اللَّهُمَّ صَلّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ إِنَّ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِ لَیُسَمُّونَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةَ تَسۡمِیَةَ ٱلۡأُنثَىٰ (٢٧) وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِن یَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّۖ وَإِنَّ ٱلظَّنَّ لَا یُغۡنِی مِنَ ٱلۡحَقِّ شَیۡـࣰٔا (٢٨) فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ یُرِدۡ إِلَّا ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَا (٢٩) ذَ ٰلِكَ مَبۡلَغُهُم مِّنَ ٱلۡعِلۡمِۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِیلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱهۡتَدَىٰ (٣٠) وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَسَـٰۤـُٔوا۟ بِمَا عَمِلُوا۟ وَیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَحۡسَنُوا۟ بِٱلۡحُسۡنَى (٣١) ٱلَّذِینَ یَجۡتَنِبُونَ كَبَـٰۤىِٕرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَ ٰحِشَ إِلَّا ٱللَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَ ٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةࣱ فِی بُطُونِ أُمَّهَـٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوۤا۟ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰۤ (٣٢) أَفَرَءَیۡتَ ٱلَّذِی تَوَلَّىٰ (٣٣) وَأَعۡطَىٰ قَلِیلࣰا وَأَكۡدَىٰۤ (٣٤) أَعِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلۡغَیۡبِ فَهُوَ یَرَىٰۤ (٣٥) أَمۡ لَمۡ یُنَبَّأۡ بِمَا فِی صُحُفِ مُوسَىٰ (٣٦) وَإِبۡرَ ٰهِیمَ ٱلَّذِی وَفَّىٰۤ (٣٧) أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰ (٣٨) وَأَن لَّیۡسَ لِلۡإِنسَـٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (٣٩) وَأَنَّ سَعۡیَهُۥ سَوۡفَ یُرَىٰ (٤٠) ثُمَّ یُجۡزَىٰهُ ٱلۡجَزَاۤءَ ٱلۡأَوۡفَىٰ (٤١) وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلۡمُنتَهَىٰ (٤٢) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ (٤٣) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡیَا (٤٤) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ إِنَّ ٱلَّذِینَ لَا یُؤۡمِنُونَ بِٱلۡـَٔاخِرَةِ لَیُسَمُّونَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةَ تَسۡمِیَةَ ٱلۡأُنثَىٰ (٢٧) وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍۖ إِن یَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّۖ وَإِنَّ ٱلظَّنَّ لَا یُغۡنِی مِنَ ٱلۡحَقِّ شَیۡـࣰٔا (٢٨) فَأَعۡرِضۡ عَن مَّن تَوَلَّىٰ عَن ذِكۡرِنَا وَلَمۡ یُرِدۡ إِلَّا ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَا (٢٩) ذَ ٰلِكَ مَبۡلَغُهُم مِّنَ ٱلۡعِلۡمِۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِیلِهِۦ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱهۡتَدَىٰ (٣٠) وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِ لِیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَسَـٰۤـُٔوا۟ بِمَا عَمِلُوا۟ وَیَجۡزِیَ ٱلَّذِینَ أَحۡسَنُوا۟ بِٱلۡحُسۡنَى (٣١) ٱلَّذِینَ یَجۡتَنِبُونَ كَبَـٰۤىِٕرَ ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡفَوَ ٰحِشَ إِلَّا ٱللَّمَمَۚ إِنَّ رَبَّكَ وَ ٰسِعُ ٱلۡمَغۡفِرَةِۚ هُوَ أَعۡلَمُ بِكُمۡ إِذۡ أَنشَأَكُم مِّنَ ٱلۡأَرۡضِ وَإِذۡ أَنتُمۡ أَجِنَّةࣱ فِی بُطُونِ أُمَّهَـٰتِكُمۡۖ فَلَا تُزَكُّوۤا۟ أَنفُسَكُمۡۖ هُوَ أَعۡلَمُ بِمَنِ ٱتَّقَىٰۤ (٣٢) أَفَرَءَیۡتَ ٱلَّذِی تَوَلَّىٰ (٣٣) وَأَعۡطَىٰ قَلِیلࣰا وَأَكۡدَىٰۤ (٣٤) أَعِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلۡغَیۡبِ فَهُوَ یَرَىٰۤ (٣٥) أَمۡ لَمۡ یُنَبَّأۡ بِمَا فِی صُحُفِ مُوسَىٰ (٣٦) وَإِبۡرَ ٰهِیمَ ٱلَّذِی وَفَّىٰۤ (٣٧) أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةࣱ وِزۡرَ أُخۡرَىٰ (٣٨) وَأَن لَّیۡسَ لِلۡإِنسَـٰنِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (٣٩) وَأَنَّ سَعۡیَهُۥ سَوۡفَ یُرَىٰ (٤٠) ثُمَّ یُجۡزَىٰهُ ٱلۡجَزَاۤءَ ٱلۡأَوۡفَىٰ (٤١) وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلۡمُنتَهَىٰ (٤٢) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَضۡحَكَ وَأَبۡكَىٰ (٤٣) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَمَاتَ وَأَحۡیَا (٤٤) }
«وأسألُكَ الرِّضاءَ بالقضاءِ وبردَ العيشِ بعدَ الموتِ
ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ»
- من دعاء النبي ﷺ.
ولذَّةَ النَّظرِ إلى وجهِكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ»
- من دعاء النبي ﷺ.
اللهُمَّ إن كنتُ قد أذنبت ذنبًا مَسك عني رزقي وتوفيقي فإني أستغفرك ربي حتى تغفر لي.
صباحُ الخَير..
«يُزِيلُ همُومَنا الرَّحمَنُ ربِّي
ويَجبُرُ كَسرَنَا جَبرًا جَميلا».
«يُزِيلُ همُومَنا الرَّحمَنُ ربِّي
ويَجبُرُ كَسرَنَا جَبرًا جَميلا».
اللهم إنا نسألك من النعمة تمامها، ومن العافية دوامها، ومن العيش أرغده، ومن العمر أسعده، ومن العلم أنفعه، ومن القول أصدقه، ومن اليقين أعظمه، ومن الخير أكمله، ومن الستر الجميل واللطف الجميل أجمله.
اللهمَّ حَولكَ الذي لا يَغلبُهُ غَالِب، و يُسركَ الذي يُهوّنُ الصّعابَ والمَصائِب، و عافَيتكَ الدّائِمَة، ورَحمَاتك القائِمَة، وألطَافكَ الماضِيَة، ورِضاكَ والجَنّة!🤍
ياربّ
صحَّة وعافية، وأثرٌ طيب، وعلم واسع، وذريَّة مُبَاركة، وبيت هادىء، وزيارة نبيِّك ﷺ في شبابنا،
واكتب لي وَلوالديَّ الجنَّة بغير حساب ولا سابق عذاب.🤍
صحَّة وعافية، وأثرٌ طيب، وعلم واسع، وذريَّة مُبَاركة، وبيت هادىء، وزيارة نبيِّك ﷺ في شبابنا،
واكتب لي وَلوالديَّ الجنَّة بغير حساب ولا سابق عذاب.🤍
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَأَنَّهُۥ خَلَقَ ٱلزَّوۡجَیۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰ (٤٥) مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنَىٰ (٤٦) وَأَنَّ عَلَیۡهِ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰ (٤٧) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنَىٰ (٤٨) وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعۡرَىٰ (٤٩) وَأَنَّهُۥۤ أَهۡلَكَ عَادًا ٱلۡأُولَىٰ (٥٠) وَثَمُودَا۟ فَمَاۤ أَبۡقَىٰ (٥١) وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغَىٰ (٥٢) وَٱلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوَىٰ (٥٣) فَغَشَّىٰهَا مَا غَشَّىٰ (٥٤) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ (٥٥) هَـٰذَا نَذِیرࣱ مِّنَ ٱلنُّذُرِ ٱلۡأُولَىٰۤ (٥٦) أَزِفَتِ ٱلۡـَٔازِفَةُ (٥٧) لَیۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ كَاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنۡ هَـٰذَا ٱلۡحَدِیثِ تَعۡجَبُونَ (٥٩) وَتَضۡحَكُونَ وَلَا تَبۡكُونَ (٦٠) وَأَنتُمۡ سَـٰمِدُونَ (٦١) فَٱسۡجُدُوا۟ لِلَّهِ وَٱعۡبُدُوا۟ ۩ (٦٢) }
سُورَةُ القَمَرِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ ٱقۡتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلۡقَمَرُ (١) وَإِن یَرَوۡا۟ ءَایَةࣰ یُعۡرِضُوا۟ وَیَقُولُوا۟ سِحۡرࣱ مُّسۡتَمِرࣱّ (٢) وَكَذَّبُوا۟ وَٱتَّبَعُوۤا۟ أَهۡوَاۤءَهُمۡۚ وَكُلُّ أَمۡرࣲ مُّسۡتَقِرࣱّ (٣) وَلَقَدۡ جَاۤءَهُم مِّنَ ٱلۡأَنۢبَاۤءِ مَا فِیهِ مُزۡدَجَرٌ (٤) حِكۡمَةُۢ بَـٰلِغَةࣱۖ فَمَا تُغۡنِ ٱلنُّذُرُ (٥) فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡۘ یَوۡمَ یَدۡعُ ٱلدَّاعِ إِلَىٰ شَیۡءࣲ نُّكُرٍ (٦) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَأَنَّهُۥ خَلَقَ ٱلزَّوۡجَیۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰ (٤٥) مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنَىٰ (٤٦) وَأَنَّ عَلَیۡهِ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰ (٤٧) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنَىٰ (٤٨) وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعۡرَىٰ (٤٩) وَأَنَّهُۥۤ أَهۡلَكَ عَادًا ٱلۡأُولَىٰ (٥٠) وَثَمُودَا۟ فَمَاۤ أَبۡقَىٰ (٥١) وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغَىٰ (٥٢) وَٱلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوَىٰ (٥٣) فَغَشَّىٰهَا مَا غَشَّىٰ (٥٤) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ (٥٥) هَـٰذَا نَذِیرࣱ مِّنَ ٱلنُّذُرِ ٱلۡأُولَىٰۤ (٥٦) أَزِفَتِ ٱلۡـَٔازِفَةُ (٥٧) لَیۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ كَاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنۡ هَـٰذَا ٱلۡحَدِیثِ تَعۡجَبُونَ (٥٩) وَتَضۡحَكُونَ وَلَا تَبۡكُونَ (٦٠) وَأَنتُمۡ سَـٰمِدُونَ (٦١) فَٱسۡجُدُوا۟ لِلَّهِ وَٱعۡبُدُوا۟ ۩ (٦٢) }
سُورَةُ القَمَرِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ ٱقۡتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلۡقَمَرُ (١) وَإِن یَرَوۡا۟ ءَایَةࣰ یُعۡرِضُوا۟ وَیَقُولُوا۟ سِحۡرࣱ مُّسۡتَمِرࣱّ (٢) وَكَذَّبُوا۟ وَٱتَّبَعُوۤا۟ أَهۡوَاۤءَهُمۡۚ وَكُلُّ أَمۡرࣲ مُّسۡتَقِرࣱّ (٣) وَلَقَدۡ جَاۤءَهُم مِّنَ ٱلۡأَنۢبَاۤءِ مَا فِیهِ مُزۡدَجَرٌ (٤) حِكۡمَةُۢ بَـٰلِغَةࣱۖ فَمَا تُغۡنِ ٱلنُّذُرُ (٥) فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡۘ یَوۡمَ یَدۡعُ ٱلدَّاعِ إِلَىٰ شَیۡءࣲ نُّكُرٍ (٦) }
" أُوصِيك أَنْ تَخْشَىٰ اللهَ فِي النَّاسِ، وَلَا تَخْشَىٰ النَّاسَ فِي اللهِ "
-أميرُ المُؤمنين عُمرُ بنُ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه وأرضاهُ.
-أميرُ المُؤمنين عُمرُ بنُ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه وأرضاهُ.
أنتَ الذي عودتني أن لُطفك بالغٌ يمحي الضرر، وكلي يقينٌ أنك يا رحيمُ ترعاني.
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾.
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول ولا قوة إلا بالله
- سُبحان الله وبِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول ولا قوة إلا بالله
- سُبحان الله وبِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
من دعاء النّبيﷺ:
«اللهمّ اغفر لي ذنبي، ووسّع لي في داري، وبارك لي في رزقي».🤍
«اللهمّ اغفر لي ذنبي، ووسّع لي في داري، وبارك لي في رزقي».🤍