كُنت اتسأل دوماً وكُنت أتمنّى لو كان بوسعي أن اعرف,أين يستريح المُتعبون من انفسهم?..
ليست مزحة ولم تكن أبدًا يومًا كذلك ، أنا بالفعل أخوض صراع كل يوم من أجل ألا تتحطم أحلامي ، من أجل أن أبقى شخصًا لطيفًا مع الجميع ، أحاول تجنب حقيقة أن الواقع في غاية التعاسة ، أصارع مخاوفي من المستقبل ، من المجهول ، أنهض كل يوم دون رغبة في مغادرة الفراش ، أقاوم كل الأفكار التي تقودني للاختفاء عن الناس ، أقاوم اضطرابات نفسية ، ذكريات لم أنساها ، تفاصيل ما زالت عالقة في ذاكرتي وما زالت تؤلم قلبي ، أنا أقاوم في حياتي الاجتماعية ، العملية ، أحلامي ، ونفسي .. أنا أقاوم رغبتي في ترك والرحيل عن كل شيء..
لا أعرف المعنى وراء كُل ما يجري الآن، أنا فقط أستيقظ وأنا متعب، وأنام وأنا متعب أيضاً، شيء ما أُريده أن ينتهي حتى أرتاح، ولا أعرف ما هو..
يالله لا تجعلني انتظِر ما لا يأتي ولا تُعلقني فيما لم تكتبه ليِ و فيما يؤذي قلبِي .
كم حياة ستحياها ؟!
هي واحدة ..
فلا تكدر نفسك ..
وتضيق صدرك ..
فتجلب لنفسك ..
الأمراض والتفكير ..
فالحياة لا تحتاج منا ..
غير الرضا والحمد والشكر ..
لله رب العالمين ..
كم حياة ستحياها ؟!
هي واحدة ..
فلا تكدر نفسك ..
وتضيق صدرك ..
فتجلب لنفسك ..
الأمراض والتفكير ..
فالحياة لا تحتاج منا ..
غير الرضا والحمد والشكر ..
لله رب العالمين ..
أمّا القريب فقال :
"اقتلُوا يوسف"
وأمَّا الغريب فقال :
"أكرمي مثواه"
إنَّ الحُبَّ رزق
وإنك لا تعرفُ في أي قلبٍ رزقك ! ❤
"اقتلُوا يوسف"
وأمَّا الغريب فقال :
"أكرمي مثواه"
إنَّ الحُبَّ رزق
وإنك لا تعرفُ في أي قلبٍ رزقك ! ❤