كم إصابة أصيب الإمام الحسين في كربلاء؟
روى الشيخ الصدوق بسند صحيح عن أبي جعفر الباقر عليه السلام، قال: أصيب الحسين بن عليّ عليهما السلام ووجد به ثلاثمائة وبضعة وعشرون طعنة برمح أو ضمرة بسيف أو رمية بسهم، فروي أنها كانت كلها في مقدمه لانه عليه السلام كان لا يولي.
أمالي الصدوق - صفحة 243.
وشخصياً أعتقد أن الرقم المذكور في هذه الرواية هو الأصح من بين بقية الأرقام، فحسب علمي كل الأرقام الأخرى المذكورة (ومن ضمنها 1900) لم ترد في رواية معتبرة، ومع ورود هذه الرواية في مصدر معتبر وسند معتبر فالأصح أن نتبناها ونعتمد عليها وننقلها بدلاً عن الآراء الضعيفة الأخرى.
روى الشيخ الصدوق بسند صحيح عن أبي جعفر الباقر عليه السلام، قال: أصيب الحسين بن عليّ عليهما السلام ووجد به ثلاثمائة وبضعة وعشرون طعنة برمح أو ضمرة بسيف أو رمية بسهم، فروي أنها كانت كلها في مقدمه لانه عليه السلام كان لا يولي.
أمالي الصدوق - صفحة 243.
وشخصياً أعتقد أن الرقم المذكور في هذه الرواية هو الأصح من بين بقية الأرقام، فحسب علمي كل الأرقام الأخرى المذكورة (ومن ضمنها 1900) لم ترد في رواية معتبرة، ومع ورود هذه الرواية في مصدر معتبر وسند معتبر فالأصح أن نتبناها ونعتمد عليها وننقلها بدلاً عن الآراء الضعيفة الأخرى.
التمهيد للظهور واجبنا المقدس
عاجل | ترمب: قاذفات بي 2 تمكنت من ضرب جميع أهدافها في إيران وما حدث كان دمارا شاملا. هذا لهسة بعده يومية نفس التصريح 😐
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عاجل| الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" في مقابلة مع مجلة "TIME": "وجهنا ضربة كاملة للقدرات النووية الإيرانية، كانت عملية مثالية استمرت 37 ساعة بمشاركة أكثر من 100 طائرة"
حسب تتبعي وبحثي:
- لم أجد في أي مصدر معتبر أن الإمام الحسين قال " ألا من ناصر ينصرنا".
نعم وجدت في بعض المصادر رواية واحدة تذكر أن الإمام قال " أما من ذاب يذب عنا"، وهي رواية واحدة وقابلة للنقاش والأخذ والرد، لكن صيغة (هل من ناصر ينصرنا) أو (ألا من ناصر ينصرنا) فلم أجدها في أي مصدر.
- كذلك لم أجد في أي مصدر أن الإمام الحسين أو أحد أصحابه قد طلبوا الماء من أعدائهم.
وأعتقد أن كلا الأمرين لم يصدرا من الإمام الحسين فعلاً لعزة نفسه ورفضه للذل وشعاره الخالد (هيهات منا الذلة).
- لم أجد في أي مصدر معتبر أن الإمام الحسين قال " ألا من ناصر ينصرنا".
نعم وجدت في بعض المصادر رواية واحدة تذكر أن الإمام قال " أما من ذاب يذب عنا"، وهي رواية واحدة وقابلة للنقاش والأخذ والرد، لكن صيغة (هل من ناصر ينصرنا) أو (ألا من ناصر ينصرنا) فلم أجدها في أي مصدر.
- كذلك لم أجد في أي مصدر أن الإمام الحسين أو أحد أصحابه قد طلبوا الماء من أعدائهم.
وأعتقد أن كلا الأمرين لم يصدرا من الإمام الحسين فعلاً لعزة نفسه ورفضه للذل وشعاره الخالد (هيهات منا الذلة).
