قال ابن مسعودٍ:
«إنَّ لله عبادًا يُحييهم في عافية، ويُميتُهم في عافية، ويُدخلُهمُ الجنَّةَ في عافية»
«إنَّ لله عبادًا يُحييهم في عافية، ويُميتُهم في عافية، ويُدخلُهمُ الجنَّةَ في عافية»
"فإذا قالَ: { إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } . قالَ: هذا بيني وبينَ عبدي ولعبدي ما سألَ."
ولعبدي ما سأل..🤍
ولعبدي ما سأل..🤍
القدرة على ملاحظة لُطف الله هي أوضح مظاهر لطف الله..
والحمد لله أنَّ ربَّنا اللَّه.
والحمد لله أنَّ ربَّنا اللَّه.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الوَاقِعَةِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانࣱ كَرِیمࣱ (٧٧) فِی كِتَـٰبࣲ مَّكۡنُونࣲ (٧٨) لَّا یَمَسُّهُۥۤ إِلَّا ٱلۡمُطَهَّرُونَ (٧٩) تَنزِیلࣱ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٨٠) أَفَبِهَـٰذَا ٱلۡحَدِیثِ أَنتُم مُّدۡهِنُونَ (٨١) وَتَجۡعَلُونَ رِزۡقَكُمۡ أَنَّكُمۡ تُكَذِّبُونَ (٨٢) فَلَوۡلَاۤ إِذَا بَلَغَتِ ٱلۡحُلۡقُومَ (٨٣) وَأَنتُمۡ حِینَىِٕذࣲ تَنظُرُونَ (٨٤) وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَیۡهِ مِنكُمۡ وَلَـٰكِن لَّا تُبۡصِرُونَ (٨٥) فَلَوۡلَاۤ إِن كُنتُمۡ غَیۡرَ مَدِینِینَ (٨٦) تَرۡجِعُونَهَاۤ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ (٨٧) فَأَمَّاۤ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُقَرَّبِینَ (٨٨) فَرَوۡحࣱ وَرَیۡحَانࣱ وَجَنَّتُ نَعِیمࣲ (٨٩) وَأَمَّاۤ إِن كَانَ مِنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (٩٠) فَسَلَـٰمࣱ لَّكَ مِنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (٩١) وَأَمَّاۤ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُكَذِّبِینَ ٱلضَّاۤلِّینَ (٩٢) فَنُزُلࣱ مِّنۡ حَمِیمࣲ (٩٣) وَتَصۡلِیَةُ جَحِیمٍ (٩٤) إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ حَقُّ ٱلۡیَقِینِ (٩٥) فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِیمِ (٩٦) }
سُورَةُ الحَدِيدِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَكِیمُ (١) لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ یُحۡیِۦ وَیُمِیتُۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ (٢) هُوَ ٱلۡأَوَّلُ وَٱلۡـَٔاخِرُ وَٱلظَّـٰهِرُ وَٱلۡبَاطِنُۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٌ (٣) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الوَاقِعَةِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ إِنَّهُۥ لَقُرۡءَانࣱ كَرِیمࣱ (٧٧) فِی كِتَـٰبࣲ مَّكۡنُونࣲ (٧٨) لَّا یَمَسُّهُۥۤ إِلَّا ٱلۡمُطَهَّرُونَ (٧٩) تَنزِیلࣱ مِّن رَّبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٨٠) أَفَبِهَـٰذَا ٱلۡحَدِیثِ أَنتُم مُّدۡهِنُونَ (٨١) وَتَجۡعَلُونَ رِزۡقَكُمۡ أَنَّكُمۡ تُكَذِّبُونَ (٨٢) فَلَوۡلَاۤ إِذَا بَلَغَتِ ٱلۡحُلۡقُومَ (٨٣) وَأَنتُمۡ حِینَىِٕذࣲ تَنظُرُونَ (٨٤) وَنَحۡنُ أَقۡرَبُ إِلَیۡهِ مِنكُمۡ وَلَـٰكِن لَّا تُبۡصِرُونَ (٨٥) فَلَوۡلَاۤ إِن كُنتُمۡ غَیۡرَ مَدِینِینَ (٨٦) تَرۡجِعُونَهَاۤ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ (٨٧) فَأَمَّاۤ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُقَرَّبِینَ (٨٨) فَرَوۡحࣱ وَرَیۡحَانࣱ وَجَنَّتُ نَعِیمࣲ (٨٩) وَأَمَّاۤ إِن كَانَ مِنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (٩٠) فَسَلَـٰمࣱ لَّكَ مِنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡیَمِینِ (٩١) وَأَمَّاۤ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡمُكَذِّبِینَ ٱلضَّاۤلِّینَ (٩٢) فَنُزُلࣱ مِّنۡ حَمِیمࣲ (٩٣) وَتَصۡلِیَةُ جَحِیمٍ (٩٤) إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ حَقُّ ٱلۡیَقِینِ (٩٥) فَسَبِّحۡ بِٱسۡمِ رَبِّكَ ٱلۡعَظِیمِ (٩٦) }
سُورَةُ الحَدِيدِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلۡحَكِیمُ (١) لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ یُحۡیِۦ وَیُمِیتُۖ وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ (٢) هُوَ ٱلۡأَوَّلُ وَٱلۡـَٔاخِرُ وَٱلظَّـٰهِرُ وَٱلۡبَاطِنُۖ وَهُوَ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمٌ (٣) }
اللهمَّ أطفئ النار في بلادِنا ..
اللهمَّ احفظ بلادنا بحفظك
اللهمَّ نسألُكَ غيثاً عميماً يطفئُ النيران
ويروي الصغار والكبار
اللهمَّ لاتُعاملنا بِعَدلِك
ولكن عامِلنا بعفوك ورحمتكَ ياالله..
ياغياثَ المستغيثين ..
ياالله..
اللهمَّ احفظ بلادنا بحفظك
اللهمَّ نسألُكَ غيثاً عميماً يطفئُ النيران
ويروي الصغار والكبار
اللهمَّ لاتُعاملنا بِعَدلِك
ولكن عامِلنا بعفوك ورحمتكَ ياالله..
ياغياثَ المستغيثين ..
ياالله..
أسألُ الله أن يمنحني من قِسمة الخيرِ والحُبِّ أحلاها وأكرمها، وأن أعيش كل عُمري في عزٍّ ونعيم ودلال، وزهرة لا تذبل يا الله. 🤍