[أينَ مُعِزُّ الأولياءِ وَمُذِلُّ الأعداءِ ]
Where is the one ennobling the saints and humiliating the enemies?
عن رسول الله صلى الله عليه وآله -في حديث المعراج- عن الله سبحانه قال:

"وهذا القائم الذي يحلّل حلالي ويحرّم حرامي، وبه أنتقم من أعدائي، وهو راحة لأوليائي، وهو الذي يشفي قلوب شيعتك من الظالمين والجاحدين والكافرين."

📚 كمال الدين
#الصورة_الموحدة
نأمل من الجميع توحيد الصورة
فَرِيق ٽمّۭ ٱهتدَيتْ الثقآفيـﮯ📜

موعضة 🌼

في كل يوم وقبل الأذان كان يتوضأ ويفرش سجادته ويقول: (من الأدب أن تُجيب دعوة المولى قبل أن يناديك)، ثم يُصلي بعد أن يرفع صوته بالأذان مباشرةً، و كنتُ أنا و أخي نفرش السجادة ونصلي خلف الوالد جماعة، ولا زلنا نضع سجادة أبينا أمامنا عندما نريد أن نصلي.
• هكذا كان أبي رحمه الله تعالى

[السيّد محمد حسن متحدثًا عن والده السيّد محمد رضا الشيرازي قدّس سرّه]

#حملة_ترك_رمز_عج
﷽ اشتهر هذا المختصر بشكل فظيع
بين الشيعة"المهدويون"، لانعلم ما السبب اعجزا ام حسب المشهور
فعلى كل حال، الهدف من هذا الحملة هو ترك ذلك المختصر وعدم تداوله بشكل كبير، فلك واجبات تفعلها معنا لتعاوننا لترك هذا المختصر واستبداله بعجل الله تعالى فرجه الشريف، فعليك:
اولاً : النصيحة
انصح ايُّ شخصٍ تراهُ يَكتُب هذا المُختصر "عج" بأن يتركهُ ويستبدِلهُ بِعبارتهُ الكاملة وإليك النص
" اخانـا الڪريم إن الصلاة المبتترة والدعاء المبتتر هو من تعاليم أهل السقيفة فلا تتبع خطواتهم، واكتب عجل الله تعالى فرجه وليس عج"
ثانياً : المراقبة
راقب نفسك وراودها على ترك هذا المختصر إذا كنت ايضا تستخدمه
ثالثاً : المشاركة
شارك منشورنا في قناتك وحساباتك الشخصية، لتعم الفائدة لأكبر عدد ممكن

وفقكم الله لكل خير
اللهم عجل لوليك الفرج

الإمام الصادق ( عليه السلام ) عند سماع اسم الإمام المهدي ( عليه السلام ) يضع يده على رأسه
يعني " يا صاحب الزمان تعال ، أنا مسلم لك كل أموري ! * الشخص الذي يريد أن يكون مستسلماً ، يضع يده على رأسه ، من هذه الجهة العرب عندما يصل أمر أحدهم إلى الاضطرار ، إذا انقطعت عنه كل الطرق وليس لديه طريق نجاة يضع يده على رأسه ، ( مثل السيدة زينب وضعت يدها على رأسها ، يعني كل آمالي وطرق الحل ذهبت من يدي ) ، هنا أيضاً يعني يا حبيبي المهدي ! أنا أيضاً مضطر أغثني ! " . قصدي من هذا أنه في بعض الأحيان نذكر اسم الإمام صاحب الزمان ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) ، ونقوم ونسلم على الإمام ( عليه السلام ) ؛ من أجل أن ينظر الإمام ( عليه السلام ) إلينا نظرة عطف كريمة ويتحول القلب الترابي الى قلب من ذهب أصيل .
تلك النفوس بنظرة للتراب يصبح ذهبا
ألا ينظروا لنـا ولو بطـرف أعينهـم ؟!