Forwarded from حٰہٰٖكٰہٰٖاٰيٰہٰٖةً مٰہٰٖجٰہٰٖنٰہٰٖوٰنٰ•♬•♫•
15- إعصار يقترب من على بعد لديك ثلاثة خيارات :
Anonymous Poll
17%
الركض و الاختباء في الصندوق
17%
الركض و الاختباء تحت الجسر
66%
الركض الى الحصان للصعود عليه والهرب
باقي قليله وقت تعالوا اسالوا او استفسروا او فضفضوا وبرد عليكم والي يشتي يقصف يقصف والي يشتي يقول نكته يقول وكذا بدل الملل ذا 💔🙂
https://www.tg-me.com/Sar7xBot?start=eDI3ODUz
https://www.tg-me.com/Sar7xBot?start=eDI3ODUz
Telegram
صارحني - SARHNE 📮
- Dev : @LLL3d
- اليوم العالمي للصداقة 🩷🫂 :
- أحضر لنا صديق لم تندم على معرفته يومًا ما♥️♥️♥️♥️
@k_m_0_bot
انا عني عن نفسي مافيش صديق كذا محد يستاهل الصدق
- أحضر لنا صديق لم تندم على معرفته يومًا ما♥️♥️♥️♥️
@k_m_0_bot
انا عني عن نفسي مافيش صديق كذا محد يستاهل الصدق
Forwarded from عيش حياتك🫠🩶 (مـْﯝرفہيہنٍ💙)
أتخيل نفسي عجوزًا يوما ما بلا أبناء ولا أحفاد ولا زوجة نكديّة، أنتظر القيامة وأسخر من الأجيال المنصهرة حديثًا وأقضم ذاكرتي، أتوقف عن حساب عمري وأستبدل تقويم الأيام بالتجاعيد التي تظهر في وجهي وعدد الأسنان التي تسقط من فمي،
سأصبح عجوزًا يومًا ما عجوزًا نزقًا وسيء الطباع، ولن أهتم حينها بتنميق سيرتي الذاتية، بل سأفضح كل أسراري التي خبئتها خوفًا على سمعتي، فلا شيء يخيفني بعدما أبتلعت كل سنين عمري قلقًا، فسريري هو قبري الآن، والموت ضيف دائم يزورني في الحمّى وسعال السجائر وألم المفاصل، لقد كنتُ طفلاً وديعًا وذكيًا، ثم صرت مراهقًا همجيًا يخترع المصائب إختراعًا ويصنع الزوبعات في الشوارع، ثم صرت رجلاً محتقرًا لكل الأنماط وعدوّا لكل أنواع السلطة الأبوية، ثم سأصير عجوزًا، عجوزًا يعلّم الشباب كيف يعيشون حياةً صاخبة بلا ندم على الماضي، أو شوق للمستقبل سأقول للأطفال أحذروا أن تكونوا مؤدبين متناغمين مع القوانين الإجتماعية، ولا تكونوا كالدمى في يد الأجيال القديمة تورثكم عقدها وأمراضها، كونوا أنتم التغيير، ولا تسمحوا لكلمة "شاطر" أن تجعلكم مجرد أغنام مطيعة في القطيع وحافظوا جيدًا على طفولتكم، أحرسوا الطفل الفضولي بداخلكم! سأقول للمراهقين أحذروا من الثقة بالآخرين، وأحذروا أكثر من الثقة بأنفسكم، إنها مرحلة الفوضى وتجريب الذات المستمر وإكتشافها، كن كل شيء، حاول في كل شيء، واسأل عن كل شيء، إنها مرحلة التفتيش عن كلمة "أنا" وكم هو خفيّ ومتوارٍ هذا الأنا في هذه المرحلة! سأقول للشباب أنضجوا، أنشفوا تخشّبوا، كونوا محاربين لا مجرد أرقام في الطابور، كونوا قُساةً وتنافسيين لا مجرد أسماك ميتة تسبح مع التيار، أقفزوا، أسقطوا، أنهضوا، وكونوا عنيفين جدًا في طريقكم لأحلامكم، فهذا العالم حلبة مصارعة إنه مسرح روماني لمن يستطيع الصمود أطول مدة ممكنة! ولن أقول عندها شيئًا للعجزة أمثالي، فلا شيء يقوله العجوز للعجوز سوى السعال، سأصمت فقط، سأصمت منتظرًا من الموتى أن يخبروني كيف أكون عجوزًا سعيدًا بلا أسنان أبتسم بها.✨💙
سأصبح عجوزًا يومًا ما عجوزًا نزقًا وسيء الطباع، ولن أهتم حينها بتنميق سيرتي الذاتية، بل سأفضح كل أسراري التي خبئتها خوفًا على سمعتي، فلا شيء يخيفني بعدما أبتلعت كل سنين عمري قلقًا، فسريري هو قبري الآن، والموت ضيف دائم يزورني في الحمّى وسعال السجائر وألم المفاصل، لقد كنتُ طفلاً وديعًا وذكيًا، ثم صرت مراهقًا همجيًا يخترع المصائب إختراعًا ويصنع الزوبعات في الشوارع، ثم صرت رجلاً محتقرًا لكل الأنماط وعدوّا لكل أنواع السلطة الأبوية، ثم سأصير عجوزًا، عجوزًا يعلّم الشباب كيف يعيشون حياةً صاخبة بلا ندم على الماضي، أو شوق للمستقبل سأقول للأطفال أحذروا أن تكونوا مؤدبين متناغمين مع القوانين الإجتماعية، ولا تكونوا كالدمى في يد الأجيال القديمة تورثكم عقدها وأمراضها، كونوا أنتم التغيير، ولا تسمحوا لكلمة "شاطر" أن تجعلكم مجرد أغنام مطيعة في القطيع وحافظوا جيدًا على طفولتكم، أحرسوا الطفل الفضولي بداخلكم! سأقول للمراهقين أحذروا من الثقة بالآخرين، وأحذروا أكثر من الثقة بأنفسكم، إنها مرحلة الفوضى وتجريب الذات المستمر وإكتشافها، كن كل شيء، حاول في كل شيء، واسأل عن كل شيء، إنها مرحلة التفتيش عن كلمة "أنا" وكم هو خفيّ ومتوارٍ هذا الأنا في هذه المرحلة! سأقول للشباب أنضجوا، أنشفوا تخشّبوا، كونوا محاربين لا مجرد أرقام في الطابور، كونوا قُساةً وتنافسيين لا مجرد أسماك ميتة تسبح مع التيار، أقفزوا، أسقطوا، أنهضوا، وكونوا عنيفين جدًا في طريقكم لأحلامكم، فهذا العالم حلبة مصارعة إنه مسرح روماني لمن يستطيع الصمود أطول مدة ممكنة! ولن أقول عندها شيئًا للعجزة أمثالي، فلا شيء يقوله العجوز للعجوز سوى السعال، سأصمت فقط، سأصمت منتظرًا من الموتى أن يخبروني كيف أكون عجوزًا سعيدًا بلا أسنان أبتسم بها.✨💙
Forwarded from عيش حياتك🫠🩶 (مـْﯝرفہيہنٍ💙)
أريد أن أصرخ بين السطور
أن أغرق النص بدموعٍ لا تنتهي
أن أجعل الحروف تتلعثم من البكاء
أكتب أنيناً طويلاً وحشرجةً لا تنكسر
أكتب عيوناً أنهكها السهر
ووجعاً عالقاً في الحلق منذ أعوام
أريد أن أزرع في النص غصّةً حارقة
تجعل الأصابع ترتجف على الكيبورد.
أريد أن أكتب يداً ممدودة
ترتجف وهي تحاول الإمساك بخيوط الحزن المتقطعة
أكتب ركضاً متواصلاً في دوائر مغلقة
وجعاً يتسلل إلى الملامح دون إذن
أريد أن أبعثر هنا أزقةً ضيقة
أختبئ فيها من نفسي
أن أسكب نزفاً قديماً لم يلتئم
أن ألون الكلمات بلون الخوف الباهت
أن أُسكت صوتي بكلامٍ جاف لم أجد من يسمعه
أكتب شفاهاً متشققة من الصمت
وأياماً أفلتت من يدي دون وداع
أكتب مواعيد حضرتُها وحدي
وصدى أصواتٍ لا تعود
أرسم ألماً صار مألوفاً
وأوجاعاً كلما صفحت عنها طعنتني من جديد
أريد أن أبكي بين الحروف
أن أغرق الصفحات بعبراتٍ لا تهدأ
لكنني لا أُجيد سوى البكاء في المسافات
خارج النص… بعيداً عن الكيبورد.✨💔
أن أغرق النص بدموعٍ لا تنتهي
أن أجعل الحروف تتلعثم من البكاء
أكتب أنيناً طويلاً وحشرجةً لا تنكسر
أكتب عيوناً أنهكها السهر
ووجعاً عالقاً في الحلق منذ أعوام
أريد أن أزرع في النص غصّةً حارقة
تجعل الأصابع ترتجف على الكيبورد.
أريد أن أكتب يداً ممدودة
ترتجف وهي تحاول الإمساك بخيوط الحزن المتقطعة
أكتب ركضاً متواصلاً في دوائر مغلقة
وجعاً يتسلل إلى الملامح دون إذن
أريد أن أبعثر هنا أزقةً ضيقة
أختبئ فيها من نفسي
أن أسكب نزفاً قديماً لم يلتئم
أن ألون الكلمات بلون الخوف الباهت
أن أُسكت صوتي بكلامٍ جاف لم أجد من يسمعه
أكتب شفاهاً متشققة من الصمت
وأياماً أفلتت من يدي دون وداع
أكتب مواعيد حضرتُها وحدي
وصدى أصواتٍ لا تعود
أرسم ألماً صار مألوفاً
وأوجاعاً كلما صفحت عنها طعنتني من جديد
أريد أن أبكي بين الحروف
أن أغرق الصفحات بعبراتٍ لا تهدأ
لكنني لا أُجيد سوى البكاء في المسافات
خارج النص… بعيداً عن الكيبورد.✨💔
Forwarded from عيش حياتك🫠🩶 (مـْﯝرفہيہنٍ💙)
لا أعلم كيف أصبحت الأيام تمر بهذه الغرابة، أفتح عيني وكأنني لم أنم أصلًا، وكأن الليل لم يأتِ ليمنحني بعض الراحة. أشعر أنني عالق في دائرة زمنية مفرغة، لا أبدأ فيها شيئًا ولا أنهي شيئًا.
أمضي ساعاتي أتنفس بصعوبة خفية، أخاف أن يلاحظ أحدهم ثقل أنفاسي فيسألني، فأضطر للكذب من جديد، وأقول: "أنا بخير".
لم أعد أذكر متى كان آخر يوم استيقظت فيه بشيء من الحماس أو بشيء يشبه الحياة. أصبحت الأيام تتشابه، تكرر نفسها بملل موجع، حتى صارت الساعة بلا معنى، والشمس والقمر مجرد علامات زمنية لا أكثر.
أستيقظ… لا لأنني أريد ذلك، بل لأن جسدي يأبى أن يستسلم لما أتمنى. أفتح عيني فأجدني ما زلت هنا، ما زلت عالقًا بين أنفاسي، ما زلت محكومًا بالبقاء رغم أنني سئمت من الحضور.
أتقن الكتمان حدّ الإحتراف، أبتسم تلقائيًا كأن الابتسامة جهاز ميكانيكي لا يحتاج إلى شعور، أتحدث مع الآخرين وكأنني أحد غيري، كأنني أراقب شخصًا غريبًا يتحرك بدلاً عني.
لا أرى جدوى من الشكوى، ولا أمل في النجاة. كل الأسئلة التي اعتدت أن أطرحها على نفسي انتهت بإجابات واحدة: "لا أحد سيأتي"، "لا أحد سيبالي"، "لا أحد سيسمعك".
اعتدت فكرة الغياب حتى وأنا موجود، اعتدت ألا يفتقدني أحد وأنا حاضر بينهم.
أفكر كثيرًا بالموت… لا خوفًا منه، بل شوقًا. شوقًا لصمت لا يُكسر، لظلمة لا تزعجني فيها الوجوه ولا الأصوات ولا الأسئلة السطحية.
وكلما عزمت على الانسحاب، تذكرت الوجوه القليلة التي ربما فقط ستحزن قليلًا. فتراجعت، لا حبًا في الحياة، بل خوفًا من إيلام من تبقى لي.
أنا لم أعش يومًا كما يجب… كنت دومًا أسير وأنا أجرّ خلفي خيبة ثقيلة، قلب مثقوب لا يرمم. أساعد الجميع كي أنسى نفسي، أفهم الجميع كي لا أسمع صوت عقلي، أُحِبّ الجميع لعلّ أحدهم يومًا يعود ليُحبني كما أنا، لكنه لم يحدث.
وأدركت الآن متأخرًا أنه لن يحدث.
هذه الحياة لم تكن لي، ولن تكون لي. أنا مجرد ظلّ مرّ عابرًا ولن يتذكره أحد طويلًا.
لذلك إن غادرت ذات ليلة دون وداع، لا تبحثوا عني، لا تلوموا أنفسكم، ولا تقولوا “لو بقينا بقربه”. لا شيء كان سيُجدي، لا أحد كان سيُنقذني.
لا أريد شفقة، لا أريد رثاء… فقط لا تتشبثوا بحياة مثلي. إن استطعتم الرحيل خفافًا، افعلوا. وإن بقيتم، لا تصبحوا مرآتي.
تبا لهذا العالم الباهت… وتبا لحلمي القديم الذي لم يتحقق.
إنني متعب… آن لي أن أنام، أخيرًا.✨💙
أمضي ساعاتي أتنفس بصعوبة خفية، أخاف أن يلاحظ أحدهم ثقل أنفاسي فيسألني، فأضطر للكذب من جديد، وأقول: "أنا بخير".
لم أعد أذكر متى كان آخر يوم استيقظت فيه بشيء من الحماس أو بشيء يشبه الحياة. أصبحت الأيام تتشابه، تكرر نفسها بملل موجع، حتى صارت الساعة بلا معنى، والشمس والقمر مجرد علامات زمنية لا أكثر.
أستيقظ… لا لأنني أريد ذلك، بل لأن جسدي يأبى أن يستسلم لما أتمنى. أفتح عيني فأجدني ما زلت هنا، ما زلت عالقًا بين أنفاسي، ما زلت محكومًا بالبقاء رغم أنني سئمت من الحضور.
أتقن الكتمان حدّ الإحتراف، أبتسم تلقائيًا كأن الابتسامة جهاز ميكانيكي لا يحتاج إلى شعور، أتحدث مع الآخرين وكأنني أحد غيري، كأنني أراقب شخصًا غريبًا يتحرك بدلاً عني.
لا أرى جدوى من الشكوى، ولا أمل في النجاة. كل الأسئلة التي اعتدت أن أطرحها على نفسي انتهت بإجابات واحدة: "لا أحد سيأتي"، "لا أحد سيبالي"، "لا أحد سيسمعك".
اعتدت فكرة الغياب حتى وأنا موجود، اعتدت ألا يفتقدني أحد وأنا حاضر بينهم.
أفكر كثيرًا بالموت… لا خوفًا منه، بل شوقًا. شوقًا لصمت لا يُكسر، لظلمة لا تزعجني فيها الوجوه ولا الأصوات ولا الأسئلة السطحية.
وكلما عزمت على الانسحاب، تذكرت الوجوه القليلة التي ربما فقط ستحزن قليلًا. فتراجعت، لا حبًا في الحياة، بل خوفًا من إيلام من تبقى لي.
أنا لم أعش يومًا كما يجب… كنت دومًا أسير وأنا أجرّ خلفي خيبة ثقيلة، قلب مثقوب لا يرمم. أساعد الجميع كي أنسى نفسي، أفهم الجميع كي لا أسمع صوت عقلي، أُحِبّ الجميع لعلّ أحدهم يومًا يعود ليُحبني كما أنا، لكنه لم يحدث.
وأدركت الآن متأخرًا أنه لن يحدث.
هذه الحياة لم تكن لي، ولن تكون لي. أنا مجرد ظلّ مرّ عابرًا ولن يتذكره أحد طويلًا.
لذلك إن غادرت ذات ليلة دون وداع، لا تبحثوا عني، لا تلوموا أنفسكم، ولا تقولوا “لو بقينا بقربه”. لا شيء كان سيُجدي، لا أحد كان سيُنقذني.
لا أريد شفقة، لا أريد رثاء… فقط لا تتشبثوا بحياة مثلي. إن استطعتم الرحيل خفافًا، افعلوا. وإن بقيتم، لا تصبحوا مرآتي.
تبا لهذا العالم الباهت… وتبا لحلمي القديم الذي لم يتحقق.
إنني متعب… آن لي أن أنام، أخيرًا.✨💙