جفاءُ البُعدِ قد بَانا
ولم أنساك أحيانا
فليس سواك يسكنني
بما يأتي وما كانَ
ملاكٌ في سِماك أرى
ولو حسِبوك إنسانا
فَمَن قال الجوى وهمٌ
كفى بالدّمع برهانا
صبرت كصبْر يَعقوب
فأينَ قميصُكَ الآنا؟
ولم أنساك أحيانا
فليس سواك يسكنني
بما يأتي وما كانَ
ملاكٌ في سِماك أرى
ولو حسِبوك إنسانا
فَمَن قال الجوى وهمٌ
كفى بالدّمع برهانا
صبرت كصبْر يَعقوب
فأينَ قميصُكَ الآنا؟
