هُن أربَع خَيرٌ لكْ وأبقَىٰ 🤍
سُبحَانَ اللَّه.
الحَمدُ للَّه.
لاَ إلهَ إلآ اللَّه.
اللَّهُ أكبَر.
سُبحَانَ اللَّه.
الحَمدُ للَّه.
لاَ إلهَ إلآ اللَّه.
اللَّهُ أكبَر.
مَن اتصّف بِكثرة الاستغفار يسّر اللّٰهُ عليه رزقه، وسَهّل عليهِ أمره، وحفِظَ عليهِ شأنهُ وقوّته.
أكثِر من قراءة القرآن ولا تتركه، فإنَّه يتيسر لك الذي تطلبه على قدر ما تقرأ.
العماد المقدسي.
العماد المقدسي.
يا رب كما أريتني قدرتك في منع ما أقدر عليه، قرّب إليّ بقدرتك ما أعجز عنه، وكله بيدك والأسباب مهما عظُمت تفتقر إلي إذنك.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الطُّورِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ أَمۡ تَأۡمُرُهُمۡ أَحۡلَـٰمُهُم بِهَـٰذَاۤۚ أَمۡ هُمۡ قَوۡمࣱ طَاغُونَ (٣٢) أَمۡ یَقُولُونَ تَقَوَّلَهُۥۚ بَل لَّا یُؤۡمِنُونَ (٣٣) فَلۡیَأۡتُوا۟ بِحَدِیثࣲ مِّثۡلِهِۦۤ إِن كَانُوا۟ صَـٰدِقِینَ (٣٤) أَمۡ خُلِقُوا۟ مِنۡ غَیۡرِ شَیۡءٍ أَمۡ هُمُ ٱلۡخَـٰلِقُونَ (٣٥) أَمۡ خَلَقُوا۟ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۚ بَل لَّا یُوقِنُونَ (٣٦) أَمۡ عِندَهُمۡ خَزَاۤىِٕنُ رَبِّكَ أَمۡ هُمُ ٱلۡمُصَۣیۡطِرُونَ (٣٧) أَمۡ لَهُمۡ سُلَّمࣱ یَسۡتَمِعُونَ فِیهِۖ فَلۡیَأۡتِ مُسۡتَمِعُهُم بِسُلۡطَـٰنࣲ مُّبِینٍ (٣٨) أَمۡ لَهُ ٱلۡبَنَـٰتُ وَلَكُمُ ٱلۡبَنُونَ (٣٩) أَمۡ تَسۡـَٔلُهُمۡ أَجۡرࣰا فَهُم مِّن مَّغۡرَمࣲ مُّثۡقَلُونَ (٤٠) أَمۡ عِندَهُمُ ٱلۡغَیۡبُ فَهُمۡ یَكۡتُبُونَ (٤١) أَمۡ یُرِیدُونَ كَیۡدࣰاۖ فَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ هُمُ ٱلۡمَكِیدُونَ (٤٢) أَمۡ لَهُمۡ إِلَـٰهٌ غَیۡرُ ٱللَّهِۚ سُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا یُشۡرِكُونَ (٤٣) وَإِن یَرَوۡا۟ كِسۡفࣰا مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ سَاقِطࣰا یَقُولُوا۟ سَحَابࣱ مَّرۡكُومࣱ (٤٤) فَذَرۡهُمۡ حَتَّىٰ یُلَـٰقُوا۟ یَوۡمَهُمُ ٱلَّذِی فِیهِ یُصۡعَقُونَ (٤٥) یَوۡمَ لَا یُغۡنِی عَنۡهُمۡ كَیۡدُهُمۡ شَیۡـࣰٔا وَلَا هُمۡ یُنصَرُونَ (٤٦) وَإِنَّ لِلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ عَذَابࣰا دُونَ ذَ ٰلِكَ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا یَعۡلَمُونَ (٤٧) وَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعۡیُنِنَاۖ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ حِینَ تَقُومُ (٤٨) وَمِنَ ٱلَّیۡلِ فَسَبِّحۡهُ وَإِدۡبَـٰرَ ٱلنُّجُومِ (٤٩) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ الطُّورِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ أَمۡ تَأۡمُرُهُمۡ أَحۡلَـٰمُهُم بِهَـٰذَاۤۚ أَمۡ هُمۡ قَوۡمࣱ طَاغُونَ (٣٢) أَمۡ یَقُولُونَ تَقَوَّلَهُۥۚ بَل لَّا یُؤۡمِنُونَ (٣٣) فَلۡیَأۡتُوا۟ بِحَدِیثࣲ مِّثۡلِهِۦۤ إِن كَانُوا۟ صَـٰدِقِینَ (٣٤) أَمۡ خُلِقُوا۟ مِنۡ غَیۡرِ شَیۡءٍ أَمۡ هُمُ ٱلۡخَـٰلِقُونَ (٣٥) أَمۡ خَلَقُوا۟ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۚ بَل لَّا یُوقِنُونَ (٣٦) أَمۡ عِندَهُمۡ خَزَاۤىِٕنُ رَبِّكَ أَمۡ هُمُ ٱلۡمُصَۣیۡطِرُونَ (٣٧) أَمۡ لَهُمۡ سُلَّمࣱ یَسۡتَمِعُونَ فِیهِۖ فَلۡیَأۡتِ مُسۡتَمِعُهُم بِسُلۡطَـٰنࣲ مُّبِینٍ (٣٨) أَمۡ لَهُ ٱلۡبَنَـٰتُ وَلَكُمُ ٱلۡبَنُونَ (٣٩) أَمۡ تَسۡـَٔلُهُمۡ أَجۡرࣰا فَهُم مِّن مَّغۡرَمࣲ مُّثۡقَلُونَ (٤٠) أَمۡ عِندَهُمُ ٱلۡغَیۡبُ فَهُمۡ یَكۡتُبُونَ (٤١) أَمۡ یُرِیدُونَ كَیۡدࣰاۖ فَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ هُمُ ٱلۡمَكِیدُونَ (٤٢) أَمۡ لَهُمۡ إِلَـٰهٌ غَیۡرُ ٱللَّهِۚ سُبۡحَـٰنَ ٱللَّهِ عَمَّا یُشۡرِكُونَ (٤٣) وَإِن یَرَوۡا۟ كِسۡفࣰا مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ سَاقِطࣰا یَقُولُوا۟ سَحَابࣱ مَّرۡكُومࣱ (٤٤) فَذَرۡهُمۡ حَتَّىٰ یُلَـٰقُوا۟ یَوۡمَهُمُ ٱلَّذِی فِیهِ یُصۡعَقُونَ (٤٥) یَوۡمَ لَا یُغۡنِی عَنۡهُمۡ كَیۡدُهُمۡ شَیۡـࣰٔا وَلَا هُمۡ یُنصَرُونَ (٤٦) وَإِنَّ لِلَّذِینَ ظَلَمُوا۟ عَذَابࣰا دُونَ ذَ ٰلِكَ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا یَعۡلَمُونَ (٤٧) وَٱصۡبِرۡ لِحُكۡمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعۡیُنِنَاۖ وَسَبِّحۡ بِحَمۡدِ رَبِّكَ حِینَ تَقُومُ (٤٨) وَمِنَ ٱلَّیۡلِ فَسَبِّحۡهُ وَإِدۡبَـٰرَ ٱلنُّجُومِ (٤٩) }
يا عليمًا بالأشياء لا يحتاجُ إلى إخبار، تضيقُ لغتي في الدّعاء وتعسُر لدى الأخبار! يقيني أنّك ربِّي، وكفايَتي قولي: يا ربِّ.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،.كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد.
سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.
"الإنسان الذي يستمد إيمانهُ وقوَّتَهُ من الله؛ لا يعرف إلا القول الطيّب، والظَن الحَسَن، والخُلُق الكَريم، والإعراض عن الجاهلين."
-علي الطنطاوي
-علي الطنطاوي
اللهُمّ يا واسع!
وسِّع لنا ضيق هذه الدُّنيا، وافسح لنا منها؛ حتى نمر بأمانينا الفضفاضة سالمين إلى الجَنَّة!.🤍
وسِّع لنا ضيق هذه الدُّنيا، وافسح لنا منها؛ حتى نمر بأمانينا الفضفاضة سالمين إلى الجَنَّة!.🤍
«إن طالَ أملٌ أرهَقك
أو حلَّ ليلٌ أنهكك
أو في حياتكَ قد لقيتَ
ما أسرّ وأسعدَك
فارفع أكفَّكَ بالضراعةِ
للذي قد أوجَدك
وادعُ الإلهَ بما رجوتَ
سكِّن مواجعَ خاطرك
حاشاهُ أن تدنو إليهِ
وعن بابهِ يطردك
حاشاهُ أن ترجوهُ حبًا
فلا يجيبُ ويتركك!»
أو حلَّ ليلٌ أنهكك
أو في حياتكَ قد لقيتَ
ما أسرّ وأسعدَك
فارفع أكفَّكَ بالضراعةِ
للذي قد أوجَدك
وادعُ الإلهَ بما رجوتَ
سكِّن مواجعَ خاطرك
حاشاهُ أن تدنو إليهِ
وعن بابهِ يطردك
حاشاهُ أن ترجوهُ حبًا
فلا يجيبُ ويتركك!»
ماذا لو أمّن الله روعك؟
جاء في أذكار الصباح والمساء دعاء:
[وآمِن روعاتي]
أي: وطمْئنِّي وأَمِّنِّي مِن كلِّ ما يُخيفُني
ويُسبِّب لي الفَزَع.
-أدرِكوا أذكار الصباح ولو بذِكرٍ واحد.
جاء في أذكار الصباح والمساء دعاء:
[وآمِن روعاتي]
أي: وطمْئنِّي وأَمِّنِّي مِن كلِّ ما يُخيفُني
ويُسبِّب لي الفَزَع.
-أدرِكوا أذكار الصباح ولو بذِكرٍ واحد.
-
لا إلهَ إلاَّ الله وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، وَلَهُ الحَمد وهوَ علىٰ كلّ شيءٍ قدِير
لا إلهَ إلاَّ الله وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، وَلَهُ الحَمد وهوَ علىٰ كلّ شيءٍ قدِير