Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَيلٌ لِمَن كانَ فَمهُ مَزبَلَة !
كارثَة أن يجتمع عقل ناضج،
وقَلب عاطِفي في جسَد واحِد.
نُحاوِلُ البَقاء بثباتٍ رُغمَ العثرات..
قصيدةٌ نتوجهُ بها لإمامِ الزمان..
فنهمِسُ بأتعابِنا له..
وبينما نحنُ هكذا تلوحُ من العَينِ دمعةً تعتذرُ عن تقصير صاحِبها، فتُخبرَه بأن كُلَّ هذا السّعي هوَ له ولأجله لا لأجل شيء آخر أبدًا.
.
وَلِيّي عَلِيٌّ حَيثُ كُنتُ وَلِيَّه
وَمُخلِصَهُ بَلْ عَبدُ عَبدٍ لِعَبدِهِ

-  للمُحَدّث الإخبَاريّ الكَبير الحُرّ العَامليّ رُضوانُ الله عَليه، ( ذكرى وَفاتِهِ).
لا مجالَ للتوقُّف؛ الحَياةُ تَمضي.
اللَّهُمَّ يَا كَافِيَ الفَرْدِ الضَّعِيفِ.
إِلَهِي لاَ تُخَيِّبْ مَنْ لاَ يَجِدُ مُعْطِياً غَيْرَكَ.
قالَ عَبدُ اللهِ بِن أَبي طالِبٍ القُمّي:

ما شَكَّ في فَضلِ آلِ فاطِمَةٍ
إِلّا إِمرؤٌ ما لِأُمِّهِ بَعلُ

نَغلٌ إِذا الحُرُّ طابَ مَولِدُهُ
وكَيفَ يَهوى أُولي الهُدى نَغلُ

خَدّي لِأَقدامِ آلِ فاطِمَةٍ
إِذا تَخطّوا عَلى الثَّرى نَعلُ
بانتظِار أربعينك القادم حبيبي ابا عبد الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سَلامٌ إِليْك وَصَلّى اللهُ عَليْك
وأمّا بَعد
فإِنّا على العَهدِ باقون، عهد النُّصرة والوَفاء
عهد .. ما تركناكَ يا حُسَّيْن
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَطَيِّبْ بِقَضَائِكَ نَفْسِي.
إذا ضَاقَ صَدرِي بِالهُمُومِ رَأيتَنِي
أقَدِّمُ سَادَاتي لِكَشفِ هُمُومِي

فَيَكشِفُهَا رَبِّي بِآلِ مُحَمّدٍ
وَيشفِي غَليلِي مِن جَمِيعِ خُصُومِي

- الحُسينُ الخَصيبيّ، نَديمُ سيفِ الدّولةِ الحمداني.
2024/05/10 04:31:08
Back to Top
HTML Embed Code: