"أنتَ كَهفي حينَ تُعييني المَذاهِبُ في سَعَتِها وَتَضيقُ بيَ الأرضُ بِرُحبِها وَلَولا رَحمَتُكَ لَكُنتُ مِنَ الهالِكينَ،
وَأنتَ مُقيلُ عَثرَتي وَلَولا سَترُكَ إيايَ لَكُنتُ مِن المَفضوحينَ
وَأنتَ مُؤَيِّدي بِالنَّصرِ عَلى أعدائي وَلولا نَصرُكَ إيايَ لَكُنتُ مِنَ المَغلوبينَ"
وَأنتَ مُقيلُ عَثرَتي وَلَولا سَترُكَ إيايَ لَكُنتُ مِن المَفضوحينَ
وَأنتَ مُؤَيِّدي بِالنَّصرِ عَلى أعدائي وَلولا نَصرُكَ إيايَ لَكُنتُ مِنَ المَغلوبينَ"