هل أنت بخير؟! اتمنى ذلك بشدّه..
لست اتمنى فحسب، إنني أدعو الله دائماً أن تكون سعيداً.
أينما كنت🤍
فالأمرّ من الرحيل كان البقاء، والأفظع من البقاء كان الرحيل. لم أكن أرغب بتدمير أي أحد أو أي شيء. لم أرغب سوى بالتسلّل بهدوء من الباب الخلفي، من دون أن يكون لرحيلي أي جلبة أو عواقب، والركض دون توقف.
لا يستقيم الظل والعود اعوج..
في حياتي القادمة أثق أن الله سيمنحني بيتًا جميلًا لأنه يعلَم أنني أحب البيوت، سيمنحني حبيبًا رائعًا و رفيقًا مُخلصًا، سيمنحني نهارات كثيرة من السكينة لأني استهلكت نصيبي من القلق، وسيكون هناك كثيرًا من الورود والشمس المشرقة وروائح العطور، سيمنحني لقاءات أصدقاء رائعين لا تنتهي، وسيمنحني أجمل فتاة ف العالم، سيمنحني طمأنينة كما أحب و أدعو 💙.
- و ماذا عن ما تُكِنّينهُ لهُ؟
= أكثَر مِمَّا ابديه، أعمق مِمَّا يظهرُ عليّ!
- أنت لا ترى كم خليةً تنقسم حين أتألّم ، من كل
خليّةٍ تَنْبتُ امرأةٌ أقوى ..
-

كَمّ مرةً شَعرتَ ، وأنتً مُنخرِطٌ في بُكائِك ، أنّ الأصوات خُلِقت للغِناء.. لا لِلحَشرجة! كم مرّةً شعرتَ وأنتَ في مُنتصِف الرِحلة؛ أن الدرُوبَ لا تتطلَّب عُبورًا.. بل رَقصًا!

ألم تُراودك رغبة، ولو لِمرّة ، وأنت تغسِل وجهك صباحًا ، لو أنّك إتّخذتَ من غبش المرايا مخبأ ؟
تختبئ
ساعةً
عن وعيِك
وصوابك
ترَى أفكارك
بِكُل ما فيها من رَهَق
حبيسَة الواقع
وأنت!
"كَم أنتَ مَنسيٌّ وحُرٌ في خيالك!"
هل تعرِف ما معنَى
أن تنساكَ أفكارك
تسبَح في فضاءٍ وحدها
وتترُك عقلك
لِرهافةِ اللحظة!
تُحرّرهُ.. وتنسَاه
صوتُ المُنبّه عِندَ السابِعة
عجلةُ اليومِ وهيَ تبدأ في الدوران
أوراق.. محابِر
الكثير من المُنبّهات
آلام الرِفاق،
بردُ الليالِي
حُزن البِلاد
أفراحُها الصاخِبة
أحمَر شِفاه..
حذاءُ سندريلّا
نبيلُ الحكايات
أضغاثُ أحلام!

كُل هذهِ الأفكار.. كُلها، وأكثَر، تُحرِّرُكَ من عِبء وجُودها، وتنساك
لتعيشَ من أجلِ اللحظة، لا من أجلِ ما سيكُون.. وكيفَ ومتى وأين؛ سيكون!

لا أدري إن كُنتَ تفقَهُ ما أقُول، لكنِّني أعنِيه، وأُعانِي إستحالتهُ، أنا أعرِف ما معنَى أن يكون الصفوْ في قلبِك، أُمنيَة؛ وفي رأسِك مآذِن وأجراس وترانيم تطُوف.. أعرفُ معنى "لا يُوجد وقت" رُغم أنّ اليومَ في أوّلِه.. والعُمر في أوّله؛ فقَط لأن العقل صدِءٌ بأفكارٍ تنام وتصحُوا فيهِ بِلا حِراك، لأنّ القلب مشدوهٌ عن كُل ماهُو آنِي.. بِكُل ماهُو محضُ خُطّة لِغد، أو ذِكرى لن يُغيِّر إستحضراها عُقب كُل نَدَمٍ فداحةَ ما جرَى! أنا صباحٌ باكِر -وأعرِف كيفَ تتسرُّب الدقائق ، لحظةً بِلحظة ، مُفرّغةً من أيِّ شعُور، من بين أصابِع اليَوم- لِتجد أنَّ ليلَك قد حَان.

كم مرّةً شعرتَ أن عليكَ، وسَط كُل هذهِ المهَام، وخارِطة الغدِ المأمُولة، أن تترُك كُل شيء.. كُل شيء -حالًا- وتركُض، مُسِّلمًا، لحقيقةٍ واحِدة: أن الحياة لا تُرسَم، بَل تُعاش.

ُوسيال
كباعةِ الجرائد المرصوصة على الأرصفة
في يومٍ عاصف،
أحدٌ ما
وضعَ
حجراً
ثقيلاً
فوقَ قلبي
أنا كائنٌ رقيق،
وكل توحّشي هذا ،
هو دفاعٌ عن تلك الرقّة.
.
لا يُخِيفُنِي ضعفي بِقدرِ ما تُخيفُني قُوَّتِي! أخشى ألَّا أنْحني حِينَ يلزمُنِي الإِنحِنَاءْ ؛ وأخشى ألَّا أُبَالي بِما يُهمُّني حَقَّاً🦋🤍
‏" كان ينبغي أن أعرفك من قبل، قبل سنوات و أيامٍ مضت، لأن ما عشته من قبلك لا يُقارن بالذي أنا عليه الآن معك..وددت لو أنك في جميع أيامي السابقة و أوقاتي و اللحظات لا تسير دونك،و لكنني سأتمنى دائمًا أن تكون في القادم من عمري بأكمله و لاشيء يخلو منك ابدا.."💙🦋
‏"ننام هاربين من إحساس مُعين فنستيقظ وهو الأول في إنتظارنا."
أعتقد لو مازلنا معًا
لكانت كلماتنا
تدفيء قلبينا
في برد الفراق هذا.
_أتمنى أن أبكي و أرتجف , التصق بواحد من الكبار , لكن الحقيقة القاسية هي أنك الكبار! ..
_أنت من يجب أن يمنح القوة و الأمن للآخرين!

أحمد خالد توفيق
"لا مانع من التوقف للحظة والبُكاء، كلما شعرت بأن السعي قد أتعبَك."
"كثيرةٌ أنتِ،
‏بوسعك أن تتركي جزءًا منك
‏في كل مكان أعرفه،
‏وتستمرين بفكرة بقاءك كاملةً."! 💜

_خالد الزايدي
‏" وفرَرتَ مني حتى لا تُحَمِّلَ نفسك مؤونةَ النظر إلى شقاءٍ أنت

صاحبه ولا تُكَلِّفَ يدك مسح دموعٍ أنت مُرسِلُهَا! "

The owner of this channel has been inactive for the last 11 months. If they remain inactive for the next 29 days, they may lose their account and admin rights in this channel. The contents of the channel will remain accessible for all users.
2024/05/12 23:47:02
Back to Top
HTML Embed Code: