نعزي مولانا صاحب العصر والزمان (عجل اللهُ تعالى فرجهُ الشريف) ومراجعنا العظام والأمة الإسلامية بمناسبة إستشهاد سيد العلم والعلماء صادق آل البيت الإمام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) الموافق٢٥شوال من عام ١٤٨ للهجرة
كَانَت آخرُ وصَاياهُ:
"لا يَنالُ شَفاعتِنا مُستَخفًا بِصَلاتهِ"
- الإِمَامُ الصَّادِقْ عَليْهِ السَّلامْ.
"لا يَنالُ شَفاعتِنا مُستَخفًا بِصَلاتهِ"
- الإِمَامُ الصَّادِقْ عَليْهِ السَّلامْ.
«التسليم لله هو الطريقة الإنسانية الوحيدة للخروج من ظروف الحياة المأساوية التي لا حل لها ولا معنى، إنه طريق للخروج دون تمرد ولا قنوط ولا عدمية ولا انتحار إنه شعور بطولي"لا شعور بطل" بل شعور إنسان عادي قام بأداء واجبه وتقبّل قدرِه»
"وضعتُ يديّ فوق قلبي مئات المرات في الليالي التي مضت، يا رب يدُك أرحم من يدي ولُطفك أعظم من خوفي."
منك أبدي
الملّا باسم الكربلائي
منك أبدي، وياك أعيش
خلني يمك يا حسين
وخل يصير الّي يصير
خلني يمك، أكضي عمري لا أظل بعدك وحيد..
خلني خاتم بين ايدينك خل أكون شما تريد
خلني يمك يا حسين
وخل يصير الّي يصير
خلني يمك، أكضي عمري لا أظل بعدك وحيد..
خلني خاتم بين ايدينك خل أكون شما تريد