لِّلْكَٰفِرِينَ لَيْسَ لَهُۥ دَافِعٌۭ ﴿٢﴾

- سُورَةُ المَعَارِجِ " الجزء التاسع والعشرون (تبارك)"

- تفسير الآية "دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة."

مِّنَ ٱللَّهِ ذِى ٱلْمَعَارِجِ ﴿٣﴾

- سُورَةُ المَعَارِجِ " الجزء التاسع والعشرون (تبارك)"

- تفسير الآية "دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة."

تَعْرُجُ ٱلْمَلَٰٓئِكَةُ وَٱلرُّوحُ إِلَيْهِ فِى يَوْمٍۢ كَانَ مِقْدَارُهُۥ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍۢ ﴿٤﴾

- سُورَةُ المَعَارِجِ " الجزء التاسع والعشرون (تبارك)"

- تفسير الآية "دعا داع من المشركين على نفسه وقومه بنزول العذاب عليهم، وهو واقع بهم يوم القيامة لا محالة، ليس له مانع يمنعه من الله ذي العلو والجلال، تصعد الملائكة وجبريل إليه تعالى في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة من سني الدنيا، وهو على المؤمن مثل صلاة مكتوبة."

فَٱصْبِرْ صَبْرًۭا جَمِيلًا ﴿٥﴾

- سُورَةُ المَعَارِجِ " الجزء التاسع والعشرون (تبارك)"

- تفسير الآية "فاصبر -أيها الرسول- على استهزائهم واستعجالهم العذاب، صبرًا لا جزع فيه، ولا شكوى منه لغير الله."

📖 ما تيسر من سورة الغاشية  
🎙️ناصر القطامي

( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )

" أَفَلا يَرَونَ أَنّا نَأتِي الأَرضَ نَنقُصُها مِن أَطرافِها "

إذا ضاقت بك الدنيا استمع إلى هذه التلاوة - الشيخ حسن صالح يبدع فى تلاوة ما تيسر من سورة الأنبياء .

شير فضلا وليس امرا الدال علي الخير كفاعله

-
لا الدار داري ولا الرفاق رفاقي، ولا المكان يعرفني،
مالي والدنيا، أريد الجنة!

لو بحثت عن كلمة "أكثر الناس" في القرآن لوجدت بعدها
‏( لا يعلمون - لا يشكرون - لا يؤمنون )

‏ولو بحثت عن كلمة " أكثرهم " لوجدت بعدها
‏( فاسقون - يجهلون - معرضون - لا يعقلون - لا يسمعون )

‏فكن أنت من القليل🚶🏽‍♂️

﴿ وقليل من عبادي الشكور ﴾
‏﴿ وما آمن معه إلا قليل ﴾
‏﴿ ثلة من الأولين وقليل من الآخرين ﴾

( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ ۚ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )