الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الرَّحۡمَٰن
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ فِیهِمَا فَـٰكِهَةࣱ وَنَخۡلࣱ وَرُمَّانࣱ (٦٨) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٦٩) فِیهِنَّ خَیۡرَ ٰتٌ حِسَانࣱ (٧٠) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧١) حُورࣱ مَّقۡصُورَ ٰتࣱ فِی ٱلۡخِیَامِ (٧٢) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٣) لَمۡ یَطۡمِثۡهُنَّ إِنسࣱ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَاۤنࣱّ (٧٤) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٥) مُتَّكِـِٔینَ عَلَىٰ رَفۡرَفٍ خُضۡرࣲ وَعَبۡقَرِیٍّ حِسَانࣲ (٧٦) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٧) تَبَـٰرَكَ ٱسۡمُ رَبِّكَ ذِی ٱلۡجَلَـٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ (٧٨) }
سُورَةُ الوَاقِعَةِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ إِذَا وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ (١) لَیۡسَ لِوَقۡعَتِهَا كَاذِبَةٌ (٢) خَافِضَةࣱ رَّافِعَةٌ (٣) إِذَا رُجَّتِ ٱلۡأَرۡضُ رَجࣰّا (٤) وَبُسَّتِ ٱلۡجِبَالُ بَسࣰّا (٥) فَكَانَتۡ هَبَاۤءࣰ مُّنۢبَثࣰّا (٦) وَكُنتُمۡ أَزۡوَ ٰجࣰا ثَلَـٰثَةࣰ (٧) فَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَیۡمَنَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَیۡمَنَةِ (٨) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ (٩) وَٱلسَّـٰبِقُونَ ٱلسَّـٰبِقُونَ (١٠) أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلۡمُقَرَّبُونَ (١١) فِی جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِیمِ (١٢) ثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِینَ (١٣) وَقَلِیلࣱ مِّنَ ٱلۡـَٔاخِرِینَ (١٤) عَلَىٰ سُرُرࣲ مَّوۡضُونَةࣲ (١٥) مُّتَّكِـِٔینَ عَلَیۡهَا مُتَقَـٰبِلِینَ (١٦) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الرَّحۡمَٰن
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ فِیهِمَا فَـٰكِهَةࣱ وَنَخۡلࣱ وَرُمَّانࣱ (٦٨) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٦٩) فِیهِنَّ خَیۡرَ ٰتٌ حِسَانࣱ (٧٠) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧١) حُورࣱ مَّقۡصُورَ ٰتࣱ فِی ٱلۡخِیَامِ (٧٢) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٣) لَمۡ یَطۡمِثۡهُنَّ إِنسࣱ قَبۡلَهُمۡ وَلَا جَاۤنࣱّ (٧٤) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٥) مُتَّكِـِٔینَ عَلَىٰ رَفۡرَفٍ خُضۡرࣲ وَعَبۡقَرِیٍّ حِسَانࣲ (٧٦) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٧٧) تَبَـٰرَكَ ٱسۡمُ رَبِّكَ ذِی ٱلۡجَلَـٰلِ وَٱلۡإِكۡرَامِ (٧٨) }
سُورَةُ الوَاقِعَةِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ إِذَا وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ (١) لَیۡسَ لِوَقۡعَتِهَا كَاذِبَةٌ (٢) خَافِضَةࣱ رَّافِعَةٌ (٣) إِذَا رُجَّتِ ٱلۡأَرۡضُ رَجࣰّا (٤) وَبُسَّتِ ٱلۡجِبَالُ بَسࣰّا (٥) فَكَانَتۡ هَبَاۤءࣰ مُّنۢبَثࣰّا (٦) وَكُنتُمۡ أَزۡوَ ٰجࣰا ثَلَـٰثَةࣰ (٧) فَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَیۡمَنَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَیۡمَنَةِ (٨) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡمَشۡـَٔمَةِ (٩) وَٱلسَّـٰبِقُونَ ٱلسَّـٰبِقُونَ (١٠) أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلۡمُقَرَّبُونَ (١١) فِی جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِیمِ (١٢) ثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِینَ (١٣) وَقَلِیلࣱ مِّنَ ٱلۡـَٔاخِرِینَ (١٤) عَلَىٰ سُرُرࣲ مَّوۡضُونَةࣲ (١٥) مُّتَّكِـِٔینَ عَلَیۡهَا مُتَقَـٰبِلِینَ (١٦) }
إني لأعلم آيتين لا يقرأهما عبدُ عند ذنبٍ يُصيبهُ ويستغفر الله إلا غفر له.
قوله تعالى: (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا).
وقوله: (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلمون)
-ابن مسعود.
قوله تعالى: (وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا).
وقوله: (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَىٰ مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلمون)
-ابن مسعود.
أدعوكَ وأرجو، من ذنبي أشكو
مالي سِواك، أنا في حِماك
فارحم عبداً ناجاك، يا الله.
مالي سِواك، أنا في حِماك
فارحم عبداً ناجاك، يا الله.
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾.
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول ولا قوة إلا بالله
- سُبحان الله وبِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول ولا قوة إلا بالله
- سُبحان الله وبِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
رَبِّ اغْفِرْ لي خَطِيئَتي وجَهْلِي، وإسْرَافِي في أمْرِي كُلِّهِ، وما أنْتَ أعْلَمُ به مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي خَطَايَايَ، وعَمْدِي وجَهْلِي وهَزْلِي، وكُلُّ ذلكَ عِندِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي ما قَدَّمْتُ وما أخَّرْتُ، وما أسْرَرْتُ وما أعْلَنْتُ، أنْتَ المُقَدِّمُ وأَنْتَ المُؤَخِّرُ، وأَنْتَ علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ.
﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾
اللَّهمَّ زوِّج عازِبَنا وَهب لعقيمِنا، واشفِ مريضَنا وارحم ميِّتَنا وعافِ مسحورَنا ومعيونَنا ورُدَّ غائبَنا وانصر مظلومَنا.
اللَّهمَّ اجعل القرآنَ العظيمَ ربيعَ قلوبنا، اللَّهمَّ اجمع القرآن في صدورِنا.
اللَّهمَّ اغفر لنا ولآبائِنا ولأحبابِنا وكلِّ مَن له حقٌّ علينا ومَن أوصانا بالدُّعاء، اللَّهمَّ رُدَّ المعتقلين إلى ديارِهم سالمين.
اللَّهمَّ ارزقنا الفردَوسَ الأعلىٰ.
اللَّهمَّ اجعل القرآنَ العظيمَ ربيعَ قلوبنا، اللَّهمَّ اجمع القرآن في صدورِنا.
اللَّهمَّ اغفر لنا ولآبائِنا ولأحبابِنا وكلِّ مَن له حقٌّ علينا ومَن أوصانا بالدُّعاء، اللَّهمَّ رُدَّ المعتقلين إلى ديارِهم سالمين.
اللَّهمَّ ارزقنا الفردَوسَ الأعلىٰ.
مِنْ عَلَامَاتِ صِحَّةِ القَلْبِ أن يَسْكُن إلَىٰ الآخِرَة.
•الشيخ سمير مُصطفى.
•الشيخ سمير مُصطفى.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الوَاقِعَةِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ یَطُوفُ عَلَیۡهِمۡ وِلۡدَ ٰنࣱ مُّخَلَّدُونَ (١٧) بِأَكۡوَابࣲ وَأَبَارِیقَ وَكَأۡسࣲ مِّن مَّعِینࣲ (١٨) لَّا یُصَدَّعُونَ عَنۡهَا وَلَا یُنزِفُونَ (١٩) وَفَـٰكِهَةࣲ مِّمَّا یَتَخَیَّرُونَ (٢٠) وَلَحۡمِ طَیۡرࣲ مِّمَّا یَشۡتَهُونَ (٢١) وَحُورٌ عِینࣱ (٢٢) كَأَمۡثَـٰلِ ٱللُّؤۡلُوِٕ ٱلۡمَكۡنُونِ (٢٣) جَزَاۤءَۢ بِمَا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ (٢٤) لَا یَسۡمَعُونَ فِیهَا لَغۡوࣰا وَلَا تَأۡثِیمًا (٢٥) إِلَّا قِیلࣰا سَلَـٰمࣰا سَلَـٰمࣰا (٢٦) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡیَمِینِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡیَمِینِ (٢٧) فِی سِدۡرࣲ مَّخۡضُودࣲ (٢٨) وَطَلۡحࣲ مَّنضُودࣲ (٢٩) وَظِلࣲّ مَّمۡدُودࣲ (٣٠) وَمَاۤءࣲ مَّسۡكُوبࣲ (٣١) وَفَـٰكِهَةࣲ كَثِیرَةࣲ (٣٢) لَّا مَقۡطُوعَةࣲ وَلَا مَمۡنُوعَةࣲ (٣٣) وَفُرُشࣲ مَّرۡفُوعَةٍ (٣٤) إِنَّاۤ أَنشَأۡنَـٰهُنَّ إِنشَاۤءࣰ (٣٥) فَجَعَلۡنَـٰهُنَّ أَبۡكَارًا (٣٦) عُرُبًا أَتۡرَابࣰا (٣٧) لِّأَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (٣٨) ثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِینَ (٣٩) وَثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡـَٔاخِرِینَ (٤٠) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلشِّمَالِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلشِّمَالِ (٤١) فِی سَمُومࣲ وَحَمِیمࣲ (٤٢) وَظِلࣲّ مِّن یَحۡمُومࣲ (٤٣) لَّا بَارِدࣲ وَلَا كَرِیمٍ (٤٤) إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَبۡلَ ذَ ٰلِكَ مُتۡرَفِینَ (٤٥) وَكَانُوا۟ یُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِیمِ (٤٦) وَكَانُوا۟ یَقُولُونَ أَىِٕذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَـٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ (٤٧) أَوَءَابَاۤؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ (٤٨) قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَوَّلِینَ وَٱلۡـَٔاخِرِینَ (٤٩) لَمَجۡمُوعُونَ إِلَىٰ مِیقَـٰتِ یَوۡمࣲ مَّعۡلُومࣲ (٥٠) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الوَاقِعَةِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ یَطُوفُ عَلَیۡهِمۡ وِلۡدَ ٰنࣱ مُّخَلَّدُونَ (١٧) بِأَكۡوَابࣲ وَأَبَارِیقَ وَكَأۡسࣲ مِّن مَّعِینࣲ (١٨) لَّا یُصَدَّعُونَ عَنۡهَا وَلَا یُنزِفُونَ (١٩) وَفَـٰكِهَةࣲ مِّمَّا یَتَخَیَّرُونَ (٢٠) وَلَحۡمِ طَیۡرࣲ مِّمَّا یَشۡتَهُونَ (٢١) وَحُورٌ عِینࣱ (٢٢) كَأَمۡثَـٰلِ ٱللُّؤۡلُوِٕ ٱلۡمَكۡنُونِ (٢٣) جَزَاۤءَۢ بِمَا كَانُوا۟ یَعۡمَلُونَ (٢٤) لَا یَسۡمَعُونَ فِیهَا لَغۡوࣰا وَلَا تَأۡثِیمًا (٢٥) إِلَّا قِیلࣰا سَلَـٰمࣰا سَلَـٰمࣰا (٢٦) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلۡیَمِینِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡیَمِینِ (٢٧) فِی سِدۡرࣲ مَّخۡضُودࣲ (٢٨) وَطَلۡحࣲ مَّنضُودࣲ (٢٩) وَظِلࣲّ مَّمۡدُودࣲ (٣٠) وَمَاۤءࣲ مَّسۡكُوبࣲ (٣١) وَفَـٰكِهَةࣲ كَثِیرَةࣲ (٣٢) لَّا مَقۡطُوعَةࣲ وَلَا مَمۡنُوعَةࣲ (٣٣) وَفُرُشࣲ مَّرۡفُوعَةٍ (٣٤) إِنَّاۤ أَنشَأۡنَـٰهُنَّ إِنشَاۤءࣰ (٣٥) فَجَعَلۡنَـٰهُنَّ أَبۡكَارًا (٣٦) عُرُبًا أَتۡرَابࣰا (٣٧) لِّأَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (٣٨) ثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡأَوَّلِینَ (٣٩) وَثُلَّةࣱ مِّنَ ٱلۡـَٔاخِرِینَ (٤٠) وَأَصۡحَـٰبُ ٱلشِّمَالِ مَاۤ أَصۡحَـٰبُ ٱلشِّمَالِ (٤١) فِی سَمُومࣲ وَحَمِیمࣲ (٤٢) وَظِلࣲّ مِّن یَحۡمُومࣲ (٤٣) لَّا بَارِدࣲ وَلَا كَرِیمٍ (٤٤) إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَبۡلَ ذَ ٰلِكَ مُتۡرَفِینَ (٤٥) وَكَانُوا۟ یُصِرُّونَ عَلَى ٱلۡحِنثِ ٱلۡعَظِیمِ (٤٦) وَكَانُوا۟ یَقُولُونَ أَىِٕذَا مِتۡنَا وَكُنَّا تُرَابࣰا وَعِظَـٰمًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ (٤٧) أَوَءَابَاۤؤُنَا ٱلۡأَوَّلُونَ (٤٨) قُلۡ إِنَّ ٱلۡأَوَّلِینَ وَٱلۡـَٔاخِرِینَ (٤٩) لَمَجۡمُوعُونَ إِلَىٰ مِیقَـٰتِ یَوۡمࣲ مَّعۡلُومࣲ (٥٠) }
"يا ربّ،
أدعوك ولا ملجأ لي إلا إليكَ،
ولا مُتوكل عندي إلا عليك.
راضِني و ارضَ عني،
واجبرْ قلبي بمَ أنت أهلٌ له لا بمَ أستحقُ
فـ أنت الغني الحميد.."
أدعوك ولا ملجأ لي إلا إليكَ،
ولا مُتوكل عندي إلا عليك.
راضِني و ارضَ عني،
واجبرْ قلبي بمَ أنت أهلٌ له لا بمَ أستحقُ
فـ أنت الغني الحميد.."
من كنوز أذكار الصباح والمساء:
«اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت»
من قالها مُوقنًا بها حين يُمسي، فمات من ليلته دخل الجنة، وكذلك إذا أصبح.
«اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت»
من قالها مُوقنًا بها حين يُمسي، فمات من ليلته دخل الجنة، وكذلك إذا أصبح.
متى آخر مرّة سألت الله العافية؟
"ما سُئل الربُ شيئًا أحبَّ إليه من العافية، لأنَّها كلمة جامعة للتخلص من الشر كله وأسبابه".
•الإمام ابن القيم.
"ما سُئل الربُ شيئًا أحبَّ إليه من العافية، لأنَّها كلمة جامعة للتخلص من الشر كله وأسبابه".
•الإمام ابن القيم.
"إنّ اللهَ يفتحُ لنا في كلّ مرحلة من عُمرنا، ما يناسبها من أبوابِ الرزق، فاطمئن."🤍