Telegram Web Link
العشرة المبشرون بالجنة
الحلقة (15) _ علي بن أبي طالب رضي الله عنه (الجزء 1)
📚 العشرة المبشرون بالجنة 📚

الصحابي :
علي بن أبي طالب رضي الله عنه .

حلقة رقم : (15)
الجزء ( الأول )
1
العشرةالمبشرون بالجنة
( الحلقة السادسة عشر )
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ...
العشرة المبشرون بالجنة
الحلقة (16) _ علي بن أبي طالب رضي الله عنه (الجزء 2)
📚 العشرة المبشرون بالجنة 📚

الصحابي :
علي بن أبي طالب رضي الله عنه .

حلقة رقم : (16)
الجزء ( الثاني )
العشرةالمبشرون بالجنة
( الحلقة السابعة عشر )
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ...
العشرة المبشرون بالجنة
الحلقة (17) _ علي بن أبي طالب رضي الله عنه (الجزء 3)
📚 العشرة المبشرون بالجنة 📚

الصحابي :
علي بن أبي طالب رضي الله عنه .

حلقة رقم : (17)
الجزء ( الثالث )
العشرةالمبشرون بالجنة
( الحلقة الثامنة عشر )
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ...
العشرة المبشرون بالجنة
الحلقة (18) _ علي بن أبي طالب رضي الله عنه (الجزء 4)
📚 العشرة المبشرون بالجنة 📚

الصحابي :
علي بن أبي طالب رضي الله عنه .

حلقة رقم : (18)
الجزء ( الرابع )
العشرةالمبشرون بالجنة
( الحلقة التاسعة عشر )
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ...
العشرة المبشرون بالجنة
الحلقة (19) _ علي بن أبي طالب رضي الله عنه (الجزء 5) موقعة الجمل…
📚 العشرة المبشرون بالجنة 📚

الصحابي :
علي بن أبي طالب رضي الله عنه .

حلقة رقم : (19)
الجزء ( الخامس )
العشرةالمبشرون بالجنة
( الحلقة العشرون )
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ...
العشرة المبشرون بالجنة
الحلقة (20) _ علي بن أبي طالب رضي الله عنه (الجزء 6) موقعة صفين…
📚 العشرة المبشرون بالجنة 📚

الصحابي :
علي بن أبي طالب رضي الله عنه .

حلقة رقم : (20)
الجزء ( السادس )
العشرةالمبشرون بالجنة
( الحلقة الحادية والعشرون )
علي بن أبي طالب رضي الله عنه ...
العشرة المبشرون بالجنة
الحلقة (21) _ علي بن أبي طالب رضي الله عنه (ج 7) معركة النهروان…
📚 العشرة المبشرون بالجنة 📚

الصحابي :
علي بن أبي طالب رضي الله عنه .

حلقة رقم : (21)
الجزء ( السابع والأخير )
قصص وأمجادتاريخية
تميز ذلك العام بمعركتين كبيرتين نشبتا على أرض فرنسا وهما معركتي فردان والسوم، تكبد فيهما الألمان خسائر كبيرة. كانت معركة السوم (1 يوليو – 18 نوفمبر 1916) رد فعل هجومي من قبل القوات البريطانية الفرنسية وقد شهد افتتاح هذا الهجوم الجيش البريطاني، وتعتبر هذه…
الحرب عام 1917

حدثت معركة أراس المتزامنة مع هجوم نيفيل (9 أبريل – 16 مايو 1917) بين قوات الحلفاء وقوات الإمبراطورية الألمانية بالقرب من مدينة أراس الفرنسية. وفي تلك المعركة استولى الفيلق الكندي على فيمي ريدج وهذا كان له أثر كبير في كندا.

كان الهجوم الكبير في تلك الفترة أتى من قبل القوات البريطانية وبمساعدة القوات الفرنسية في معركة باشنديل (31 يوليو – 10 نوفمبر 1917) وكان لهذا الهجوم أن يرفع آمال قوات الحلفاء بالنصر لولا أن الأمطار التي سقطت في شهر يوليو قد حولت أرض المعركة إلى مستنقع وفي أكتوبر عادت الأمطار بكثافة وتسببت بالمزيد من الوحل والطين الذي أنهك الجنود في التقدم. كان الألمان متحصنين داخل خنادق خرسانية احتوت على مدافع رشاشة وهذه التحصينات أصبحت بمثابة قاعدة لقتل المهاجمين، كانت تشبه القلاع الصغيرة التي تحمي الجنود من المطر. لقد وصف أحد الضباط البريطانيين تفصيلًا لهجمات القصف المدفعي الآتي من الخنادق الألمانية؛ «لم تكن هناك فرصة لعبور قوات المشاة وشاهدتهم تدريجيًا يحاولون شق طريقهم قُدمًا، ويكافحون ألسنة اللهب خلال هذا المستنقع المخيف للوصول إلى الألمان» وكانوا غارقين بالطين حتى رُكبهم (في بعض الأحيان حتى أكتافهم ولم يتم انقاذهم سوى بعد خمسة أيام) وعند وصولهم لمنتصف الطريق نحو خطوط القوات الألمانية «فكان من شبه المستحيل لهم التحرك للأمام أو الخلف» لأن الرشاشات الألمانية كانت لهم بالمرصاد فحصدت أرواح العديد من جنود المشاة المحاصرين بسهولة.

#قصص_وأمجاد_تاريخية
1
تقدم القوات الكندية مع دبابة مارك-1 البريطانية في معركة فيمي ريدج شمال فرنسا 26 سبتمبر 1916
الحرب البحرية
#قصص_وأمجاد_تاريخية
مدرعات أسطول أعالي البحار، 1917.
#قصص_وأمجاد_تاريخية
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
خدم مُعظم البحارة على متن السفينة الحربية السطحية خلال الجزء الأول من الحرب.

وخطط قادة البحرية فور بدء الحرب لمعركة مُحيطية كُبرى بين الأسطول الإنجليزي الضخم وأسطول أعالي البحار الألماني. شعر الأميرالات الإنجليز بالقلق من أسلحة جديدة كالألغام والغواصات من الممكن أن تُعيق حركة أساطيلهم في حال تحركت بعدوانية شديدة، ولم يكن الأميرالات الألمان بمجموعتهم الأصغر من السفن الحربية الرئيسية كالبوارج والطرَّأدت بأقل حذر، إذ ترددوا في تحدي القوات البريطانية المتفوقة. وقد ناورت وحدات الأسطول البحري بما فيها السُفن الرئيسية الكبرى وفي بعض الأحيان ناوشت في بحر الشمال. غير أن التجربة الأكثر شيوعًا بالنسبة إلى البحَّار العادي كانت تتسم بالملل والضجر. وفي بعض الأحيان أقحم البحارة أنفسهم في شجارات في الشوارع مع المدنيين حينما كانوا يوبخونهم ساخرين بسبب عجزهم عن جرِّ الألمان للقتال.

لقد كسرت المواجهات العرضية هذا الضجر، إن الشعور بالحذر من قبل قادة الأسطولين جعل قيام أحد البوارج بإطلاق النار على السفن الأخرى مشهدًا نادر الحدوث. وقد تقابلت مرارًا سفن حربية ذات أحجام وقوى غير متكافئة في معارك مع سفن أصغر حجمًا وقوتها المدفعية أقلُّ مميتة.

قبل العام 1914 لم يكن قادة البحرية متأكدين من مدى فعالية السلاح الجديد وذلك لأن الغواصات لم تكن قد استُعملت في القتال من قبل. واعتقدت الغالبية العُظمى أن مثل هذه المراكب المعدة للاستخدام تحت الماء يمكن أن تخدم في أفضل حالاتها كقوارب استطلاع لدعم السفن الكبرى الرئيسية. ومع ذلك فقد بدأت الغواصات بمهاجمة سُفن الملاحة التجارية منذ الأيام الأولى للحرب. كانت الغواصة النموذجية خلال الحرب العالمية الأولى يبلغ طولها زهاء مائتي قدم، وتحمل من خمسة إلى عشرة طوربيدات، وطاقمًا مكونًا من ثلاثين جندي، وكانت تُدفع إلى السطح بواسطة محركي ديزل يعيدان شحن المحركين الإلكترونيين اللذين يشغلان الغواصة تحت الماء. ولأن المحركات الإلكترونية تعمل لفترات قصيرة، لم يكن بمقدور الغواصات البقاء طويلًا تحت الماء. فكانت القوارب تجوب فوق سطح الماء وغالبًا ماتنفِّذ هجماتها هناك. وعندما تصعد الغواصة إلى السطح تُطلق النار من واحد أو اثنين من المدافع المثبتة على سطحها، مما يمكنها من إغراق السفن الأخرى دون أن تستنفذ مخزونها من الطوربيدات.

في بداية الحرب، كان للإمبراطورية الألمانية طرادات منتشرة في جميع أنحاء العالم واستخدمت بعضها لمهاجمة السفن التجارية للحلفاء. تعقبت البحرية الملكية البريطانية السفن الألمانية. فعلى سبيل المثال فقد كان الطراد الألماني SMS Emden جزءًا من الأسطول البحري المتمركز بشرق آسيا في تشينغداو قد دمَّر وأوقف 15 من السفن التجارية التابعة للحلفاء، كذلك إغراقه للطراد الروسي والمدمرة الفرنسية. تألف أسطول شرق آسيا الألماني من طرادات مدرعة منها SMS Scharnhorst، SMS Gneisenau، طرَّاد صغير SMS Nürnberg وSMS Leipzig، إضافًة إلى سفينتي نقل لم يكن لديها الأوامر للمهاجمة.

#قصص_وأمجاد_تاريخية
غرق الأسطول الألماني الصغير مع إثنتان من الطرادات المدرعة في معركة كورونل. في 1 ديسمبر 1914 كاد بقية الأسطول الألماني أن يدمر في معركة جزر فوكلاند مع بقاء دريسدن وعدد من السفن الاحتياطية فقط، ولكن في معركة ماس تييرا دمرت تمامًا أو تم القبض عليها. في تلك المعركة قُتل ثمانية جنود وأصيب 29 جندي وتمكن معظم طاقم السفن الهرب.

بعد فترة وجيزة من اندلاع الأعمال العدائية فرض البريطانيون حصاراً بحريًا على ألمانيا فور انطلاق الحرب العالمية الأولى، حيث قامت البحرية الملكية بإغلاق مداخل كل من بحر الشمال وبحر المانش، بالإضافة إلى وضع الألغام في بحر الشمال، مما منع البحرية الإمبراطورية الألمانية من الوصول إلى المحيط الأطلسي، كما منع السفن التجارية المحايدة من التوجه إلى أو من ألمانيا. استمر هذا الحصار ثمانية أشهر بعد انتهاء الحرب بهدف إجبار ألمانيا على توقيع معاهدة فرساي. يذكر أن ذلك الحصار انتهك القانون الدولي للعديد من الإتفاقيات الدولية التي تم الإتفاق عليها في القرنين الماضيين. بما أن الاستجابة لتكتيك الألغام كانت قليلة توقع الألمان نفس الاستجابة في حرب الغواصات التي بدأها. كانت الهجمات التي شنتها الغواصات الألمانية على السفن التجارية أكثر التهديدات التي واجهتها البحرية الملكية خطورةً. في بداية الحرب، كانت هذه الحملات الألمانية مقيدةً بقواعد الحرب البحرية التي تمنع ضرب السفن التجارية قبل تحذيرها وإخلائها، لكن الألمان تخلوا عن تلك القيود عام 1915 وبدؤوا بإغراق السفن التجارية عشوائياً، قبل أن يعودوا مرةً أخرى للالتزام بقواعد الاشتباك بهدف استرضاء الرأي المحايد. أثار استئناف حرب الغواصات المفتوحة عام 1917 بهدف تجويع بريطانيا وحلفائها احتمالية حملهم على الخضوع، خصوصاً من أن رد فعل البحرية لهذا الأسلوب الجديد في الحرب لم يكن كافياً بعد رفضها لتبنّي «نظام القوافل» وترافقها المدمرة طوال رحلة السفر البحرية، مع أن هذا النظام أثبت فاعليته في حماية السفن. دخل هذا النظام حيّز التطبيق بعد ذلك وساهم بالحد من الخسائر كثيرًا حتى أصبح تهديد الغواصات الألمانية تحت السيطرة.

#قصص_وأمجاد_تاريخية
غرق السفينة الألمانية MS Blücher في معركة دوغر البحرية، 25 يناير 1915
#قصص_وأمجاد_تاريخية
2025/10/04 02:45:19
Back to Top
HTML Embed Code: