Telegram Web Link
مرحبا ..انا الاخصائية النفسية عبير حمد ..
باحثة دكتوراة في علم النفس بجامعة الملك سعود.
ابحث عن مشتركات لتطبيق برنامج علاج معرفي سلوكي جمعي لتنمية الوعي الذاتي والصلابة النفسية لتخفيف اعراض الاعراض الاكتئابية لدى مريضات السكري.

شروط الانضمام:
١-تكون المشتركة مريضة سكري ومشخصة منذ اكثر من عام، وغير مصابة بامراض مزمنة اخرى.
٢- ان تكون تعاني من اكتئاب خفيف او متوسط ومشخصه بذلك ولاتاخذ دواء له.
٢- ان تكون سعودية ، مقيمة بالرياض، لديها استعداد الكامل لحضور الجلسات بشكل كامل بموقع القاعة ( قاعة اجتماعات ) التي ساعلن عنها والمراد عمل الجلسات فيها
التي قد تكون من جلستين الى ثلاث جلسات اسبوعيا بالفترة المسائية ولمدة شهر ونصف تقريبا.
٢-العمر مابين ٢٠ الى ٣٥ عام
٣- المستوى التعليمي لايقل عن الثانوي.
-سيتم البدء بالبرنامج من الاسبوع القادم .
- علماً ان البرنامج مجاني ولن تدفع المشتركة اي رسوم عليها مع المحافظة على خصوصية وسرية معلومات المشتركة الخاصة ولن تذكر في الاوراق الرسمية او خلافه.
- سنتوقف عن استقبال الرغبات في حال اكتمال العدد المطلوب.
- سيؤخذ بكافة الاحترازات الوقائية من تباعد وغيره.
- سيكون هناك مكافئات رمزيه للمشتركات الملتزمات الى نهاية الجلسات.
- ارجو ممن تجد في نفسها المطابقه للشروط وترغب بالانضمام ان ترسل على رابط التليقرام ( الاسم) ورقم الجوال حتى يتم التواصل معها .

https://www.tg-me.com/joinchat-awH596-bTJhiN2M8
Forwarded from فريق نفس
سيكون موعد الدوره غدا باذن الله وسيتم ارسال رابط الدوره قبل موعد بث الدوره فكونوا معنا 🌹
"غياب اللمس والاحتضان وأثره النفسي على الفرد"
أتحدث في موضوع ما هو الأثر النفسي لمن عاشوا بعيداً عن اللمس والاحتضان، وما انعكاسات ذلك عليهم، وليس المقصود من يعيش بعيداً عن الأسرة بل من يعيش مع الأسرة بغياب اللمسة والاحتضان كيف تكون حالته النفسية!.
لا أستطيع إخفاء تعجبي في كل مرة أجلس فيها مع شاب أو فتاة وهم يتحدثون عن نشأتهم وكيف أن ثقافة الأسرة لديهم لا يوجد بها احتضان أو لمس، وأنهم لا يتذكرون متى آخر مرة تم احتضانهم من قبل والديهم، لا عجب من تأثير ذلك على الاشباع العاطفي في شخصيتهم، لكن دعونا نستعرض البحوث العلمية ماذا تقول.
ففي مجلة European Neuropsychopharmacology تم نشر بحث بمجلد 39 بتاريخ أكتوبر 2020م وقد قام عليه 9 من الباحثين وجدوا أن اللمس/الاحتضان له تأثيره على نمو الإنسان، وفي كل مرة يتعرض فيها الإنسان إلى اللمس فإنه يشعل مناطق في الدماغ مسؤولة عن السلوك، والاستجابة، وتوليد الأفكار.
وأن اللمس/الاحتضان يولد مشاعر الاطمئنان، ويهدئ المشاعر، وإن جسد الإنسان وبسبب وجوده في بيئة لا تمارس اللمس والاحتضان قد ينتج عنه ما يسمى touch starvation مجاعة اللمس. وإن مجاعة اللمس ينتج عنها الشعور بالضغوط سريعاً، سرعة الإصابة بالاكتئاب، القلق، بل سرعة الإصابة بالالتهابات.
ففي دراسة نشرت في أغسطس عام 2017م أن هناك قوة تأثير إيجابية كبيرة عند استعمال اللمس وتأثيره في التواصل مع الآخرين والتأثير في عملياتهم المعرفية والعلاقات، وهناك تأثير سلبي لغياب هذا العنصر في حياة الإنسان، مثل الإحساس بالوحدة، وانخفاض جودة الحياة مثل الشعور بالكآبة.
بل إن البعض ممن يعاني من مجاعة اللمس، قد يلجأ إلى احتضان الأشياء، مثل المخدة، البطانية، الحيوانات الأليفة، أو حتى لمس نفسه بيده على أجزاء جسده، فرغبة الفرد في أن يتم لمسه هي رغبة ملحّة وطبيعية وغيابها له آثار سلبية على الحالة النفسية للفرد وجودة حياته.
لتكن عادة في أسرتك سواء التي انتميت إليها أو التي تريد تكوينها، لتكن عادة اللمس مستمرة سواء كان الأبناء أطفالاً أو كباراً لا يهم، المهم أن يلمس ويحتضن الجميع بعضهم، عند اللقاء، والمرور بالآخر، والسفر، والاستقبال، وكل يوم ودون سبب، سيكون بيتا مليئاً بالحب والدفء والمشاعر الهادئة الإيجابية.
اكتفي بهذا القدر وإليكم روابط البحوث العملية
أسامة الجامع – الرعاية النفسية الأولية بالدمام
Forwarded from فريق نفس
Forwarded from فريق نفس
Forwarded from فريق نفس
2025/06/30 16:32:55
Back to Top
HTML Embed Code: