لله أنا
بما في قلبي
بكُل حيرتي
وكبيرات أحلامي وآمالي
لله فرحي
وطمأنينة قلبي
لله قوتي
لله ما في قلبي
ومن في قلبي
لله فوضتُ كُلَّ أمري
فعليه إتّكالي
وتوكلي.
بما في قلبي
بكُل حيرتي
وكبيرات أحلامي وآمالي
لله فرحي
وطمأنينة قلبي
لله قوتي
لله ما في قلبي
ومن في قلبي
لله فوضتُ كُلَّ أمري
فعليه إتّكالي
وتوكلي.
وعرفتُ أنَّ الأشياء،
دومًا، مُهدًّدةُ بالغياب
وأنني، ذات يومٍ،
كنتُ هنا، في هذا المكان.
حيث لن أكون، أبدًا،
مرةً أخرى.
دومًا، مُهدًّدةُ بالغياب
وأنني، ذات يومٍ،
كنتُ هنا، في هذا المكان.
حيث لن أكون، أبدًا،
مرةً أخرى.
ـ هُنا أصقلُ الصمتَ
في عملٍ عبقريٍّ
وأبتدعُ الليلَ
في ساحلي
وأمضي إليهِ بلا أشرعة.
في عملٍ عبقريٍّ
وأبتدعُ الليلَ
في ساحلي
وأمضي إليهِ بلا أشرعة.
أَسِيفٌ
طاعنٌ
في الشَّجْوِ
بيتُ الحُبِّ
وا أسفاهْ!
غدَا
مِن بعدِنا حَرَضًا
يكابدُ يأسَه
ورَجاهْ
تَغَضَّنَ قلبُهُ بالحُزْنِ
وابيضَّت أسىً
عيناهْ.
طاعنٌ
في الشَّجْوِ
بيتُ الحُبِّ
وا أسفاهْ!
غدَا
مِن بعدِنا حَرَضًا
يكابدُ يأسَه
ورَجاهْ
تَغَضَّنَ قلبُهُ بالحُزْنِ
وابيضَّت أسىً
عيناهْ.
"إني رأيتُ
ألم ترَ ؟!
عيناي
خانهما الكرى
وسهيلُ
ألقى في يمينِ الشمسِ
مهجته وولّى
والثريا
حلَّ في أفلاكها بدرٌ شآمي!"
ألم ترَ ؟!
عيناي
خانهما الكرى
وسهيلُ
ألقى في يمينِ الشمسِ
مهجته وولّى
والثريا
حلَّ في أفلاكها بدرٌ شآمي!"
أُصاب بالأرق،
مثل مصباح الشارع يسهر ،
يخاف أن يغمض عينهُ لوهلةٍ،
فيمر الليل دون أن يراه.
مثل مصباح الشارع يسهر ،
يخاف أن يغمض عينهُ لوهلةٍ،
فيمر الليل دون أن يراه.