This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏" يا حي يا قيّوم، برحمتك أستغيث،
‏أصلح لي شأني كلَّه، ولا تكلني إلى نفسي طرفةَ عين ".


‏إذا ازدحمت عليك الحوائج فلُذ إلى رحاب هذا الذكر العظيم فإن له أثرٌ عظيم في انشراح القلب واحتمال الحياة ولذة الاكتفاء بالله عن خلقه.
‏لايهزمك الشيطان أكثر من مرّة!

‏إن نمت عن صلاة الفجر مرةً فغالب نفسك في القابلة ولا تألَف، ففي ضياع الصلاة عمداً كُل الهلاك وبؤس الحياة
في الحديث: "..يُستجاب للعبد مالم يعجل"

‏الذين لم يبرحوا أعتاب الدعاء مهما تأخرت إجابتهم هم حقًا أسعد الناس حظًا بالدعاء، وأكثرهم ثقة بالله مهما بدت معطيات الفرج حبيسة المستحيلات؛ لأنهم يوقنون أن الله قريب مجيب وهذا كافٍ لحصول الرضا عن الله وقطف ثمرة الدعاء مهما تأخر أمد البلاء!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏فما خابت قلوبٌ في عظيمٍ..
وما رجَعَ الدُّعا والكفُ صِفرا..

بعد كل دعاء .. جبرٌ عظيم ولو تأخرت الاجابة!

https://vt.tiktok.com/ZSFc9n3eb/
‏فاليُسرُ آتٍ والهمومُ ستنجلي والعُسرُ فينا ليسَ إلّا مرحلة🤍.
‏ممّا ذُكر في خُطبة الجمعة :

‏"طاعة الرحمن و عدم المجاهرة بالعصيان من أعظم أسباب الأمن في الأوطان ، فإنّ المعصية إذا خَفيَت لم تضرّ الا صاحبها و إذا أُعلنت ضرّت الجميع ، قال ﷺ :(ما من قومٍ يُعمل فيهم بالمعاصي ثم يقدرون على أن يغيروا ثم لا يغيرون الّا يُوشك أن يعمهم الله بعقاب) "
‏«يا عُمَر .. إنّهُ شَهدَ بَدْرًا»

‏إذا زَلّت قدم أخيك ففتّش عن معروفٍ سابقٍ له، ففي حياة كلّ واحدٍ منّا "بدر" تغفر له!
‏يقول أحد الصالحين:

‏"ما دعوت الله بدعوة بين العصر والمغرب
‏يوم الجمعة إلا استجاب لي ربي
‏حتى استحييت".

‏فتغانم يا إنسان🤍
‏حتى لاتفقد طمأنينة قلبك .. حافظ على أذكارك
‏" ما فتحت مغاليق الأمور بمثل قولك: لا حول ولا قوة إلا بالله

ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمة، من العون والتوفيق والسداد ما تركها ".
‏"ولَا أُبالي ولو ضَاقَت بِمَا رَحُبَت
‏وَلِي برَحبِكَ مِحرَابٌ، ومُعتَكَفُ"
2024/04/27 21:03:11
Back to Top
HTML Embed Code: