Telegram Web Link
اللهم كن لعبادك المستضعفين في غزة ..اللهم أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف اللهم نج عبادك ارحم ضعفهم ياكريم واجبر كسرهم ولا حول ولا قوة إلا بك يا رب يا قدير ..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد ﷺ
الصِّدق في العمل..

لا بطولة فيه، بل صناعة سر، تتعامل فيه مع «الله» هنا المركزية، وهذا مقام الاختبار، وعنده تتساقط كل مسارات التَّعَلّق، أو التَّمَلُّق، على الواحد منّا أن يراجع صَمته قبل صوته، وظِلّه قبل أثره، الحياة ابتلاء لا ارتواء «مُبْتَلِيكُم بِنَهَرٍ»! تَتَعَدّد فيك الجِراح والدّواء واحد!

قد تظن أنك على ضَعف، لا بأس، لكن لا تخذلك نفسك، ولا توقفك خطوتك، ولا تقف لأن البعض وَقَف، ولا تترك لأن البعض تَرَك، رَحَلَ دليلك؟ غاب صديقك؟ اختفى قائدك؟ لو صَدَقتَ ما تَرَكت، ولو انتبَهتَ ما التَفَتَّ «فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ» وتلك القلّة، هي المُتَّكأ، هي السّند

الكثرة لا تدل على فخامة الأمر، ولا هي عنوان الطريق، كم من صديق خَذَل، كم من مشروع فَشَل، كم من ثقةٍ سَقَط، الحَبلُ النّاظم لكل شيء «قلبك» بقدر ارتباطه بالله، بقدر الصدق والإخلاص، بقدر الثبات يكون الإنبات، ولو كنت وحدك! «كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ» لولا «بإذن الله» ما كانت الغَلَبة ولا كان الانتصار، وهنا رسالتي لك

لا تبحث عن أدوار البطولة ولا أضواء البشر، لو أراد الله لعَرَّف الناس بك، وأضاء عليك الأرض، واتَّسَعَت عليك الدنيا بما حَوَت، وأتاكَ الخير من كل صَوب، لكن القياس «خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ۖ» بمكانك، وما آتاك، هو اختارك، بسقف المُمكن الذي عندك، بالقَدر الذي عليك، بالإطار الذي لك، التَفِت حولك؛ ليس معك أحد؟ لكنه معك، ليس يراك أحد؟ لكنه يراك، لا يشعر بك أحد؟ لكنه الوَدود، السّميع، اللّطيف، أتنساه وهو يُذَكِّرُك؟

انتبه معي، هذا الكلام لي، لكني أفكّر بصوتٍ تسمعه، لنَعُد قليلًا للغاية! لماذا نعمل كل ما نعمل؟ لماذا كل هذا الجهد والتعب والإعياء؟ لماذا كل تلك الساعات والحركات والمحاولات؟ [الغاية = جنة] [والثمن = نفوسنا] [والوجهة = ما أمَر] [والرجاء = رضاه] فكل ما دون ذلك دون، أليس كل هذا يُصَبّر قلبك؟ أليست دنيا زائلة؟ إذًا تهون.

أهمس لك ختامًا [وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ]
تكفيك لتُكمل سَيرَك، رغم اهترائك..

كن بخير.

-قصي العسيلي-
إذا شعرت بضيق وأنت تقرأ القرآن، فأنت مثل من يتألم عند وضع المطهر على جرحه، فهو يتألم لكي يشفى، وأنت تشعر بالضيق لكي تتطهر ، فاصبر ولا تيأس ، واستمر في القراءة إلى أن يتطهر قلبك من الذنوب، لتصل لذة الخشوع والتدبر بعمق، ففي تلاوة القرآن جلاءٌ لصدأ القلوب .
#تدبر

‏﴿إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ﴾

لا يقوى تسلط الشيطان على الإنسان إلا مع ضعف الإيمان ، وإذا قوي الإيمان ضعف تسلّطه.

🔹عبدالعزيز الطريفي
♦️أجوبة مفيدة للشيخ حفظه الله♦️

- ( لعدة أسئلة يحتاجها مشاهير السناب ووسائل التواصل الاجتماعي ومن يُتابعهم وغيرهم،،،)
بتوجيه كريم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود- حفظه الله-؛ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية يطلق الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع #غزة.
sahem.ksrelief.org/Gaza

https://sahem.ksrelief.org/Pages/ProgramDetails/1ca8852b-9e6d-ee11-b83f-005056ac5498
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏قال ابن تيمية رحمه الله:
‏( ختم الله سورة المزمل وهي سورة قيام الليل ب(استغفروا الله) وإذا كان الاستغفار بعد هذه الطاعة فإنه بعد التقصير والمعاصي أولى).
أحدهم إذا زار مريضاً أطال الجلوس وأكثر من الحديث .
‏والآخر يكثر السؤال عن المرض ومتى أصابه .الخ..
‏يكفي دقائق فيها السلام والدعاء .
وصايا:
‏عدم الإطالة وكثرة السؤال.
‏الدعاء له بالشفاء.
‏رقيته والتفاؤل بالعافية.
‏تذكيره بالتوكل على الله.
‏حمد الله على الصحة .
‏لاتزال تسير في حياتك مُتعباً مجهداً حتى تحط رحالك في الجنة .
‏هذا هو حسن الظن بالله مع العمل الصالح .
‏سَلِم قلبه فلطف لسانه؛ يبحث عن أجمل وأنصع ما فيك فيزيده جمالاً،وهناك من يبحث عما شذ منك-وسيجد- .
‏أما الأول؛ فقد طابت سريرته فعف لسانه ، فاجعله منك بمكان .
‏ وأما الثاني؛ ففرارك من المجذوم .
-

"‏كُلّمَا زاد الحبُ زاد استطيَاب ذكر المحبوب؛ فأكثروا من صلاتكم علىٰ نبيّكم ومحبوبكم عليه الصّلاة والسّلام:

صلّوا عليه وأكثروا التردَادا
ما خابَ من صلّىٰ عليه وزادا
"


#صلى_الله_عليه_وسلم

http://www.tg-me.com/ala_kalbek
"نحنُ في رعاية الله، وبين حنايا لطفه دومًا."
2025/10/27 15:22:21
Back to Top
HTML Embed Code: