وعدتُ وَحيدًا أجُّرُ الخُطى
يصاحِبُني الحزنُ والذكرياتْ
فلا أنا فزتُ بما قد مَضى
ولا أنا دَارٍ بما هو آتْ.
يصاحِبُني الحزنُ والذكرياتْ
فلا أنا فزتُ بما قد مَضى
ولا أنا دَارٍ بما هو آتْ.
Forwarded from مُسْتَرَاحُ المُتْعَبِين
دائمًا ما يدهشني توقيت رمضان كل عام، وكأنه ميعاد مُقدّر بالثانية مع حجم الطاقة التي نمتلكها، مع فقدان آخر ذرة من طاقتنا، مع كثرة احتياجاتنا النفسية وغير النفسية، مع تقصيرنا الديني وشتاتنا الفكري وحيرة قلوبنا وتزاحم الأحداث في حياتنا!
دائمًا ما يأتي رمضان في موعده المناسب بالثانية!
اللهم بلّغنا إياه، وارزقنا حسن العبادة فيه، وثبّت قلوبنا من بعده يا ربّ.🤍
دائمًا ما يأتي رمضان في موعده المناسب بالثانية!
اللهم بلّغنا إياه، وارزقنا حسن العبادة فيه، وثبّت قلوبنا من بعده يا ربّ.🤍
أنا أحاول.. أحاول ألا أقسو،
ألا أُخيّب أمل أحد وضع رأسه مستندًا على كتفي،
أو التمس في عيني نظرة حانية عليه،
أو أمسك يدي في وقت لاتقوى فيه نفسي على الإمساك بأخرى..
أحاول ودعوتي الوحيدة هي ألا تتغلب القسوة على قلبي، وألا أتطبع بطبعٍ يفقدني فيه الشعور بمن حولي.")
ألا أُخيّب أمل أحد وضع رأسه مستندًا على كتفي،
أو التمس في عيني نظرة حانية عليه،
أو أمسك يدي في وقت لاتقوى فيه نفسي على الإمساك بأخرى..
أحاول ودعوتي الوحيدة هي ألا تتغلب القسوة على قلبي، وألا أتطبع بطبعٍ يفقدني فيه الشعور بمن حولي.")
﴿مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ ۖ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ﴾
لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قدير
﴿وَمَا الحَياةُ الدُّنيا إِلّا لَعِبٌ وَلَهوٌ وَلَلدّارُ الآخِرَةُ خَيرٌ لِلَّذينَ يَتَّقونَ أَفَلا تَعقِلونَ﴾.