إنْ أعطيتَني ما أطلبُ فبرحمتِك،
وإن منعتَني فبِحكمتِك،
وأنا على بابِك لا أبرحُ حتى أبلغ
وإن منعتَني فبِحكمتِك،
وأنا على بابِك لا أبرحُ حتى أبلغ
اللهُمَّ لا تدع لنا ذنبًا إلَّا غفرته،
ولا همًّا إلّا فرجته،
ولا كربًا إلّا نفَّسته،
ولا ميِّتًا إلَّا رحمته،
ولا مريضًا إلَّا شفيته،
ولا دَينًا إلَّا قضيته،
ولا غائبًا إلَّا حفظته ورددته،
ولا مجاهدًا في سبيلك إلَّا نصرته،
ولا عدوًّا إلَّا أهلكته،
ولا طاغيةً إلَّا قصمته،
ولا ضالًا إلَّا هديته،
ولا مظلومًا إلَّا أيَّدته."
ولا همًّا إلّا فرجته،
ولا كربًا إلّا نفَّسته،
ولا ميِّتًا إلَّا رحمته،
ولا مريضًا إلَّا شفيته،
ولا دَينًا إلَّا قضيته،
ولا غائبًا إلَّا حفظته ورددته،
ولا مجاهدًا في سبيلك إلَّا نصرته،
ولا عدوًّا إلَّا أهلكته،
ولا طاغيةً إلَّا قصمته،
ولا ضالًا إلَّا هديته،
ولا مظلومًا إلَّا أيَّدته."
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ ۞ قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَیُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ (٣١) قَالُوۤا۟ إِنَّاۤ أُرۡسِلۡنَاۤ إِلَىٰ قَوۡمࣲ مُّجۡرِمِینَ (٣٢) لِنُرۡسِلَ عَلَیۡهِمۡ حِجَارَةࣰ مِّن طِینࣲ (٣٣) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُسۡرِفِینَ (٣٤) فَأَخۡرَجۡنَا مَن كَانَ فِیهَا مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (٣٥) فَمَا وَجَدۡنَا فِیهَا غَیۡرَ بَیۡتࣲ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِینَ (٣٦) وَتَرَكۡنَا فِیهَاۤ ءَایَةࣰ لِّلَّذِینَ یَخَافُونَ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِیمَ (٣٧) وَفِی مُوسَىٰۤ إِذۡ أَرۡسَلۡنَـٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَـٰنࣲ مُّبِینࣲ (٣٨) فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَـٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونࣱ (٣٩) فَأَخَذۡنَـٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَـٰهُمۡ فِی ٱلۡیَمِّ وَهُوَ مُلِیمࣱ (٤٠) وَفِی عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلرِّیحَ ٱلۡعَقِیمَ (٤١) مَا تَذَرُ مِن شَیۡءٍ أَتَتۡ عَلَیۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَٱلرَّمِیمِ (٤٢) وَفِی ثَمُودَ إِذۡ قِیلَ لَهُمۡ تَمَتَّعُوا۟ حَتَّىٰ حِینࣲ (٤٣) فَعَتَوۡا۟ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّـٰعِقَةُ وَهُمۡ یَنظُرُونَ (٤٤) فَمَا ٱسۡتَطَـٰعُوا۟ مِن قِیَامࣲ وَمَا كَانُوا۟ مُنتَصِرِینَ (٤٥) وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَوۡمࣰا فَـٰسِقِینَ (٤٦) وَٱلسَّمَاۤءَ بَنَیۡنَـٰهَا بِأَیۡی۟دࣲ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (٤٧) وَٱلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَـٰهَا فَنِعۡمَ ٱلۡمَـٰهِدُونَ (٤٨) وَمِن كُلِّ شَیۡءٍ خَلَقۡنَا زَوۡجَیۡنِ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (٤٩) فَفِرُّوۤا۟ إِلَى ٱللَّهِۖ إِنِّی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ مُّبِینࣱ (٥٠) وَلَا تَجۡعَلُوا۟ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ مُّبِینࣱ (٥١) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ ۞ قَالَ فَمَا خَطۡبُكُمۡ أَیُّهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ (٣١) قَالُوۤا۟ إِنَّاۤ أُرۡسِلۡنَاۤ إِلَىٰ قَوۡمࣲ مُّجۡرِمِینَ (٣٢) لِنُرۡسِلَ عَلَیۡهِمۡ حِجَارَةࣰ مِّن طِینࣲ (٣٣) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلۡمُسۡرِفِینَ (٣٤) فَأَخۡرَجۡنَا مَن كَانَ فِیهَا مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (٣٥) فَمَا وَجَدۡنَا فِیهَا غَیۡرَ بَیۡتࣲ مِّنَ ٱلۡمُسۡلِمِینَ (٣٦) وَتَرَكۡنَا فِیهَاۤ ءَایَةࣰ لِّلَّذِینَ یَخَافُونَ ٱلۡعَذَابَ ٱلۡأَلِیمَ (٣٧) وَفِی مُوسَىٰۤ إِذۡ أَرۡسَلۡنَـٰهُ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ بِسُلۡطَـٰنࣲ مُّبِینࣲ (٣٨) فَتَوَلَّىٰ بِرُكۡنِهِۦ وَقَالَ سَـٰحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونࣱ (٣٩) فَأَخَذۡنَـٰهُ وَجُنُودَهُۥ فَنَبَذۡنَـٰهُمۡ فِی ٱلۡیَمِّ وَهُوَ مُلِیمࣱ (٤٠) وَفِی عَادٍ إِذۡ أَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلرِّیحَ ٱلۡعَقِیمَ (٤١) مَا تَذَرُ مِن شَیۡءٍ أَتَتۡ عَلَیۡهِ إِلَّا جَعَلَتۡهُ كَٱلرَّمِیمِ (٤٢) وَفِی ثَمُودَ إِذۡ قِیلَ لَهُمۡ تَمَتَّعُوا۟ حَتَّىٰ حِینࣲ (٤٣) فَعَتَوۡا۟ عَنۡ أَمۡرِ رَبِّهِمۡ فَأَخَذَتۡهُمُ ٱلصَّـٰعِقَةُ وَهُمۡ یَنظُرُونَ (٤٤) فَمَا ٱسۡتَطَـٰعُوا۟ مِن قِیَامࣲ وَمَا كَانُوا۟ مُنتَصِرِینَ (٤٥) وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَوۡمࣰا فَـٰسِقِینَ (٤٦) وَٱلسَّمَاۤءَ بَنَیۡنَـٰهَا بِأَیۡی۟دࣲ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (٤٧) وَٱلۡأَرۡضَ فَرَشۡنَـٰهَا فَنِعۡمَ ٱلۡمَـٰهِدُونَ (٤٨) وَمِن كُلِّ شَیۡءٍ خَلَقۡنَا زَوۡجَیۡنِ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (٤٩) فَفِرُّوۤا۟ إِلَى ٱللَّهِۖ إِنِّی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ مُّبِینࣱ (٥٠) وَلَا تَجۡعَلُوا۟ مَعَ ٱللَّهِ إِلَـٰهًا ءَاخَرَۖ إِنِّی لَكُم مِّنۡهُ نَذِیرࣱ مُّبِینࣱ (٥١) }
﴿ وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ ، أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ
اليوم الذي لا يبدأ من الفجر أشعر به منزوع البركة، كأن تخوض كل يوم دربًا معتمًا تتعثر فيه من دون مصباح.
- يوسف الدموكي
- يوسف الدموكي
سُبحان من تنفسَ الصبح بأمره
اللهم بكَ أصبحنا
نسألك أمورًا مُيسرة ودروبًا آمنة يارب.🤍
اللهم بكَ أصبحنا
نسألك أمورًا مُيسرة ودروبًا آمنة يارب.🤍
•سُبحَان اللّٰه.
•الحَمدُ لِلَّهِ.
•اللّٰه أكبر.
•لا إله إِلَّا اللّٰه.
•لا حَول ولا قُوَّةَ إِلَّا باللهِ.
•الحَمدُ لِلَّهِ.
•اللّٰه أكبر.
•لا إله إِلَّا اللّٰه.
•لا حَول ولا قُوَّةَ إِلَّا باللهِ.
لَيْسَ الإِيمَانَ بالتَّمَنِّي ولا بالتحلِّي، وَلكن هو مَا وَقر في القَلْبِ، وَصَدَّقهُ العَمَلُ، وَإِنَّ قَوما خرجُوا من الدنيا وَلَا عمل لَهُم؛ وَقَالُوا: نَحْنُ نحسن الظن باللهِ؛ وَكَذَبُوا! .. لَو أَحسنوا الظن لَأحسنوا العَمَلَ.
- الحسن البصري.
- الحسن البصري.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ كَذَ ٰلِكَ مَاۤ أَتَى ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُوا۟ سَاحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٌ (٥٢) أَتَوَاصَوۡا۟ بِهِۦۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمࣱ طَاغُونَ (٥٣) فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ فَمَاۤ أَنتَ بِمَلُومࣲ (٥٤) وَذَكِّرۡ فَإِنَّ ٱلذِّكۡرَىٰ تَنفَعُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (٥٥) وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِیَعۡبُدُونِ (٥٦) مَاۤ أُرِیدُ مِنۡهُم مِّن رِّزۡقࣲ وَمَاۤ أُرِیدُ أَن یُطۡعِمُونِ (٥٧) إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِینُ (٥٨) فَإِنَّ لِلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ ذَنُوبࣰا مِّثۡلَ ذَنُوبِ أَصۡحَـٰبِهِمۡ فَلَا یَسۡتَعۡجِلُونِ (٥٩) فَوَیۡلࣱ لِّلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مِن یَوۡمِهِمُ ٱلَّذِی یُوعَدُونَ (٦٠) }
سُورَةُ الطُّورِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَٱلطُّورِ (١) وَكِتَـٰبࣲ مَّسۡطُورࣲ (٢) فِی رَقࣲّ مَّنشُورࣲ (٣) وَٱلۡبَیۡتِ ٱلۡمَعۡمُورِ (٤) وَٱلسَّقۡفِ ٱلۡمَرۡفُوعِ (٥) وَٱلۡبَحۡرِ ٱلۡمَسۡجُورِ (٦) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَ ٰقِعࣱ (٧) مَّا لَهُۥ مِن دَافِعࣲ (٨) یَوۡمَ تَمُورُ ٱلسَّمَاۤءُ مَوۡرࣰا (٩) وَتَسِیرُ ٱلۡجِبَالُ سَیۡرࣰا (١٠) فَوَیۡلࣱ یَوۡمَىِٕذࣲ لِّلۡمُكَذِّبِینَ (١١) ٱلَّذِینَ هُمۡ فِی خَوۡضࣲ یَلۡعَبُونَ (١٢) یَوۡمَ یُدَعُّونَ إِلَىٰ نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا (١٣) هَـٰذِهِ ٱلنَّارُ ٱلَّتِی كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ (١٤) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الذَّارِيَاتِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ كَذَ ٰلِكَ مَاۤ أَتَى ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا قَالُوا۟ سَاحِرٌ أَوۡ مَجۡنُونٌ (٥٢) أَتَوَاصَوۡا۟ بِهِۦۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمࣱ طَاغُونَ (٥٣) فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡ فَمَاۤ أَنتَ بِمَلُومࣲ (٥٤) وَذَكِّرۡ فَإِنَّ ٱلذِّكۡرَىٰ تَنفَعُ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ (٥٥) وَمَا خَلَقۡتُ ٱلۡجِنَّ وَٱلۡإِنسَ إِلَّا لِیَعۡبُدُونِ (٥٦) مَاۤ أُرِیدُ مِنۡهُم مِّن رِّزۡقࣲ وَمَاۤ أُرِیدُ أَن یُطۡعِمُونِ (٥٧) إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلرَّزَّاقُ ذُو ٱلۡقُوَّةِ ٱلۡمَتِینُ (٥٨) فَإِنَّ لِلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ ذَنُوبࣰا مِّثۡلَ ذَنُوبِ أَصۡحَـٰبِهِمۡ فَلَا یَسۡتَعۡجِلُونِ (٥٩) فَوَیۡلࣱ لِّلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مِن یَوۡمِهِمُ ٱلَّذِی یُوعَدُونَ (٦٠) }
سُورَةُ الطُّورِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَٱلطُّورِ (١) وَكِتَـٰبࣲ مَّسۡطُورࣲ (٢) فِی رَقࣲّ مَّنشُورࣲ (٣) وَٱلۡبَیۡتِ ٱلۡمَعۡمُورِ (٤) وَٱلسَّقۡفِ ٱلۡمَرۡفُوعِ (٥) وَٱلۡبَحۡرِ ٱلۡمَسۡجُورِ (٦) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَ ٰقِعࣱ (٧) مَّا لَهُۥ مِن دَافِعࣲ (٨) یَوۡمَ تَمُورُ ٱلسَّمَاۤءُ مَوۡرࣰا (٩) وَتَسِیرُ ٱلۡجِبَالُ سَیۡرࣰا (١٠) فَوَیۡلࣱ یَوۡمَىِٕذࣲ لِّلۡمُكَذِّبِینَ (١١) ٱلَّذِینَ هُمۡ فِی خَوۡضࣲ یَلۡعَبُونَ (١٢) یَوۡمَ یُدَعُّونَ إِلَىٰ نَارِ جَهَنَّمَ دَعًّا (١٣) هَـٰذِهِ ٱلنَّارُ ٱلَّتِی كُنتُم بِهَا تُكَذِّبُونَ (١٤) }
ألّا تذهب قلوبنا لِما لَم يُكتَب لنا..
وأن نكون اختيار كُل ما نختار دومًا.
آميــن .
وأن نكون اختيار كُل ما نختار دومًا.
آميــن .