اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ عَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،.كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ، وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيد.
سبحان الله، والحمدُ لله، ولا إله إلا اللهُ، واللهُ أكبرُ، ولا حولَ ولا قوةَ إلا بالله.
"الإنسان الذي يستمد إيمانهُ وقوَّتَهُ من الله؛ لا يعرف إلا القول الطيّب، والظَن الحَسَن، والخُلُق الكَريم، والإعراض عن الجاهلين."
-علي الطنطاوي
-علي الطنطاوي
اللهُمّ يا واسع!
وسِّع لنا ضيق هذه الدُّنيا، وافسح لنا منها؛ حتى نمر بأمانينا الفضفاضة سالمين إلى الجَنَّة!.🤍
وسِّع لنا ضيق هذه الدُّنيا، وافسح لنا منها؛ حتى نمر بأمانينا الفضفاضة سالمين إلى الجَنَّة!.🤍
«إن طالَ أملٌ أرهَقك
أو حلَّ ليلٌ أنهكك
أو في حياتكَ قد لقيتَ
ما أسرّ وأسعدَك
فارفع أكفَّكَ بالضراعةِ
للذي قد أوجَدك
وادعُ الإلهَ بما رجوتَ
سكِّن مواجعَ خاطرك
حاشاهُ أن تدنو إليهِ
وعن بابهِ يطردك
حاشاهُ أن ترجوهُ حبًا
فلا يجيبُ ويتركك!»
أو حلَّ ليلٌ أنهكك
أو في حياتكَ قد لقيتَ
ما أسرّ وأسعدَك
فارفع أكفَّكَ بالضراعةِ
للذي قد أوجَدك
وادعُ الإلهَ بما رجوتَ
سكِّن مواجعَ خاطرك
حاشاهُ أن تدنو إليهِ
وعن بابهِ يطردك
حاشاهُ أن ترجوهُ حبًا
فلا يجيبُ ويتركك!»
ماذا لو أمّن الله روعك؟
جاء في أذكار الصباح والمساء دعاء:
[وآمِن روعاتي]
أي: وطمْئنِّي وأَمِّنِّي مِن كلِّ ما يُخيفُني
ويُسبِّب لي الفَزَع.
-أدرِكوا أذكار الصباح ولو بذِكرٍ واحد.
جاء في أذكار الصباح والمساء دعاء:
[وآمِن روعاتي]
أي: وطمْئنِّي وأَمِّنِّي مِن كلِّ ما يُخيفُني
ويُسبِّب لي الفَزَع.
-أدرِكوا أذكار الصباح ولو بذِكرٍ واحد.
-
لا إلهَ إلاَّ الله وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، وَلَهُ الحَمد وهوَ علىٰ كلّ شيءٍ قدِير
لا إلهَ إلاَّ الله وحدهُ لاَ شريكَ لهُ، لهُ المُلكُ، وَلَهُ الحَمد وهوَ علىٰ كلّ شيءٍ قدِير
كلَّما دعَتك نفسُك لتركِ عمَلٍ صالحٍ قل لها:
لعلِّي به أَدخل الجنَّة.
ابن القيم | 🤍
لعلِّي به أَدخل الجنَّة.
ابن القيم | 🤍
"وإنّه ليُقضى بالذّكر ما لا يُقضى بالفكر"
•سُبحَان اللّٰه.
•الحَمدُ لِلَّهِ.
•اللّٰه أكبر.
•لا إله إِلَّا اللّٰه.
•لا حَول ولا قُوَّةَ إِلَّا باللهِ.
•سُبحَان اللّٰه وبحمدهِ .. سُبحَان اللّٰه العَظِيم.
•سُبحَان اللّٰه العَظِيم وبحمدهِ.
•استَغفِر اللّٰه العَظِيم وأتُوب إِلَيْهِ.
•اللهُمَّ صلِّ وسلم وبارك على نبيّنَا مُحَمَّد وعلى آلهِ وصحبهِ أجمَعِين.
•سُبحَان اللّٰه.
•الحَمدُ لِلَّهِ.
•اللّٰه أكبر.
•لا إله إِلَّا اللّٰه.
•لا حَول ولا قُوَّةَ إِلَّا باللهِ.
•سُبحَان اللّٰه وبحمدهِ .. سُبحَان اللّٰه العَظِيم.
•سُبحَان اللّٰه العَظِيم وبحمدهِ.
•استَغفِر اللّٰه العَظِيم وأتُوب إِلَيْهِ.
•اللهُمَّ صلِّ وسلم وبارك على نبيّنَا مُحَمَّد وعلى آلهِ وصحبهِ أجمَعِين.
«ألا إنَّما يكفِي النُّفُوسَ إِذَا اتَّقت
تُقى الله ممَّا حاذَرَت فيُجيرُها»
تُقى الله ممَّا حاذَرَت فيُجيرُها»
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ (١) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ (٢) وَمَا یَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰۤ (٣) إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡیࣱ یُوحَىٰ (٤) عَلَّمَهُۥ شَدِیدُ ٱلۡقُوَىٰ (٥) ذُو مِرَّةࣲ فَٱسۡتَوَىٰ (٦) وَهُوَ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡأَعۡلَىٰ (٧) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ (٨) فَكَانَ قَابَ قَوۡسَیۡنِ أَوۡ أَدۡنَىٰ (٩) فَأَوۡحَىٰۤ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَاۤ أَوۡحَىٰ (١٠) مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰۤ (١١) أَفَتُمَـٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا یَرَىٰ (١٢) وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ (١٣) عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ (١٤) عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰۤ (١٥) إِذۡ یَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا یَغۡشَىٰ (١٦) مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ (١٧) لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَایَـٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰۤ (١٨) أَفَرَءَیۡتُمُ ٱللَّـٰتَ وَٱلۡعُزَّىٰ (١٩) وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰۤ (٢٠) أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلۡأُنثَىٰ (٢١) تِلۡكَ إِذࣰا قِسۡمَةࣱ ضِیزَىٰۤ (٢٢) إِنۡ هِیَ إِلَّاۤ أَسۡمَاۤءࣱ سَمَّیۡتُمُوهَاۤ أَنتُمۡ وَءَابَاۤؤُكُم مَّاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَـٰنٍۚ إِن یَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى ٱلۡأَنفُسُۖ وَلَقَدۡ جَاۤءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلۡهُدَىٰۤ (٢٣) أَمۡ لِلۡإِنسَـٰنِ مَا تَمَنَّىٰ (٢٤) فَلِلَّهِ ٱلۡـَٔاخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ (٢٥) ۞ وَكَم مِّن مَّلَكࣲ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ لَا تُغۡنِی شَفَـٰعَتُهُمۡ شَیۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن یَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن یَشَاۤءُ وَیَرۡضَىٰۤ (٢٦) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَٱلنَّجۡمِ إِذَا هَوَىٰ (١) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمۡ وَمَا غَوَىٰ (٢) وَمَا یَنطِقُ عَنِ ٱلۡهَوَىٰۤ (٣) إِنۡ هُوَ إِلَّا وَحۡیࣱ یُوحَىٰ (٤) عَلَّمَهُۥ شَدِیدُ ٱلۡقُوَىٰ (٥) ذُو مِرَّةࣲ فَٱسۡتَوَىٰ (٦) وَهُوَ بِٱلۡأُفُقِ ٱلۡأَعۡلَىٰ (٧) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّىٰ (٨) فَكَانَ قَابَ قَوۡسَیۡنِ أَوۡ أَدۡنَىٰ (٩) فَأَوۡحَىٰۤ إِلَىٰ عَبۡدِهِۦ مَاۤ أَوۡحَىٰ (١٠) مَا كَذَبَ ٱلۡفُؤَادُ مَا رَأَىٰۤ (١١) أَفَتُمَـٰرُونَهُۥ عَلَىٰ مَا یَرَىٰ (١٢) وَلَقَدۡ رَءَاهُ نَزۡلَةً أُخۡرَىٰ (١٣) عِندَ سِدۡرَةِ ٱلۡمُنتَهَىٰ (١٤) عِندَهَا جَنَّةُ ٱلۡمَأۡوَىٰۤ (١٥) إِذۡ یَغۡشَى ٱلسِّدۡرَةَ مَا یَغۡشَىٰ (١٦) مَا زَاغَ ٱلۡبَصَرُ وَمَا طَغَىٰ (١٧) لَقَدۡ رَأَىٰ مِنۡ ءَایَـٰتِ رَبِّهِ ٱلۡكُبۡرَىٰۤ (١٨) أَفَرَءَیۡتُمُ ٱللَّـٰتَ وَٱلۡعُزَّىٰ (١٩) وَمَنَوٰةَ ٱلثَّالِثَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰۤ (٢٠) أَلَكُمُ ٱلذَّكَرُ وَلَهُ ٱلۡأُنثَىٰ (٢١) تِلۡكَ إِذࣰا قِسۡمَةࣱ ضِیزَىٰۤ (٢٢) إِنۡ هِیَ إِلَّاۤ أَسۡمَاۤءࣱ سَمَّیۡتُمُوهَاۤ أَنتُمۡ وَءَابَاۤؤُكُم مَّاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ بِهَا مِن سُلۡطَـٰنٍۚ إِن یَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهۡوَى ٱلۡأَنفُسُۖ وَلَقَدۡ جَاۤءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ ٱلۡهُدَىٰۤ (٢٣) أَمۡ لِلۡإِنسَـٰنِ مَا تَمَنَّىٰ (٢٤) فَلِلَّهِ ٱلۡـَٔاخِرَةُ وَٱلۡأُولَىٰ (٢٥) ۞ وَكَم مِّن مَّلَكࣲ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ لَا تُغۡنِی شَفَـٰعَتُهُمۡ شَیۡـًٔا إِلَّا مِنۢ بَعۡدِ أَن یَأۡذَنَ ٱللَّهُ لِمَن یَشَاۤءُ وَیَرۡضَىٰۤ (٢٦) }
1. شهر عظيم بعد رمضان
قال النبي ﷺ:
“أفضلُ الصيام بعد رمضان: شهرُ الله المُحرَّم”
– رواه مسلم.
وهذا يدلّ على أن الصيام فيه من أعظم القربات.
قال النبي ﷺ:
“أفضلُ الصيام بعد رمضان: شهرُ الله المُحرَّم”
– رواه مسلم.
وهذا يدلّ على أن الصيام فيه من أعظم القربات.
2. يوم عاشوراء
يقع في اليوم العاشر من محرم، وهو يوم عظيم، كان النبي ﷺ يصومه حتى قبل الهجرة، ولما هاجر إلى المدينة وجد اليهود يصومونه، فقال:
“نحن أحقّ بموسى منهم” فصامه وأمر بصيامه.
وقال ﷺ:
“أحتسبُ على الله أن يُكفِّر السنة التي قبله” – رواه مسلم.
-السُّنّة أن يُصام معه يوم (تاسوعاء = 9 محرم) مخالفةً لليهود، ومن شاء صام اليوم الحادي عشر أيضًا
يقع في اليوم العاشر من محرم، وهو يوم عظيم، كان النبي ﷺ يصومه حتى قبل الهجرة، ولما هاجر إلى المدينة وجد اليهود يصومونه، فقال:
“نحن أحقّ بموسى منهم” فصامه وأمر بصيامه.
وقال ﷺ:
“أحتسبُ على الله أن يُكفِّر السنة التي قبله” – رواه مسلم.
-السُّنّة أن يُصام معه يوم (تاسوعاء = 9 محرم) مخالفةً لليهود، ومن شاء صام اليوم الحادي عشر أيضًا