وعن أبي ذر أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال:
من قال في دبر صلاة الفجر وهو ثان رجليه قبل أن يتكلم:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير ..
عشر مرات، كتبت له عشر حسنات، ومُحي عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات، وكان يومه ذلك كله في حرز من كل مكروه، وحرس من الشيطان، ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم إلا الشرك بالله).
حديث صحيح أخرجه الترمذي.
من قال في دبر صلاة الفجر وهو ثان رجليه قبل أن يتكلم:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير ..
عشر مرات، كتبت له عشر حسنات، ومُحي عنه عشر سيئات، ورفع له عشر درجات، وكان يومه ذلك كله في حرز من كل مكروه، وحرس من الشيطان، ولم ينبغ لذنب أن يدركه في ذلك اليوم إلا الشرك بالله).
حديث صحيح أخرجه الترمذي.
صباحُ الخَير..
"للهِ فِيما قضىٰ خيرٌ ومَرحمةٌ
فالعُسرُ يَعقبُه الخيراتُ والنِّعمُ".
"للهِ فِيما قضىٰ خيرٌ ومَرحمةٌ
فالعُسرُ يَعقبُه الخيراتُ والنِّعمُ".
-
«أدعوك ألّا أتعلق بشيءٍ
ليس مُقدرًا لي
أن أقع في كل ما يُشبه قلبي
ويألف وجودي» 🤍.
«أدعوك ألّا أتعلق بشيءٍ
ليس مُقدرًا لي
أن أقع في كل ما يُشبه قلبي
ويألف وجودي» 🤍.
﷽
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السادس والعشرون، سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلۡحُبُكِ (٧) إِنَّكُمۡ لَفِی قَوۡلࣲ مُّخۡتَلِفࣲ (٨) یُؤۡفَكُ عَنۡهُ مَنۡ أُفِكَ (٩) قُتِلَ ٱلۡخَرَّ ٰصُونَ (١٠) ٱلَّذِینَ هُمۡ فِی غَمۡرَةࣲ سَاهُونَ (١١) یَسۡـَٔلُونَ أَیَّانَ یَوۡمُ ٱلدِّینِ (١٢) یَوۡمَ هُمۡ عَلَى ٱلنَّارِ یُفۡتَنُونَ (١٣) ذُوقُوا۟ فِتۡنَتَكُمۡ هَـٰذَا ٱلَّذِی كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ (١٤) إِنَّ ٱلۡمُتَّقِینَ فِی جَنَّـٰتࣲ وَعُیُونٍ (١٥) ءَاخِذِینَ مَاۤ ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَبۡلَ ذَ ٰلِكَ مُحۡسِنِینَ (١٦) كَانُوا۟ قَلِیلࣰا مِّنَ ٱلَّیۡلِ مَا یَهۡجَعُونَ (١٧) وَبِٱلۡأَسۡحَارِ هُمۡ یَسۡتَغۡفِرُونَ (١٨) وَفِیۤ أَمۡوَ ٰلِهِمۡ حَقࣱّ لِّلسَّاۤىِٕلِ وَٱلۡمَحۡرُومِ (١٩) وَفِی ٱلۡأَرۡضِ ءَایَـٰتࣱ لِّلۡمُوقِنِینَ (٢٠) وَفِیۤ أَنفُسِكُمۡۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ (٢١) وَفِی ٱلسَّمَاۤءِ رِزۡقُكُمۡ وَمَا تُوعَدُونَ (٢٢) فَوَرَبِّ ٱلسَّمَاۤءِ وَٱلۡأَرۡضِ إِنَّهُۥ لَحَقࣱّ مِّثۡلَ مَاۤ أَنَّكُمۡ تَنطِقُونَ (٢٣) هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِیثُ ضَیۡفِ إِبۡرَ ٰهِیمَ ٱلۡمُكۡرَمِینَ (٢٤) إِذۡ دَخَلُوا۟ عَلَیۡهِ فَقَالُوا۟ سَلَـٰمࣰاۖ قَالَ سَلَـٰمࣱ قَوۡمࣱ مُّنكَرُونَ (٢٥) فَرَاغَ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِۦ فَجَاۤءَ بِعِجۡلࣲ سَمِینࣲ (٢٦) فَقَرَّبَهُۥۤ إِلَیۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ (٢٧) فَأَوۡجَسَ مِنۡهُمۡ خِیفَةࣰۖ قَالُوا۟ لَا تَخَفۡۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَـٰمٍ عَلِیمࣲ (٢٨) فَأَقۡبَلَتِ ٱمۡرَأَتُهُۥ فِی صَرَّةࣲ فَصَكَّتۡ وَجۡهَهَا وَقَالَتۡ عَجُوزٌ عَقِیمࣱ (٢٩) قَالُوا۟ كَذَ ٰلِكِ قَالَ رَبُّكِۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡحَكِیمُ ٱلۡعَلِیمُ (٣٠) }
الجزء السادس والعشرون، سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَٱلسَّمَاۤءِ ذَاتِ ٱلۡحُبُكِ (٧) إِنَّكُمۡ لَفِی قَوۡلࣲ مُّخۡتَلِفࣲ (٨) یُؤۡفَكُ عَنۡهُ مَنۡ أُفِكَ (٩) قُتِلَ ٱلۡخَرَّ ٰصُونَ (١٠) ٱلَّذِینَ هُمۡ فِی غَمۡرَةࣲ سَاهُونَ (١١) یَسۡـَٔلُونَ أَیَّانَ یَوۡمُ ٱلدِّینِ (١٢) یَوۡمَ هُمۡ عَلَى ٱلنَّارِ یُفۡتَنُونَ (١٣) ذُوقُوا۟ فِتۡنَتَكُمۡ هَـٰذَا ٱلَّذِی كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ (١٤) إِنَّ ٱلۡمُتَّقِینَ فِی جَنَّـٰتࣲ وَعُیُونٍ (١٥) ءَاخِذِینَ مَاۤ ءَاتَىٰهُمۡ رَبُّهُمۡۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَبۡلَ ذَ ٰلِكَ مُحۡسِنِینَ (١٦) كَانُوا۟ قَلِیلࣰا مِّنَ ٱلَّیۡلِ مَا یَهۡجَعُونَ (١٧) وَبِٱلۡأَسۡحَارِ هُمۡ یَسۡتَغۡفِرُونَ (١٨) وَفِیۤ أَمۡوَ ٰلِهِمۡ حَقࣱّ لِّلسَّاۤىِٕلِ وَٱلۡمَحۡرُومِ (١٩) وَفِی ٱلۡأَرۡضِ ءَایَـٰتࣱ لِّلۡمُوقِنِینَ (٢٠) وَفِیۤ أَنفُسِكُمۡۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ (٢١) وَفِی ٱلسَّمَاۤءِ رِزۡقُكُمۡ وَمَا تُوعَدُونَ (٢٢) فَوَرَبِّ ٱلسَّمَاۤءِ وَٱلۡأَرۡضِ إِنَّهُۥ لَحَقࣱّ مِّثۡلَ مَاۤ أَنَّكُمۡ تَنطِقُونَ (٢٣) هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِیثُ ضَیۡفِ إِبۡرَ ٰهِیمَ ٱلۡمُكۡرَمِینَ (٢٤) إِذۡ دَخَلُوا۟ عَلَیۡهِ فَقَالُوا۟ سَلَـٰمࣰاۖ قَالَ سَلَـٰمࣱ قَوۡمࣱ مُّنكَرُونَ (٢٥) فَرَاغَ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِۦ فَجَاۤءَ بِعِجۡلࣲ سَمِینࣲ (٢٦) فَقَرَّبَهُۥۤ إِلَیۡهِمۡ قَالَ أَلَا تَأۡكُلُونَ (٢٧) فَأَوۡجَسَ مِنۡهُمۡ خِیفَةࣰۖ قَالُوا۟ لَا تَخَفۡۖ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَـٰمٍ عَلِیمࣲ (٢٨) فَأَقۡبَلَتِ ٱمۡرَأَتُهُۥ فِی صَرَّةࣲ فَصَكَّتۡ وَجۡهَهَا وَقَالَتۡ عَجُوزٌ عَقِیمࣱ (٢٩) قَالُوا۟ كَذَ ٰلِكِ قَالَ رَبُّكِۖ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡحَكِیمُ ٱلۡعَلِیمُ (٣٠) }
اللَّهُمَّ
إِنَّ مَغْفِرَتَكَ أوْسَعُ مِنْ ذُنْوبِي
وَرَحْمَتُكَ أَرْجَى عِنْدِيِ مِنْ عَمَلي،
اللَّهُمَّ إنْ كانَ ذَنْبي عَظِيِمَاً، فَلَقَدْ عَلِمْتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أعْظَمُ.
اللَّهُمَّ إنْ لَمْ أكُنْ أهْلاً لِأَنْ تَرْحَمَني، فَإِنَّ رَحْمَتُكَ أهْلٌ لِأَنْ تَبْلُغُني.
إِنَّ مَغْفِرَتَكَ أوْسَعُ مِنْ ذُنْوبِي
وَرَحْمَتُكَ أَرْجَى عِنْدِيِ مِنْ عَمَلي،
اللَّهُمَّ إنْ كانَ ذَنْبي عَظِيِمَاً، فَلَقَدْ عَلِمْتُ بِأَنَّ عَفوَكَ أعْظَمُ.
اللَّهُمَّ إنْ لَمْ أكُنْ أهْلاً لِأَنْ تَرْحَمَني، فَإِنَّ رَحْمَتُكَ أهْلٌ لِأَنْ تَبْلُغُني.
وعندَ مطلعِ الفجر
عسى بعد كُل هذا القلق
يطمئنُ قلبي،
تهدأ روحي
عسى يجبُرني الله قريبًا.
عسى بعد كُل هذا القلق
يطمئنُ قلبي،
تهدأ روحي
عسى يجبُرني الله قريبًا.
إنْ أعطيتَني ما أطلبُ فبرحمتِك،
وإن منعتَني فبِحكمتِك،
وأنا على بابِك لا أبرحُ حتى أبلغ
وإن منعتَني فبِحكمتِك،
وأنا على بابِك لا أبرحُ حتى أبلغ
اللهُمَّ لا تدع لنا ذنبًا إلَّا غفرته،
ولا همًّا إلّا فرجته،
ولا كربًا إلّا نفَّسته،
ولا ميِّتًا إلَّا رحمته،
ولا مريضًا إلَّا شفيته،
ولا دَينًا إلَّا قضيته،
ولا غائبًا إلَّا حفظته ورددته،
ولا مجاهدًا في سبيلك إلَّا نصرته،
ولا عدوًّا إلَّا أهلكته،
ولا طاغيةً إلَّا قصمته،
ولا ضالًا إلَّا هديته،
ولا مظلومًا إلَّا أيَّدته."
ولا همًّا إلّا فرجته،
ولا كربًا إلّا نفَّسته،
ولا ميِّتًا إلَّا رحمته،
ولا مريضًا إلَّا شفيته،
ولا دَينًا إلَّا قضيته،
ولا غائبًا إلَّا حفظته ورددته،
ولا مجاهدًا في سبيلك إلَّا نصرته،
ولا عدوًّا إلَّا أهلكته،
ولا طاغيةً إلَّا قصمته،
ولا ضالًا إلَّا هديته،
ولا مظلومًا إلَّا أيَّدته."
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ ۞ قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَیُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ (٣١) قَالُوۤا۟ إِنَّاۤ أُرۡسِلۡنَاۤ إِلَىٰ قَوۡمࣲ مُّجۡرِمِینَ (٣٢) لِنُرۡسِلَ عَلَیۡهِمۡ حِجَارَةࣰ مِّن طِینࣲ (٣٣) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُسۡرِفِینَ (٣٤) فَأَخۡرَجۡنَا مَن كَانَ فِیهَا مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (٣٥) فَمَا وَجَدۡنَا فِیهَا غَیۡرَ بَیۡتࣲ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِینَ (٣٦) وَتَرَكۡنَا فِیهَاۤ ءَایَةࣰ لِّلَّذِینَ یَخَافُونَ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِیمَ (٣٧) وَفِی مُوسَىٰۤ إِذۡ أَرۡسَلۡنَـٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَـٰنࣲ مُّبِینࣲ (٣٨) فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَـٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونࣱ (٣٩) فَأَخَذۡنَـٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَـٰهُمۡ فِی ٱلۡیَمِّ وَهُوَ مُلِیمࣱ (٤٠) وَفِی عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلرِّیحَ ٱلۡعَقِیمَ (٤١) مَا تَذَرُ مِن شَیۡءٍ أَتَتۡ عَلَیۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَٱلرَّمِیمِ (٤٢) وَفِی ثَمُودَ إِذۡ قِیلَ لَهُمۡ تَمَتَّعُوا۟ حَتَّىٰ حِینࣲ (٤٣) فَعَتَوۡا۟ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّـٰعِقَةُ وَهُمۡ یَنظُرُونَ (٤٤) فَمَا ٱسۡتَطَـٰعُوا۟ مِن قِیَامࣲ وَمَا كَانُوا۟ مُنتَصِرِینَ (٤٥) وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَوۡمࣰا فَـٰسِقِینَ (٤٦) وَٱلسَّمَاۤءَ بَنَیۡنَـٰهَا بِأَیۡی۟دࣲ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (٤٧) وَٱلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَـٰهَا فَنِعۡمَ ٱلۡمَـٰهِدُونَ (٤٨) وَمِن كُلِّ شَیۡءٍ خَلَقۡنَا زَوۡجَیۡنِ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (٤٩) فَفِرُّوۤا۟ إِلَى ٱللَّهِۖ إِنِّی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ مُّبِینࣱ (٥٠) وَلَا تَجۡعَلُوا۟ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ مُّبِینࣱ (٥١) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ ۞ قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَیُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ (٣١) قَالُوۤا۟ إِنَّاۤ أُرۡسِلۡنَاۤ إِلَىٰ قَوۡمࣲ مُّجۡرِمِینَ (٣٢) لِنُرۡسِلَ عَلَیۡهِمۡ حِجَارَةࣰ مِّن طِینࣲ (٣٣) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُسۡرِفِینَ (٣٤) فَأَخۡرَجۡنَا مَن كَانَ فِیهَا مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (٣٥) فَمَا وَجَدۡنَا فِیهَا غَیۡرَ بَیۡتࣲ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِینَ (٣٦) وَتَرَكۡنَا فِیهَاۤ ءَایَةࣰ لِّلَّذِینَ یَخَافُونَ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِیمَ (٣٧) وَفِی مُوسَىٰۤ إِذۡ أَرۡسَلۡنَـٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَـٰنࣲ مُّبِینࣲ (٣٨) فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَـٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونࣱ (٣٩) فَأَخَذۡنَـٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَـٰهُمۡ فِی ٱلۡیَمِّ وَهُوَ مُلِیمࣱ (٤٠) وَفِی عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلرِّیحَ ٱلۡعَقِیمَ (٤١) مَا تَذَرُ مِن شَیۡءٍ أَتَتۡ عَلَیۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَٱلرَّمِیمِ (٤٢) وَفِی ثَمُودَ إِذۡ قِیلَ لَهُمۡ تَمَتَّعُوا۟ حَتَّىٰ حِینࣲ (٤٣) فَعَتَوۡا۟ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّـٰعِقَةُ وَهُمۡ یَنظُرُونَ (٤٤) فَمَا ٱسۡتَطَـٰعُوا۟ مِن قِیَامࣲ وَمَا كَانُوا۟ مُنتَصِرِینَ (٤٥) وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَوۡمࣰا فَـٰسِقِینَ (٤٦) وَٱلسَّمَاۤءَ بَنَیۡنَـٰهَا بِأَیۡی۟دࣲ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (٤٧) وَٱلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَـٰهَا فَنِعۡمَ ٱلۡمَـٰهِدُونَ (٤٨) وَمِن كُلِّ شَیۡءٍ خَلَقۡنَا زَوۡجَیۡنِ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (٤٩) فَفِرُّوۤا۟ إِلَى ٱللَّهِۖ إِنِّی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ مُّبِینࣱ (٥٠) وَلَا تَجۡعَلُوا۟ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ مُّبِینࣱ (٥١) }
﴿ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ