضحى"
‏﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾
اللَّهمَّ زوِّج عازِبَنا وَهب لعقيمِنا، واشفِ مريضَنا وارحم ميِّتَنا وعافِ مسحورَنا ومعيونَنا ورُدَّ غائبَنا وانصر مظلومَنا.

اللَّهمَّ اجعل القرآنَ العظيمَ ربيعَ قلوبنا، اللَّهمَّ اجمع القرآن في صدورِنا.

اللَّهمَّ اغفر لنا ولآبائِنا ولأحبابِنا وكلِّ مَن له حقٌّ علينا ومَن أوصانا بالدُّعاء، اللَّهمَّ رُدَّ المعتقلين إلى ديارِهم سالمين.

اللَّهمَّ ارزقنا الفردَوسَ الأعلىٰ.
مِنْ عَلَامَاتِ صِحَّةِ القَلْبِ أن يَسْكُن إلَىٰ الآخِرَة.

•الشيخ سمير مُصطفى.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الوَاقِعَةِ
صفحة واحدة من القرآن

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم

{ یَطُوفُ عَلَیۡهِمۡ وِلۡدَ ٰ⁠نࣱ مُّخَلَّدُونَ (١٧) بِأَكۡوَابࣲ وَأَبَارِیقَ وَكَأۡسࣲ مِّن مَّعِینࣲ (١٨) لَّا یُصَدَّعُونَ عَنۡهَا وَلَا یُنزِفُونَ (١٩) وَفَـٰكِهَةࣲ مِّمَّا یَتَخَیَّرُونَ (٢٠) وَلَحۡمِ طَیۡرࣲ مِّمَّا یَشۡتَهُونَ (٢١) وَحُورٌ عِینࣱ (٢٢) كَأَمۡثَـٰلِ ٱللُّؤۡلُوِٕ ٱلۡمَكۡنُونِ (٢٣) جَزَاۤءَۢ بِمَا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ (٢٤) لَا یَسۡمَعُونَ فِیهَا لَغۡوࣰا وَلَا تَأۡثِیمًا (٢٥) إِلَّا قِیلࣰا سَلَـٰمࣰا سَلَـٰمࣰا (٢٦) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡیَمِینِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡیَمِینِ (٢٧) فِی سِدۡرࣲ مَّخۡضُودࣲ (٢٨) وَطَلۡحࣲ مَّنضُودࣲ (٢٩) وَظِلࣲّ مَّمۡدُودࣲ (٣٠) وَمَاۤءࣲ مَّسۡكُوبࣲ (٣١) وَفَـٰكِهَةࣲ كَثِیرَةࣲ (٣٢) لَّا مَقۡطُوعَةࣲ وَلَا مَمۡنُوعَةࣲ (٣٣) وَفُرُشࣲ مَّرۡفُوعَةٍ (٣٤) إِنَّاۤ أَنشَأۡنَـٰهُنَّ إِنشَاۤءࣰ (٣٥) فَجَعَلۡنَـٰهُنَّ أَبۡكَارًا (٣٦) عُرُبًا أَتۡرَابࣰا (٣٧) لِّأَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (٣٨) ثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِینَ (٣٩) وَثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡـَٔاخِرِینَ (٤٠) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلشِّمَالِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلشِّمَالِ (٤١) فِی سَمُومࣲ وَحَمِیمࣲ (٤٢) وَظِلࣲّ مِّن یَحۡمُومࣲ (٤٣) لَّا بَارِدࣲ وَلَا كَرِیمٍ (٤٤) إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَبۡلَ ذَ ٰ⁠لِكَ مُتۡرَفِینَ (٤٥) وَكَانُوا۟ یُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِیمِ (٤٦) وَكَانُوا۟ یَقُولُونَ أَىِٕذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَـٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ (٤٧) أَوَءَابَاۤؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ (٤٨) قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَوَّلِینَ وَٱلۡـَٔاخِرِینَ (٤٩) لَمَجۡمُوعُونَ إِلَىٰ مِیقَـٰتِ یَوۡمࣲ مَّعۡلُومࣲ (٥٠) }
2025/07/08 22:28:46
Back to Top
HTML Embed Code: