طريق الصبر نهايته جبر مهما طال.

🚫 الفيس صاير منبر للفتن، والمنشورات كلها بدع وضلال!
👎 ناس تحتفل وتفرح بالبدعة… وهم في غفلة عمياء!

﴿ اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُّعْرِضُونَ ﴾ [الأنبياء:1]

💔 والله إن اللي صاير مُخزٍ ومحزن…
أمة محمد ﷺ تترك سنته وتتبع أهواء ما أنزل الله بها من سلطان!

⚡ تذكروا: البدعة أخطر من الزنا وشرب الخمر، لأن المذنب يتوب، والمبتدع يظن نفسه على خير وهو في طريق جهنم!

قال رسول الله ﷺ:
«إياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار».

🔥 يا من تحتفلون بالبدع… أتفرحون بما يقودكم للنار؟
🌿 النجاة فقط في اتباع سنة الحبيب ﷺ، لا في ابتداع ما لم يأذن به الله.

-عِلّة الإنْسان ، شِدّة مُلاحظته .

‏أراك أوقفت حفظ القُرآن ؟
ألم يُرعبك قول : أحفظوا القُـرآن قبل أن يُرفع ؟!

خطبة الخُسوف الشيخ مُنذر أبو غالية

من آل عمران

ستُفرج والله! سينشرح صدرك إن ضاق، وتُقضى حاجتك وإن عَسُرت، أرأيت تلك المشاق والمتاعب، تلك الآلام والمصائب، ذلك الوجع، تلك الحاجة.. تعلّق بالله، وثق به، وتوكل عليه، فهو حسبك، ومبلّغك عن قريب أمرك.
-

...إنه لن تنال ما تحب حتى تصبر على كثير مما تكره.. والسلام.

وبَارك لِي في مسعَاي، وأنر درُوبي حيثُ طال بي الأمدُ.

‏ليس شرطاً أن يكون الرزق مالاً
فقد يرزقك الله بشخص يحمل عنك الكثير

‏يهمني دائمًا أن أفعل الأشياء التي أحبها، دون أن أمنح نفسي فرصة التفكير بأنها قد تكون تافهة للغير، يكفيني أنها تمنحني أنا شعورًا جيدًا ..🌸

“أنا أخشى غضبي، لهذا تراني لطيفًا ومسالمًا إلى هذا الحد .”

"‏لا أريد أيام في غاية الروعة، أريدها عادية، عادية جداً، مليئة بالطمأنينة."♥️

واجبُر فؤادي جبرًا يليق بعظمتك!

«أخلُو كل ليلةٍ بنفسي لأجلس أتخيّل يوم تأتِيني البُشرى، وأرى دعوَتي قد استُجيبت فتُقرّ  عيني، ويهدَأ قلبي وتسكُنه الطمأنينة بعد ليالي الحُزن والخَوف هذه.

آهٍ يا رب يشتاقُ قلبي للاستِجابة هذه المرّة بشدّة، وكُله يقِين أنّك -سُبحانك- لن تُضيّعه وستُذيقه لذّة الجَبر هذه المرّة أيضًا!

أنا وقلبي على يقينٍ تام بذلك!»

من بنى لنا في الروح مقاماً
بنينا له في القلب وطناً يليق به.

لقَد غَلب عليَ الأمر يا الله.. فأعِنِّي.🖤

_منْ أقْسَى مَا قِيلَ فِي الإنْهِزَامِ وعُمْقِ جُرحِ القلبِ:"أنَا لَسْتُ ضَعِيفاً لَكِنَّ الخَصمَ كَانَ عَزِيزًا "

|

وتخافَ منْ هدوءٍ يمكثُ فيك، لأنكَ حتى أنت،لا تعرفُ متى يحينُ موعدَ العاصفة.