اللهمَّ حَولكَ الذي لا يَغلبُهُ غَالِب، و يُسركَ الذي يُهوّنُ الصّعابَ والمَصائِب، و عافَيتكَ الدّائِمَة، ورَحمَاتك القائِمَة، وألطَافكَ الماضِيَة، ورِضاكَ والجَنّة!🤍
ياربّ
صحَّة وعافية، وأثرٌ طيب، وعلم واسع، وذريَّة مُبَاركة، وبيت هادىء، وزيارة نبيِّك ﷺ في شبابنا،
واكتب لي وَلوالديَّ الجنَّة بغير حساب ولا سابق عذاب.🤍
صحَّة وعافية، وأثرٌ طيب، وعلم واسع، وذريَّة مُبَاركة، وبيت هادىء، وزيارة نبيِّك ﷺ في شبابنا،
واكتب لي وَلوالديَّ الجنَّة بغير حساب ولا سابق عذاب.🤍
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَأَنَّهُۥ خَلَقَ ٱلزَّوۡجَیۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰ (٤٥) مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنَىٰ (٤٦) وَأَنَّ عَلَیۡهِ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰ (٤٧) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنَىٰ (٤٨) وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعۡرَىٰ (٤٩) وَأَنَّهُۥۤ أَهۡلَكَ عَادًا ٱلۡأُولَىٰ (٥٠) وَثَمُودَا۟ فَمَاۤ أَبۡقَىٰ (٥١) وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغَىٰ (٥٢) وَٱلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوَىٰ (٥٣) فَغَشَّىٰهَا مَا غَشَّىٰ (٥٤) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ (٥٥) هَـٰذَا نَذِیرࣱ مِّنَ ٱلنُّذُرِ ٱلۡأُولَىٰۤ (٥٦) أَزِفَتِ ٱلۡـَٔازِفَةُ (٥٧) لَیۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ كَاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنۡ هَـٰذَا ٱلۡحَدِیثِ تَعۡجَبُونَ (٥٩) وَتَضۡحَكُونَ وَلَا تَبۡكُونَ (٦٠) وَأَنتُمۡ سَـٰمِدُونَ (٦١) فَٱسۡجُدُوا۟ لِلَّهِ وَٱعۡبُدُوا۟ ۩ (٦٢) }
سُورَةُ القَمَرِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ ٱقۡتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلۡقَمَرُ (١) وَإِن یَرَوۡا۟ ءَایَةࣰ یُعۡرِضُوا۟ وَیَقُولُوا۟ سِحۡرࣱ مُّسۡتَمِرࣱّ (٢) وَكَذَّبُوا۟ وَٱتَّبَعُوۤا۟ أَهۡوَاۤءَهُمۡۚ وَكُلُّ أَمۡرࣲ مُّسۡتَقِرࣱّ (٣) وَلَقَدۡ جَاۤءَهُم مِّنَ ٱلۡأَنۢبَاۤءِ مَا فِیهِ مُزۡدَجَرٌ (٤) حِكۡمَةُۢ بَـٰلِغَةࣱۖ فَمَا تُغۡنِ ٱلنُّذُرُ (٥) فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡۘ یَوۡمَ یَدۡعُ ٱلدَّاعِ إِلَىٰ شَیۡءࣲ نُّكُرٍ (٦) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ النَّجۡمِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ وَأَنَّهُۥ خَلَقَ ٱلزَّوۡجَیۡنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلۡأُنثَىٰ (٤٥) مِن نُّطۡفَةٍ إِذَا تُمۡنَىٰ (٤٦) وَأَنَّ عَلَیۡهِ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡأُخۡرَىٰ (٤٧) وَأَنَّهُۥ هُوَ أَغۡنَىٰ وَأَقۡنَىٰ (٤٨) وَأَنَّهُۥ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعۡرَىٰ (٤٩) وَأَنَّهُۥۤ أَهۡلَكَ عَادًا ٱلۡأُولَىٰ (٥٠) وَثَمُودَا۟ فَمَاۤ أَبۡقَىٰ (٥١) وَقَوۡمَ نُوحࣲ مِّن قَبۡلُۖ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ هُمۡ أَظۡلَمَ وَأَطۡغَىٰ (٥٢) وَٱلۡمُؤۡتَفِكَةَ أَهۡوَىٰ (٥٣) فَغَشَّىٰهَا مَا غَشَّىٰ (٥٤) فَبِأَیِّ ءَالَاۤءِ رَبِّكَ تَتَمَارَىٰ (٥٥) هَـٰذَا نَذِیرࣱ مِّنَ ٱلنُّذُرِ ٱلۡأُولَىٰۤ (٥٦) أَزِفَتِ ٱلۡـَٔازِفَةُ (٥٧) لَیۡسَ لَهَا مِن دُونِ ٱللَّهِ كَاشِفَةٌ (٥٨) أَفَمِنۡ هَـٰذَا ٱلۡحَدِیثِ تَعۡجَبُونَ (٥٩) وَتَضۡحَكُونَ وَلَا تَبۡكُونَ (٦٠) وَأَنتُمۡ سَـٰمِدُونَ (٦١) فَٱسۡجُدُوا۟ لِلَّهِ وَٱعۡبُدُوا۟ ۩ (٦٢) }
سُورَةُ القَمَرِ🤍
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ ٱقۡتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلۡقَمَرُ (١) وَإِن یَرَوۡا۟ ءَایَةࣰ یُعۡرِضُوا۟ وَیَقُولُوا۟ سِحۡرࣱ مُّسۡتَمِرࣱّ (٢) وَكَذَّبُوا۟ وَٱتَّبَعُوۤا۟ أَهۡوَاۤءَهُمۡۚ وَكُلُّ أَمۡرࣲ مُّسۡتَقِرࣱّ (٣) وَلَقَدۡ جَاۤءَهُم مِّنَ ٱلۡأَنۢبَاۤءِ مَا فِیهِ مُزۡدَجَرٌ (٤) حِكۡمَةُۢ بَـٰلِغَةࣱۖ فَمَا تُغۡنِ ٱلنُّذُرُ (٥) فَتَوَلَّ عَنۡهُمۡۘ یَوۡمَ یَدۡعُ ٱلدَّاعِ إِلَىٰ شَیۡءࣲ نُّكُرٍ (٦) }
" أُوصِيك أَنْ تَخْشَىٰ اللهَ فِي النَّاسِ، وَلَا تَخْشَىٰ النَّاسَ فِي اللهِ "
-أميرُ المُؤمنين عُمرُ بنُ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه وأرضاهُ.
-أميرُ المُؤمنين عُمرُ بنُ الخطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه وأرضاهُ.
أنتَ الذي عودتني أن لُطفك بالغٌ يمحي الضرر، وكلي يقينٌ أنك يا رحيمُ ترعاني.
﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾.
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول ولا قوة إلا بالله
- سُبحان الله وبِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول ولا قوة إلا بالله
- سُبحان الله وبِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صل وسلم على نبينا محمد.
من دعاء النّبيﷺ:
«اللهمّ اغفر لي ذنبي، ووسّع لي في داري، وبارك لي في رزقي».🤍
«اللهمّ اغفر لي ذنبي، ووسّع لي في داري، وبارك لي في رزقي».🤍
عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا - ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ ، قَالَ : " مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ ، وَلَا وَصَبٍ ، وَلَا هَمٍّ ، وَلَا حَزَنٍ ، وَلَا أَذًى ، وَلَا غَمٍّ ، حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا ؛ إِلَّا كَفَرَ اللهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ " .
[رواه البخاري ومسلم ]
[رواه البخاري ومسلم ]
الورد اليومي كُل حَرف حَسنة
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ القَمَرِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ خُشَّعًا أَبۡصَـٰرُهُمۡ یَخۡرُجُونَ مِنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ كَأَنَّهُمۡ جَرَادࣱ مُّنتَشِرࣱ (٧) مُّهۡطِعِینَ إِلَى ٱلدَّاعِۖ یَقُولُ ٱلۡكَـٰفِرُونَ هَـٰذَا یَوۡمٌ عَسِرࣱ (٨) ۞ كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحࣲ فَكَذَّبُوا۟ عَبۡدَنَا وَقَالُوا۟ مَجۡنُونࣱ وَٱزۡدُجِرَ (٩) فَدَعَا رَبَّهُۥۤ أَنِّی مَغۡلُوبࣱ فَٱنتَصِرۡ (١٠) فَفَتَحۡنَاۤ أَبۡوَ ٰبَ ٱلسَّمَاۤءِ بِمَاۤءࣲ مُّنۡهَمِرࣲ (١١) وَفَجَّرۡنَا ٱلۡأَرۡضَ عُیُونࣰا فَٱلۡتَقَى ٱلۡمَاۤءُ عَلَىٰۤ أَمۡرࣲ قَدۡ قُدِرَ (١٢) وَحَمَلۡنَـٰهُ عَلَىٰ ذَاتِ أَلۡوَ ٰحࣲ وَدُسُرࣲ (١٣) تَجۡرِی بِأَعۡیُنِنَا جَزَاۤءࣰ لِّمَن كَانَ كُفِرَ (١٤) وَلَقَد تَّرَكۡنَـٰهَاۤ ءَایَةࣰ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرࣲ (١٥) فَكَیۡفَ كَانَ عَذَابِی وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدۡ یَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرࣲ (١٧) كَذَّبَتۡ عَادࣱ فَكَیۡفَ كَانَ عَذَابِی وَنُذُرِ (١٨) إِنَّاۤ أَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمۡ رِیحࣰا صَرۡصَرࣰا فِی یَوۡمِ نَحۡسࣲ مُّسۡتَمِرࣲّ (١٩) تَنزِعُ ٱلنَّاسَ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلࣲ مُّنقَعِرࣲ (٢٠) فَكَیۡفَ كَانَ عَذَابِی وَنُذُرِ (٢١) وَلَقَدۡ یَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرࣲ (٢٢) كَذَّبَتۡ ثَمُودُ بِٱلنُّذُرِ (٢٣) فَقَالُوۤا۟ أَبَشَرࣰا مِّنَّا وَ ٰحِدࣰا نَّتَّبِعُهُۥۤ إِنَّاۤ إِذࣰا لَّفِی ضَلَـٰلࣲ وَسُعُرٍ (٢٤) أَءُلۡقِیَ ٱلذِّكۡرُ عَلَیۡهِ مِنۢ بَیۡنِنَا بَلۡ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرࣱ (٢٥) سَیَعۡلَمُونَ غَدࣰا مَّنِ ٱلۡكَذَّابُ ٱلۡأَشِرُ (٢٦) إِنَّا مُرۡسِلُوا۟ ٱلنَّاقَةِ فِتۡنَةࣰ لَّهُمۡ فَٱرۡتَقِبۡهُمۡ وَٱصۡطَبِرۡ (٢٧) }
الجزء السابع والعشرون، سُورَةُ القَمَرِ
صفحة واحدة من القرآن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
{ خُشَّعًا أَبۡصَـٰرُهُمۡ یَخۡرُجُونَ مِنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ كَأَنَّهُمۡ جَرَادࣱ مُّنتَشِرࣱ (٧) مُّهۡطِعِینَ إِلَى ٱلدَّاعِۖ یَقُولُ ٱلۡكَـٰفِرُونَ هَـٰذَا یَوۡمٌ عَسِرࣱ (٨) ۞ كَذَّبَتۡ قَبۡلَهُمۡ قَوۡمُ نُوحࣲ فَكَذَّبُوا۟ عَبۡدَنَا وَقَالُوا۟ مَجۡنُونࣱ وَٱزۡدُجِرَ (٩) فَدَعَا رَبَّهُۥۤ أَنِّی مَغۡلُوبࣱ فَٱنتَصِرۡ (١٠) فَفَتَحۡنَاۤ أَبۡوَ ٰبَ ٱلسَّمَاۤءِ بِمَاۤءࣲ مُّنۡهَمِرࣲ (١١) وَفَجَّرۡنَا ٱلۡأَرۡضَ عُیُونࣰا فَٱلۡتَقَى ٱلۡمَاۤءُ عَلَىٰۤ أَمۡرࣲ قَدۡ قُدِرَ (١٢) وَحَمَلۡنَـٰهُ عَلَىٰ ذَاتِ أَلۡوَ ٰحࣲ وَدُسُرࣲ (١٣) تَجۡرِی بِأَعۡیُنِنَا جَزَاۤءࣰ لِّمَن كَانَ كُفِرَ (١٤) وَلَقَد تَّرَكۡنَـٰهَاۤ ءَایَةࣰ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرࣲ (١٥) فَكَیۡفَ كَانَ عَذَابِی وَنُذُرِ (١٦) وَلَقَدۡ یَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرࣲ (١٧) كَذَّبَتۡ عَادࣱ فَكَیۡفَ كَانَ عَذَابِی وَنُذُرِ (١٨) إِنَّاۤ أَرۡسَلۡنَا عَلَیۡهِمۡ رِیحࣰا صَرۡصَرࣰا فِی یَوۡمِ نَحۡسࣲ مُّسۡتَمِرࣲّ (١٩) تَنزِعُ ٱلنَّاسَ كَأَنَّهُمۡ أَعۡجَازُ نَخۡلࣲ مُّنقَعِرࣲ (٢٠) فَكَیۡفَ كَانَ عَذَابِی وَنُذُرِ (٢١) وَلَقَدۡ یَسَّرۡنَا ٱلۡقُرۡءَانَ لِلذِّكۡرِ فَهَلۡ مِن مُّدَّكِرࣲ (٢٢) كَذَّبَتۡ ثَمُودُ بِٱلنُّذُرِ (٢٣) فَقَالُوۤا۟ أَبَشَرࣰا مِّنَّا وَ ٰحِدࣰا نَّتَّبِعُهُۥۤ إِنَّاۤ إِذࣰا لَّفِی ضَلَـٰلࣲ وَسُعُرٍ (٢٤) أَءُلۡقِیَ ٱلذِّكۡرُ عَلَیۡهِ مِنۢ بَیۡنِنَا بَلۡ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرࣱ (٢٥) سَیَعۡلَمُونَ غَدࣰا مَّنِ ٱلۡكَذَّابُ ٱلۡأَشِرُ (٢٦) إِنَّا مُرۡسِلُوا۟ ٱلنَّاقَةِ فِتۡنَةࣰ لَّهُمۡ فَٱرۡتَقِبۡهُمۡ وَٱصۡطَبِرۡ (٢٧) }
مِن مُناجاةِ التوحيديّ:
«اللّهمّ إنّي أشكو إليك سوانح نفسي، وفلتات ضَجري، وقوارِص لساني، وسيئات عمَلي، وخوادِع أملي، فكُن لي نصيرًا وبي رحيمًا، فلا قوة لي إلّا بِك، ولا توفيق إلّا مِنك، ولا منال إلّا على يدك، قلبني بين ما تُحبّ وترضى، وقربني من حياضك الممدُودة، ورياضك الممطورة»
«اللّهمّ إنّي أشكو إليك سوانح نفسي، وفلتات ضَجري، وقوارِص لساني، وسيئات عمَلي، وخوادِع أملي، فكُن لي نصيرًا وبي رحيمًا، فلا قوة لي إلّا بِك، ولا توفيق إلّا مِنك، ولا منال إلّا على يدك، قلبني بين ما تُحبّ وترضى، وقربني من حياضك الممدُودة، ورياضك الممطورة»
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ، وَقَهْرِ الرِّجَالِ.🤍
صَباحُ الخَير..
"ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ
ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري".
"ما خيّبَ اللهُ ظنًا منْ خليقَتِهِ
ألْطافُ ربِّك في أقْدارِهِ تَجْري".
" يا حيُّ يا قيّوم بِرحمتِك أستغيث، أصلِح لي شأني كُله ولا تَكِلني إلى نفسِي طرفةَ عين "