سابقاً بعدة منشورات وعدة مرات كان الكثير يسألني:
ليش هلكد تدافع عن النظام الإيراني؟
ليش هلكد مؤمن بولاية الفقيه؟
ترى وإذا شيعة يبقون مو معصومين… ؟




الآن حينما رأى الجميع كيف أن النظام هذا تمكن من كسر أنف الطغاة والمستكبرين، وكيف تمكن من تربية شعب عقائدي لا يتأثر بالشبهات ولا الإعلام المضلل ويقف بجانب جيشه ونظامه في أصعب الظروف، أعتقد عرف الجميع لماذا هكذا اؤمن بالنظام الإيراني وأدافع عنه في كل الظروف!

بهذا الشكل يقوم جنود صاحب الزمان بإطلاق الصواريخ وحرق الكيان المؤقت 🧡

تربية الخميني

شكد دعيتلهن يوصلن بالسلامة إن شاء الله 😁

بعد مبايعتنا لأمير المؤمنين..


أبايع صاحب الزمان على السمع والطاعة المطلقة، من دون قيد أو شرط، في كل زمان ومكان وظرف وحال، وأن أكون موالياً ومحباً لكل من والاه واتبعه، من دون الالتفات لأي انتماء ثانوي آخر، وأن أكون عدواً وخصماً ونداً لكل من عاداه أو خالفه أو رد عليه.

وأسال الله أن يثبتني على هذه البيعة ما حييت.

الأخوة الكرام في حرس الثورة الإسلامية


أي مكان في العراق يشارك في الأعمال العدائية ضدكم، من خلال إطلاق مسيرات أو صواريخ أو تصدي لصواريخكم أو استخبارات أو ما شابه من الأنشطة، فأنتم مخولين بقصفه ونسفه نسفاً وحرقه على من فيه، ولا تأخذكم في الله لومة لائم، وسالفة السيادة وكلاواتها جوة نعالكم..

خسارة القادة في الحرب يعتبر ضربة قوية للطرف المقابل، وهي ضربة قوية أيضاً على من يخسر قادته، إلا في إيران، حيث أن خسارة القادة عادة لا تعدو سوى تأثر وحزن على فراقهم، ولا تكون ذا أثر معتد به، ولا تكون ضربة ناجحة لعدوهم، ولا ضربة قوية عليهم، وذلك لسببين:


1- أن القادة الإيرانيون يعيشون حياتهم ببساطة تامة، فمنازلهم أو شققهم تكون منازل عادية وطبيعية بل بعضها بسيطة، وسط منازل وبيوت الجميع، وبلا حرس وحمايات، لذلك كلش سهل يرحون نفرين مسلحين يقتلون قائد ما ويرجعون.
وكلنا شفنا السيد إبراهيم رئيسي لمن توفي هو ومرافقيه، توفي لأنه كان في مروحية بدائية من الستينات، ولو كان راكب طيارة شوية أحدث وبيهة رادارات كان ما صار أي مكروه.
لذلك، فقتل قائد إيراني لا يعد انتصاراً للطرف المقابل ولا دليل على قوته..


2- إن كل قائد وعالم يعمل دائماً على نقل خبراته ومعرفته للشباب العاملين معه، يعني ما عندهم شيء اسمه سر المهنة، لذلك الشباب لا يبدؤوا من الصفر بل يبدؤوا مما وصل له من قبلهم، وهذا سر كثرة العقول المبدعة عندهم، وسر تقدمهم العلمي الكبير رغم الحصار.
لذلك، إذا استشهد قائد أو عالم، فإنما استشهد بعد أن ربى جيلاً كاملاً يسد فراغه.

بلغ عمر السيد أطال الله بقاءه 86 سنة، وبالتالي فهو لا يرجو شيئاً في الدنيا، ولا يجزع على فراقها، وهو طوال هذه السنين يسأل الله الشهادة على يدي أرذل خلقه، لذلك، إن غدرتم به وامتدت أياديكم الآثمة له، فما أنتم بضاريه شيئاً.

لكني أثق أن الله وصاحب الزمان إن شاء الله يحفظانه من بين يديه ومن خلفه، لأن التشيع والإسلام بحاجة ماسة له، وليس في الإسلام اليوم بهذه الظروف العصيبة التي تمر فيه، رجلاً بجدارته في القيادة والحكمة والإدارة.


#أرواحنا_فدا_الخامنئي

كل الشيعة في العالم وبالأخص شيعة العراق، بمختلف عناوينكم ( مراجع دين، قيادات سياسية، شخصيات عامة، أحزاب سياسية، فصائل مقاومة، شعب عادي… ) اعلموا أن قوتكم من قوة النظام الإيراني، وضعفكم من ضعفه، وانهياركم بانهياره (لا قدر الله)، لذلك، أي تباطؤ أو كسل عن دعم النظام الإيراني سيعود وباله عليكم لا على النظام.

عاجل | الرئيس الإسرائيلي: ما حدث اليوم جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية ولن يردعنا عما نقوم به.

من تشوف إسرائيل تسولف بالإنسانية، يعني ماكلين راشديات وبوكسات من الجمهورية مطلعة عافيتهم من خشمهم..

بس المهم، صدك ما يصير الجمهورية تقصف مبنى عسكري بجواره مستشفى، لأن ممكن المرضى اللي بالمستشفى يتضررون من القصف.

المفروض يقصفون المبنى على حاله بصواريخ خاصة له، ويقصفون المستشفى على حاله هم بصواريخ مخصصة إله 😌

فخر العرب والعجم، والإنس والجن، والأرض والسماء، والبر والبحر، والليل والنهار

عن الإمام الصادق عليه السلام:


وسيأتي زمان تكون بلدة قم وأهلها حجة على الخلائق وذلك في زمان غيبة قائمنا عليه‌السلام إلى ظهوره ولو لا ذلك لساخت الأرض بأهلها وإن الملائكة لتدفع البلايا عن قم وأهله وما قصده جبار بسوء إلا قصمه قاصم الجبارين وشغله عنهم بداهية أو مصيبة أو عدو

بحار الأنوار ج60 - صفحة 221

السلام عليكم، بالأيام الأخيرة صار هواي تلكؤ بتغطية أخبار المسيرة الحسينية، وكذلك أكو تلكؤ بالمتابعة، بسبب الأحداث المؤلمة والمفرحة في حرب الجمهورية الإسلامية المنصورة بإذن الله.

ورغم ذلك لكن لا بد من العودة لتغطية أخبار المسيرة من دون أي تباطؤ، لأنه لم يتبق الكثير لشهر محرم، لذلك راح نستمر بالتغطية باستمرار، ونرجو من الجميع المتابعة وعدم تفويت شيء من الأخبار.


التغطية كما تعلمون ستكون هنا: https://www.tg-me.com/reporter255

بخصوص الأخبار التي تتحدث عن أن السيد القائد حفظه الله قد رشح مرشداً بدلاً عنه، فهي خرط محض.

لأن تعيين المرشد هو من صلاحية مجلس خبراء القيادة حصراً، لا بالوصية ولا بالوراثة ولا أي شيء من هذا القبيل.

طبعاً منذ أن خلقني الله ولحد الآن، وأنا والحمد لله موالياً لنظام الجمهورية الإسلامية، لكن سابقاً، ورغم علمي بقدراتهم العسكرية، كنت أقلق وأخاف من أي تهديد يواجهه النظام، تهديد بالحرب، أو مظاهرات داخلية، أقول لا سامح الله ممكن تتفاقم الأمور فتخرج عن السيطرة ويتزعزع النظام..

لكن، قبل شهر تقريباً، تغيرت نظرتي كلياً، وذلك بعد سفرة خاصة زرنا فيها مقرات ومؤسسات ومعاهد وشخصيات مرتبطة بحرس الثورة والبسيج ومجلس الخبراء، واطلعنا على آليات عملهم وأنشطتهم، ورأينا التفاني الشديد والمنقطع النظير عند آلاف الشباب المرتبطين بهم، وحقيقة ذهلت من هذا التنظيم والتفاني العجيب عندهم، وأدركت حينها مدى عظمة السيد الخميني الذي أرسى هذا النظام بهذا الشكل، وربما إذا سمحت الفرصة سنتكلم لاحقاً عن تنظيمهم وتفانيهم وإخلاصهم في العمل، وقد استنتجت عدة أمور مما رأيت من تفاني وتنظيم:


1- أن شباب الثورة الإسلامية أقوى وأكثر تأثيراً من مليون قنبلة نووية، لذلك، لو فُرضت على الجمهورية ألف حرب، وحاربها ألف دولة، وخرجت ضدها ألف مظاهرة، فالنظام الإسلامي لا يتزعزع وهو ثابت وباقٍ حتى الظهور بإذن الله.

2- أن دولة تدار بهذا الشكل من التنظيم والتفاني والإخلاص، جديرة جداً بأن تكون محط عناية ونظر وألطاف ورأفة صاحب الزمان.

3- احتقرت واستصغرت كل عملنا (كأفراد أو مؤسسات أو شخصيات وما شابه) في قبال عملهم وتفانيهم وإخلاصهم.

الأحمق ترامب يعلن عن هجوم أمريكي دمر منشآت نطنز وفوردو وأصفهان، وهي المنشآت الرئيسية في إيران.

الهجوم فاشل وغير مؤثر كما يبدو، والقواعد الأمريكية من الآن ستكون هدفاً مشروعاً لحرس الثورة.