Telegram Web Link
Forwarded from معارف قرآنية 🌺🎾🍃🎾🌺🎾🍃🌺 (آنَٰـُـٰٓﯛ̲୭آر آلَٰـُـِٰٓ مَٰـُـٰٓحَٰـُـٰٓمَٰـُـٰٓد)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from معارف قرآنية 🌺🎾🍃🎾🌺🎾🍃🌺 (آنَٰـُـٰٓﯛ̲୭آر آلَٰـُـِٰٓ مَٰـُـٰٓحَٰـُـٰٓمَٰـُـٰٓد)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from معارف قرآنية 🌺🎾🍃🎾🌺🎾🍃🌺 (آنَٰـُـٰٓﯛ̲୭آر آلَٰـُـِٰٓ مَٰـُـٰٓحَٰـُـٰٓمَٰـُـٰٓد)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from معارف قرآنية 🌺🎾🍃🎾🌺🎾🍃🌺 (السيد سعد الموسوي)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🌿 🌾 🌿 🌺 🌾 🌿 🌾

🌺🌿 🌾 🌿 🌺 🌾
 
? ورد عن سدير الصيرفي قال دخلتُ على أبي عبد الله (عليه السلام) فقلت له والله ما يسعك القعود، قال ولمَ يا سدير؟ قالَ لكثرة مواليك وشيعتك وأنصارك، والله لو كان لأمير المؤمنين ما لكَ من الشيعة والأنصار والموالين ما طمع فيه تَيمٌ ولا عَدِيٌّ، فقال يا سدير وكم عسى أن يكونوا؟ . قلت: مائة ألف. قال :مائة ألف؟. قلت: نعم ومائتي. فقال : ومائتي؟. فقلت: نعم ونصف الدنيا! .قال: فسكت عني، ثم قال يخِفُّ عليك أن تبلغ معنا إلى ينبُع؟ قلتُ نعم .... إلى أن قال حتى صرنا إلى أرضٍ حمراء ونظر إلى غلام يرعى جِداء ، فقال والله يا سدير لو كان لي شيعة بعدد هذه الجداء ما وسعني القعود. ونزلنا وصلينا فلما عددتُ الجِداء وجدتُها سبعة عشر .
[📚 البحار ج47 ص372]

🚫 أي أنّه لا يوجد سبعة عشر فردا من الشيعة الحقيقيين في زمن الإمام الصادق (عليه السلام) فالناس على أديان سادتهم وسلاطينهم وقد قال الحسين (عليه السلام) : الناس عبيد الدنيا والدين لعِقٌ على ألسنتهم يحوطونه ما درّت معايشهم فإذا محصوا بالبلاء قل الدّيانون.. ).
فهذا العدد القليل لو كان موجودا ومتوفِّرا في زمان الإمام الصادق عليه السلام لما سكتَ وقعدَ الإمام عن الطواغيت لعنهم الله ، ويجري الأمر على كل الأئمة صلوات الله عليهم ، فسببُ سكوت الأئمة وقعودهم هو خذلان الناس لهم ، وخذلان الناس لهم جعلهم في تقيةٍ طويلة ستستمر إلى قيام القائم صلوات الله عليه وآله.
.
ولم يكن المطلوب لنُصرة الدين ولنصرة آل محمد عليهم السلام عدداً كبيراً مقارنةً مع الذين يدّعون أنهم أشياع الأئمة ، بل الأمر يتطلب بضع عشرةٍ فقط من الأنصار، ولكن لا يوجد ذلك العدد مع شديد الأسف!، لا يوجد هؤلاء القلة القليلة من بين كل من يّدعون التشيع لآل محمد صلوات الله عليهم.

قناة علوم ال الصدر الكرام

https://www.tg-me.com/sadIralaraq
للسيد سعد الموسوي


🍃🌸🍃🌸
Forwarded from معارف قرآنية 🌺🎾🍃🎾🌺🎾🍃🌺 (السيد سعد الموسوي)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
 
بسم الله الرحمن الرحيم

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ )

لقد أمرنا الله تعالى بأن نستعين بالصبر والصلاة على الشدائد لكنه تعالى قال بأنه سبحانه مع الصابرين ولم يقل مع المصلين فلماذا ؟؟ ومن هم الصابرون ؟

إن المعية المقدسة التي في الآية هي معية تأييد وتسديد وإعانة وتوفيق وهداية وليست معية إحاطة وعلم كما في الآية الكريمة ](وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )
الحديد (4)

ما منزلة الصبر ؟ 
( إن الصبر من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد فمن لا صبر له لا إيمان له )

المواظبة على الصلوات في أوقاتها تحتاج إلى صبر , والصلاة هي الولاية والصبر هو القائم المنتظر عجل الله فرجه فهو صابر على ما جرى من ظلم على آبائه عليهم السلام وما يجري من ظلم على شيعته منتظراً الإذن له بالخروج .
إن الله مع الصابرين أي مع المنتظرين .
( أفضل أعمال أمتي إنتظار الفرج ) فالإنتظار يعني صبر , وعن الإمام الصادق (عليه السلام) قال: (وانتظار الفرج بالصبر )
ولقد ذكر الله سبحانه هذه المعية المقدسة في القرآن الكريم مع أربعة أنواع من الناس وهم 
1- المتقين :
(إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ ) النحل (128) 
قال الإمام الرضا عليه السلام (الصلاة قربان كل تقي ) فمحبي علي عليه السلام هم المتقون فالله معهم وعلي هو سيد المتقين.
2- المحسنين :
( وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ ) النحل (128).
المحسنون من الحسنة والحسنة هي ( قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا )الحسنة هي حب أهل البيت عليهم السلام . إذن فالمحسنون هم المحبون لأهل بيت العصمة عليهم السلام .
3- المؤمنين :
(إِن تَسْتَفْتِحُواْ فَقَدْ جَاءكُمُ الْفَتْحُ وَإِن تَنتَهُواْ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَإِن تَعُودُواْ نَعُدْ وَلَن تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ ) الأنفال (19) 
حب علي إيمان وبغضه نفاق فالمؤمنون هم المحبون لعلي عليه السلام وعلي عليه السلام أمير المؤمنين أميرهم .
4- الصابرين :
(إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ )
الإمام الصادق (عليه السلام) : «نحن صبر وشيعتنا أصبر منا ، وذلك أنا صبرنا على ما نعلم ، وصبروا هم على ما لا يعلمون » ..
وعن الإمام الرضا (عليه السلام) قال: ما أحسن الصبر وانتظار الفرج، أما سمعت قول الله عز وجل ( وارتقبوا إني معكم رقيب ) وقوله ( فانتظروا إني معكم من المنتظرين) فعليكم بالصبر فإنما يجيء الفرج على اليأس .
عن الإمام الباقر (عليه السلام) في تفسير قوله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا ) قال: ( اصبروا على أداء الفرائض وصابروا على أذية عدوكم ورابطوا إمامكم المنتظر)
أتى رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال له إني من شيعتك فقال له إذن استعد للفقر جلبابا . أي أنك ستواجه عناء ومشقة وتعب ضريبة حبك للولاية فعليك بالصبر .
فلا توجد ولاية إذا لم يكن هناك صبر والصابرين هم المنتظرين لظهور القائم عليه السلام .
فعن الإمام الرضا (عليه السلام) قال: (إذا نزلت بكم شديدة فاستعينوا بنا على الله عز وجل وهو قوله عز وجل ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها )

إذن خلاصة الكلام حول الآية الكريمة ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) 
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ( بولاية أمير المؤمنين ) اسْتَعِينُواْ ( على قضاء حوائجكم ) بِالصَّبْرِ( بالإمام الحجة عليه السلام فاطلبوا الإغاثة منه ) وَالصَّلاَةِ( الولاية ) إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ( المنتظرين ) .

بالاضافة إلى ذلك فقد أكد القرآن الكريم على مسـألة الصبر، فقد وردت في القرآن الكريم سبعين مرّة، وفي مرات عديدة قرنت مع الصلاة. والصبر في حقيقة الأمر هو 

كف النفس عن الهوى وكذلكتحمل المصاعب ومواجهتها، وقد عبّر عنها القرآن الكريم بأنها ثقيلة إلا على الخاشعين ((وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ))/البقرة 45 .

وقد حثّ أئمتنا عليهم السلام على ذلك فقد ورد عن الامام الصادق عليه السلام ((مَا يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ إِذَا دَخَلَ عَلَيْهِ غَمٌّ مِنْ غُمُوم الدُّنْيَا أَنْ يَتَوَضَّأَ ثُمَّ يَدْخُلَ الْمَسْجِدَ فَيَرْكَعَ رَكْعَتَينِ يَدْعُو اللهَ فِيهِمَا، أَمَا سَمِعْتَ اللهَ تَعَالى يَقُولُ: وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ))

وعنه عليه السلام ((كَانَ عَلِيٌّ-عليه السلام- إِذَا هَالَهُ أمْرٌ فَزَعَ إِلىَ الصّلاَةِ ثُمَّ تَلاَ هَذِهِ الاْيَةَ: وَاسْتَعينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ))
2024/05/28 23:44:36
Back to Top
HTML Embed Code: